يعرف عيد القيامة المجيد بأسماء عديدة أخرى أشهرها عيد الفصح والبصخة، وأعظم الأعياد المسيحية وأكبرها.
يروى الكتاب المقدس أن موت وقيامة المسيح، وتعتبر من أهم الأحداث فى عيد القيامة.
صلب المسيح يوم الجمعة بيد الرومان، بعد أن قدمه رؤساء كهنة اليهود للحاكم الرومانى بيلاطس البنطى؛ ليقتل بتهمة أنه يحرض الشعب على قيصر.
قام المسيح من بين الأموات بحسب المعتقدات المسيحية، يوم الأحد بعد ثلاثة أيام.
يحتفل السواد الأكبر من المسيحيين بمناسبة صلب المسيح يوم الجمعة العظيمة.
أما يوم الأحد فهو ذكرى قيامته وصعوده وجلوسه إلى يمين الرب يوم أحد الفصح من كل عام.
اختلاف تحديد يوم عيد القيامة بين الطوائف التى تتبع التقويم الشرقى وتلك التى تتبع التقويم الغربى.
تحتفل الكنيسة بعيد القيامة منذ فجر المسيحية، وفق ما أورده القديس جيروم فى القرن الثانى.
القيامة فى الفكر المسيحى هى الأمل والقدرة على التغيير، فالمسيح قام من موته بعد ألم وعذاب وكذلك هى القيامة رجاء بعد يأس.