قال الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب ورئيس مجلسي إدارة وتحرير "البوابة نيوز" ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: "هل تتخيلوا أن القيادة الفلسطينية تستطيع الوقوف صامدة أمام المجتمع الدولي وأمريكا وإسرائيل بدون دعم من مصر، والجميع يعلم حجم الدور الكبير الذي تقدمه مصر للدول العربية".
جاء ذلك ردا على سؤال عن دور مصر في الخطة الأمريكية للسلام، أمس السبت، خلال ندوة "صالون عمارة الثقافي"، التابع لجمعية عمارة لتنمية المشاركة المجتمعية برئاسة الدكتور عبدالمنعم عمارة، وزير الشباب والرياضة الأسبق، بمكتبة مصر العامة بمحافظة الإسماعيلية.
وأكد "علي": "مصر رفضت سحب السفير المصري من فلسطين حفاظا على القضية الفلسطينية، وترفض جملة وتفصيلا ما يسمى بصفقة القرن، وأعلنت دعمها الكامل للموقف الفلسطيني"، مضيفا أن مصر لديها معارك كثيرة تخوضها في اتجاهات عدة، ويجب على الشعب الفلسطيني أولا أن يرفض صفقة القرن لتقدم مصر له الدعم الكافي في قضيته.
وتابع: "المقاتل المصري الذي يحمل سلاحه للدفاع عن وطنه لن يفرط في حبة رمل على أرضها، لذلك نبيت مطمئنين على وطننا ولا تحركنا الشائعات الهدامة، واليوم لا يوجد مسئول فوق القانون، وشاهدنا أمام أعيننا الوزير والرئيس في سيارة الترحيلات، وهذه هي ثقتنا في القيادة السياسية، وأتحدى أي شخص يقول إنه سبق أن رأى مسئولا يحاسب أمام الجميع في أي دولة أو أي عهد، والرئيس عبدالفتاح السيسي لا يخشى لومة لائم في الحق".
وتساءل عبدالرحيم علي: "لماذا لا نخاف على مصر وصورتها وندافع عنها أمام الجميع؟ اليوم عادت كرامة مصر بالداخل والخارج واستطعنا إعادة أمة كان مخططا لها أن تدهس، انظروا إلى قيمة مصر وحجمها وسط الدول العظمى لتعلموا الدور الحقيقي للقيادة السياسية في عودة كرامة مصر".
جاء ذلك ردا على سؤال عن دور مصر في الخطة الأمريكية للسلام، أمس السبت، خلال ندوة "صالون عمارة الثقافي"، التابع لجمعية عمارة لتنمية المشاركة المجتمعية برئاسة الدكتور عبدالمنعم عمارة، وزير الشباب والرياضة الأسبق، بمكتبة مصر العامة بمحافظة الإسماعيلية.
وأكد "علي": "مصر رفضت سحب السفير المصري من فلسطين حفاظا على القضية الفلسطينية، وترفض جملة وتفصيلا ما يسمى بصفقة القرن، وأعلنت دعمها الكامل للموقف الفلسطيني"، مضيفا أن مصر لديها معارك كثيرة تخوضها في اتجاهات عدة، ويجب على الشعب الفلسطيني أولا أن يرفض صفقة القرن لتقدم مصر له الدعم الكافي في قضيته.
وتابع: "المقاتل المصري الذي يحمل سلاحه للدفاع عن وطنه لن يفرط في حبة رمل على أرضها، لذلك نبيت مطمئنين على وطننا ولا تحركنا الشائعات الهدامة، واليوم لا يوجد مسئول فوق القانون، وشاهدنا أمام أعيننا الوزير والرئيس في سيارة الترحيلات، وهذه هي ثقتنا في القيادة السياسية، وأتحدى أي شخص يقول إنه سبق أن رأى مسئولا يحاسب أمام الجميع في أي دولة أو أي عهد، والرئيس عبدالفتاح السيسي لا يخشى لومة لائم في الحق".
وتساءل عبدالرحيم علي: "لماذا لا نخاف على مصر وصورتها وندافع عنها أمام الجميع؟ اليوم عادت كرامة مصر بالداخل والخارج واستطعنا إعادة أمة كان مخططا لها أن تدهس، انظروا إلى قيمة مصر وحجمها وسط الدول العظمى لتعلموا الدور الحقيقي للقيادة السياسية في عودة كرامة مصر".