تستغيث فاطمة أحمد عبد الفتاح، بالمسئولين لسرعة مساعدتها في الصرف على علاجها والإنفاق على أطفالها.
وتقول «فاطمة»: «بعدما عجزت عن الصرف على أسرتى لسد احتياجات أطفالى، فكرت في فتح مشروع يدبر لى مصاريف المعيشة، فأخذت قرضا من البنك وضمنتنى أمى فيه، ولكنى تعرضت للنصب من قبل التجار الذين تعاملت معهم وفشل المشروع وضاع القرض وأصبحت مطالبة بسداده».
وتواصل: «أتمنى مساعدتى في تدبير مصاريف المعيشة والحصول على علاجى، الذى أصبحت تكلفته تفوق قدراتنا، ونفسى في «شغل» ينقذنى من تلك الديون ويخفف عنى المصاريف».
للتواصل مع الحالة: ٠١٠٢٠٢٢٩٤٧٨