ضحى رجال الشرطة بالغالى والنفيس من أجل وطنهم، ويجب توجيه الشكر لهم والاحتفاء بعيدهم. وستبقى ذكرى 25 يناير 1952 عيدًا للشرطة المصرية وذكرى خالدة لترسم بطولات رجال الشرطة الذين يضحون بأنفسهم كل يوم من أجل رفعة الوطن.
التحية للشرطة المصرية في عيدها، وهى باقية على العهد في الدفاع عن الوطن والمواطنين ضد كل الأخطار.