توجه الرئيس عبدالفتاح السيسي، إلى ألمانيا، اليوم السبت، للمشاركة في مؤتمر برلين بشأن ليبيا، الذى يعقد غدا الأحد، برعاية الأمم المتحدة ومشاركة 11 دولة من بينها مصر.
يعقد المؤتمر في مقر المستشارية، وهو جزء من العملية التي أطلقتها الأمم المتحدة لدعم جهود المصالحة داخل ليبيا، وحل مشكلاتها.
ودعت برلين 11 دولة للمشاركة في المؤتمر، هي الولايات المتحدة، بريطانيا، روسيا، فرنسا، الصين، مصر، إيطاليا، الإمارات، الجزائر، والكونغو، وتركيا، بجانب رئيس حكومة الوفاق فائز السراج والقائد العام للجيش الليبي خليفة حفتر.
وتعد زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى ألمانيا، هي السادسة:
الأولى: لبّى السيسي دعوة من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بزيارة ألمانيا يونيو 2015، والتي استمرت لمدة يومين، التقى خلالها المستشارة الألمانية وكبار المسئولين الألمان وجرى خلالها بحث تعزيز التعاون في مختلف المجالات خصوصا الاقتصادية والعسكرية والأمنية.
وأدت زيارة الرئيس السيسي الأولى لألمانيا، إلى تصاعد وتيرة التعاون المصرى ـ الألمانى في جميع المجالات خاصة في مجال جذب الاستثمارات والسياحة الألمانية إلى مصر.
الثانية: جاءت زيارة السيسي الثانية إلى ألمانيا في يونيو 2017، في إطار استمرار تطوير التعاون بين البلدين على جميع المستويات والعمل المشترك على النطاق الإقليمى والدولي، وللمشاركة في قمة الشراكة مع أفريقيا.
الثالثة: شارك الرئيس السيسي للمرة الثالثة في أكتوبر 2018 في أعمال قمة مجموعة العشرين حول الشراكة مع أفريقيا، تلبيةً لدعوة من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
الرابعة: في فبراير 2019، زار الرئيس السيسي ألمانيا للمرة الرابعة للمشاركة في فعاليات مؤتمر ميونيخ للسياسات الأمنية.
الخامسة: كما زار السيسي في أواخر فبراير 2019 العاصمة الألمانية برلين، للمشاركة في أعمال القمة الثالثة للشراكة من أجل أفريقيا التى نظمتها مجموعة العشرين، ما ساهم في ترسيخ الدور الذى تضطلع به مصر في سبيل دفع وتعزيز جهود التنمية في القارة الأفريقية، خاصة في ظل رئاستها للاتحاد الأفريقى لهذا العام، كما أكدت على عمق ومتانة العلاقات بين الجانبين المصرى والألمانى على الصعيدين الثنائى والإقليمى.
يعقد المؤتمر في مقر المستشارية، وهو جزء من العملية التي أطلقتها الأمم المتحدة لدعم جهود المصالحة داخل ليبيا، وحل مشكلاتها.
ودعت برلين 11 دولة للمشاركة في المؤتمر، هي الولايات المتحدة، بريطانيا، روسيا، فرنسا، الصين، مصر، إيطاليا، الإمارات، الجزائر، والكونغو، وتركيا، بجانب رئيس حكومة الوفاق فائز السراج والقائد العام للجيش الليبي خليفة حفتر.
وتعد زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى ألمانيا، هي السادسة:
الأولى: لبّى السيسي دعوة من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بزيارة ألمانيا يونيو 2015، والتي استمرت لمدة يومين، التقى خلالها المستشارة الألمانية وكبار المسئولين الألمان وجرى خلالها بحث تعزيز التعاون في مختلف المجالات خصوصا الاقتصادية والعسكرية والأمنية.
وأدت زيارة الرئيس السيسي الأولى لألمانيا، إلى تصاعد وتيرة التعاون المصرى ـ الألمانى في جميع المجالات خاصة في مجال جذب الاستثمارات والسياحة الألمانية إلى مصر.
الثانية: جاءت زيارة السيسي الثانية إلى ألمانيا في يونيو 2017، في إطار استمرار تطوير التعاون بين البلدين على جميع المستويات والعمل المشترك على النطاق الإقليمى والدولي، وللمشاركة في قمة الشراكة مع أفريقيا.
الثالثة: شارك الرئيس السيسي للمرة الثالثة في أكتوبر 2018 في أعمال قمة مجموعة العشرين حول الشراكة مع أفريقيا، تلبيةً لدعوة من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
الرابعة: في فبراير 2019، زار الرئيس السيسي ألمانيا للمرة الرابعة للمشاركة في فعاليات مؤتمر ميونيخ للسياسات الأمنية.
الخامسة: كما زار السيسي في أواخر فبراير 2019 العاصمة الألمانية برلين، للمشاركة في أعمال القمة الثالثة للشراكة من أجل أفريقيا التى نظمتها مجموعة العشرين، ما ساهم في ترسيخ الدور الذى تضطلع به مصر في سبيل دفع وتعزيز جهود التنمية في القارة الأفريقية، خاصة في ظل رئاستها للاتحاد الأفريقى لهذا العام، كما أكدت على عمق ومتانة العلاقات بين الجانبين المصرى والألمانى على الصعيدين الثنائى والإقليمى.
