بحث رئيس الوفد البحريني المشارك في فعاليات أسبوع أبو ظبي للاستدامة الدكتور عبدالحسين بن علي ميرزا رئيس هيئة الطاقة المستدامة البحريني ، مع وزير التغير المناخي والبيئة الإماراتي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، ما تم الاتفاق عليه في الاجتماع الذي جمعهما العام الماضي لآليات التعاون الثنائي بين مملكة البحرين و الإمارات في المجالات المتعلقة بالطاقة المستدامة.
جاء ذلك خلال لقائهما على هامش فعاليات أسبوع أبو ظبي للاستدامة اليوم /الخميس/ - حسبما أفادت وكالة الأنباء البحرينية - واستعراض رئيس هيئة الطاقة المستدامة البحريني المستجدات التي تتحقق في البحرين على صعيد الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة خاصة المتعلقة بإعداد الأطر والأدوات القانونية التي تمكن القطاعان من النماء والمشاركة كركائز هامة في الاقتصاد الوطني للمملكة، منها إصدار دليل المباني الخضراء وسياسات إصدار شهادات الطاقة المتجددة وطرح مناقصة عامة لتركيب أنظمة الطاقة الشمسية الموزعة على أسطح المباني الحكومية وعلى المياه.
وقال الدكتور ميرزا إن مثل هذه المنصات الفكرية والحفاظ على تبادل الخبرات والدروس المستفادة من تجارب الدول الشقيقة يعد من أحد أهم عوامل نهضة دول المنطقة ومواكبتها للتحركات العالمية للانتقال إلى الطاقة النظيفة واقتصاد منخفض الكربون.
من جهته ثمن الوزير الإماراتي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، حرص المسئول البحريني على مدى السنوات الماضية على المشاركة في فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة، مستعرضا تجربة دولة الإمارات وتوجهاتها للاستفادة من أحدث التقنيات والتجارب المثبتة عالمياً في مجالات الطاقة المتجددة والتي كان أبرزها التوجه إلى مشاريع الطاقة المتجددة العائمة للتغلب على تحديات محدودية الأراضي.
وأوضح أن دولة الإمارات في مناقشات قائمة مع دولة سنغافورة في هذا المجال ، والتي أثبتت ريادتها عالمياً، وعرض إمكانية تبادل الخبرات والمعرفة في هذه المجالات وإمكانية التعاون بين الفرق الفنية من الطرفين في هذا المجال.
جاء ذلك خلال لقائهما على هامش فعاليات أسبوع أبو ظبي للاستدامة اليوم /الخميس/ - حسبما أفادت وكالة الأنباء البحرينية - واستعراض رئيس هيئة الطاقة المستدامة البحريني المستجدات التي تتحقق في البحرين على صعيد الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة خاصة المتعلقة بإعداد الأطر والأدوات القانونية التي تمكن القطاعان من النماء والمشاركة كركائز هامة في الاقتصاد الوطني للمملكة، منها إصدار دليل المباني الخضراء وسياسات إصدار شهادات الطاقة المتجددة وطرح مناقصة عامة لتركيب أنظمة الطاقة الشمسية الموزعة على أسطح المباني الحكومية وعلى المياه.
وقال الدكتور ميرزا إن مثل هذه المنصات الفكرية والحفاظ على تبادل الخبرات والدروس المستفادة من تجارب الدول الشقيقة يعد من أحد أهم عوامل نهضة دول المنطقة ومواكبتها للتحركات العالمية للانتقال إلى الطاقة النظيفة واقتصاد منخفض الكربون.
من جهته ثمن الوزير الإماراتي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، حرص المسئول البحريني على مدى السنوات الماضية على المشاركة في فعاليات أسبوع أبوظبي للاستدامة، مستعرضا تجربة دولة الإمارات وتوجهاتها للاستفادة من أحدث التقنيات والتجارب المثبتة عالمياً في مجالات الطاقة المتجددة والتي كان أبرزها التوجه إلى مشاريع الطاقة المتجددة العائمة للتغلب على تحديات محدودية الأراضي.
وأوضح أن دولة الإمارات في مناقشات قائمة مع دولة سنغافورة في هذا المجال ، والتي أثبتت ريادتها عالمياً، وعرض إمكانية تبادل الخبرات والمعرفة في هذه المجالات وإمكانية التعاون بين الفرق الفنية من الطرفين في هذا المجال.
