يأتي عيد الميلاد المجيد، بعد انقضاء فترة من الصوم يتخللها بعض المراسم والطقوس الدينية المُتنوعة على مستوى الطوائف المسيحية، وتشهد الاحتفالات تراتيل وترانيم دينية وصلوات خاصة للمناسبة، واحتفالات اجتماعية.
ترصد "البوابة نيوز"، حكاية شجرة الكريسماس وأبرز المعلومات عنها.
1- ظهر هذا التقليد في ألمانيا، وانتقل إلى بريطانيا في عهد الملك جورج الثالث.
2- أول ظهور لها في أمريكا على استحياء في بنسلفانيا عام 1747 على أيدي مستوطنين ألمان.
3- كان أغلب الأمريكيين يعدونها رمزًا وثنيًا.
4- صدر قانون يمنع الناس من الاحتفال بتزيين شجرة الكريسماس في عام 1659، باعتبار ذلك تدنيس لحدث مقدس.
5- استمر هذا القانون حتى القرن الـ19 عندما انتشر المهاجرين الألمان والأيرلنديون الذين يحبون الاحتفال بعيد الميلاد بشجرة الكريسماس.
6- شهد القرن الـ20 قيام الأمريكيين بتزيين بيوتهم بها.
7- في البداية كان الناس يضعون شجرة الكريسماس على مائدة لأنها كانت صغيرة، بعد الحصول على شجر أكبر من النرويج بدء الناس يضعون أشجارهم على الأرض وحولها هدايا.
8- يقوم الأمريكيون بتزيين شجرة الكريسماس بالحلي والأنوار، بينما الألمان يضعون التفاح والجوز والبندق واللوز والفطائر الصغيرة المصنوعة باللوز والسكر.
9- تستخدم شجرة التنوب في الاحتفال بعيد الميلاد، لأنها خضراء دائمًا ومليئة بالأوراق حتى في الشتاء.
10- تهدى النرويج إلى لندن شجرة كريسماس كل عام منذ عام 1947، امتنانًا للمساعدة التي قدمتها خلال الحرب العالمية الثانية.
