خطت عصابات "تدفيع الثمن" الإسرائيلية، فجر اليوم الخميس، شعارات عنصرية على مدخل مسجد قرية منشية زبدة في مناطق عرب 48.
وذكرت مصادر فلسطينية أن العصابات خطت شعارات عنصرية تدعو لطرد العرب في القرية ومدخل مسجدها، فيما قامت بالاعتداء على أكثر من 70 سيارة بالمكان.
ووفق المعطيات التي نشرتها مواقع إعلام إسرائيلية، نقلا عن السلطات الإسرائيلية، فقد نفذت جماعات متطرفة يهودية خلال العام المنصرم 300 عملية إرهابية، من بينها 50 عملية أدرجت تحت ما يسمى "دفع الثمن".
وتمثلت مجمل الاعتداءات اليهودية باقتحام قرى فلسطينية خلال ساعات الليل وإضرام النار بالممتلكات وإعطاب إطارات سيارات وخط شعارات عنصرية ومعادية للفلسطينيين.
وفي عام 2017، نفذت الجماعات المتطرفة 200 اعتداء مقارنة ب(10) اعتداءات عام 2016 مما يعكس ارتفاعا كبيرا في عمليات الإرهاب اليهودي.
وقال الأمن الإسرائيلي - الذي نشر المعطيات في ضوء انتقادات وجهتها له جماعات متطرفة تتهمه باستخدام وسائل غير قانونية مع المعتقلين اليهود - إن الأمن شدد من قبضته على هذه الجماعات بعد حادثة إحراق عائلة فلسطينية تدعى "الدوابشة" قرب نابلس، إلا أن المتطرفين اليهود ازدادوا جرأة وعنفا في اعتداءاتهم بسبب انخفاض الاستدعاءات، وسرعة الإفراج عن الذين يتم اعتقالهم على خلفية الاعتداء على الفلسطينيين.
واعتقل الأمن الإسرائيلي في أكتوبر 2018، مستوطنين متطرفين بتهمة قتل امرأة فلسطينية بحجر جنوب نابلس، الأمر الذي واجه استنكارا من الجماعات اليهودية المتطرفة واتهامات لجهاز الشاباك الإسرائيلي باستخدام العنف خلال التحقيق.
وذكرت مصادر فلسطينية أن العصابات خطت شعارات عنصرية تدعو لطرد العرب في القرية ومدخل مسجدها، فيما قامت بالاعتداء على أكثر من 70 سيارة بالمكان.
ووفق المعطيات التي نشرتها مواقع إعلام إسرائيلية، نقلا عن السلطات الإسرائيلية، فقد نفذت جماعات متطرفة يهودية خلال العام المنصرم 300 عملية إرهابية، من بينها 50 عملية أدرجت تحت ما يسمى "دفع الثمن".
وتمثلت مجمل الاعتداءات اليهودية باقتحام قرى فلسطينية خلال ساعات الليل وإضرام النار بالممتلكات وإعطاب إطارات سيارات وخط شعارات عنصرية ومعادية للفلسطينيين.
وفي عام 2017، نفذت الجماعات المتطرفة 200 اعتداء مقارنة ب(10) اعتداءات عام 2016 مما يعكس ارتفاعا كبيرا في عمليات الإرهاب اليهودي.
وقال الأمن الإسرائيلي - الذي نشر المعطيات في ضوء انتقادات وجهتها له جماعات متطرفة تتهمه باستخدام وسائل غير قانونية مع المعتقلين اليهود - إن الأمن شدد من قبضته على هذه الجماعات بعد حادثة إحراق عائلة فلسطينية تدعى "الدوابشة" قرب نابلس، إلا أن المتطرفين اليهود ازدادوا جرأة وعنفا في اعتداءاتهم بسبب انخفاض الاستدعاءات، وسرعة الإفراج عن الذين يتم اعتقالهم على خلفية الاعتداء على الفلسطينيين.
واعتقل الأمن الإسرائيلي في أكتوبر 2018، مستوطنين متطرفين بتهمة قتل امرأة فلسطينية بحجر جنوب نابلس، الأمر الذي واجه استنكارا من الجماعات اليهودية المتطرفة واتهامات لجهاز الشاباك الإسرائيلي باستخدام العنف خلال التحقيق.
