أصيب الرئيس الأسبق لهيئة أركان قوات الدفاع الذاتي اليابانية، وتوكويشيرو تامازاوا، (81 عامًا) برصاصة في ساقه الليلة الماضية بالقرب من منزله في منطقة موريوكا، بمحافظة إيواتي.
وأوضحت صحيفة "جابان تايمز" أن المشتبه به هيساشي تاكاهاشي (82 عاماً) من منطقة أوشو في محافظة إيواتي، وقام بتسليم نفسه إلى الشرطة، وأفاد بأنه أطلق النار بسبب مشكلات مالية تتعلق بالانتخابات مع المصاب.
ووفقًا لوكالة أنباء كيودو، فقد زعم تاكاهاشي - في منشور على الإنترنت - أنه كان زميلا لتامازاوا في المدرسة الثانوية وأنه أقرضه 10 ملايين ين من أجل حملته الانتخابية، لكن المسؤول الياباني لم يسددها.
وحسب الوكالة، قال المشتبه به إنه ترأس فريق الحملة الانتخابية لتمازاوا في عام 1969، عندما ترشح للمرة الأولى لمقعد في مجلس النواب، لافتة إلى أن الشرطة تعمل على تحديد ما إذا كانت هناك صلة بين المنشور وإطلاق النار.
من جانبه، قال ماسانوري تامازاوا - نجل المصاب - إن الحادث "كان مفاجئاً، وأن والده منذ تقاعده كان يعيش حياة هادئة".
يذكر أنه بعد تخرج تامازاوا من جامعة واسيدا، شغل منصب المدير العام لهيئة الدفاع عام 1994 وكان رئيس الوزراء آنذاك توميتشي موراياما، كما انتخب لعضوية مجلس النواب لأول مرة عام 1976، وأمضى تسع فترات في منصبه ثم تقاعد في عام 2009.
وأوضحت صحيفة "جابان تايمز" أن المشتبه به هيساشي تاكاهاشي (82 عاماً) من منطقة أوشو في محافظة إيواتي، وقام بتسليم نفسه إلى الشرطة، وأفاد بأنه أطلق النار بسبب مشكلات مالية تتعلق بالانتخابات مع المصاب.
ووفقًا لوكالة أنباء كيودو، فقد زعم تاكاهاشي - في منشور على الإنترنت - أنه كان زميلا لتامازاوا في المدرسة الثانوية وأنه أقرضه 10 ملايين ين من أجل حملته الانتخابية، لكن المسؤول الياباني لم يسددها.
وحسب الوكالة، قال المشتبه به إنه ترأس فريق الحملة الانتخابية لتمازاوا في عام 1969، عندما ترشح للمرة الأولى لمقعد في مجلس النواب، لافتة إلى أن الشرطة تعمل على تحديد ما إذا كانت هناك صلة بين المنشور وإطلاق النار.
من جانبه، قال ماسانوري تامازاوا - نجل المصاب - إن الحادث "كان مفاجئاً، وأن والده منذ تقاعده كان يعيش حياة هادئة".
يذكر أنه بعد تخرج تامازاوا من جامعة واسيدا، شغل منصب المدير العام لهيئة الدفاع عام 1994 وكان رئيس الوزراء آنذاك توميتشي موراياما، كما انتخب لعضوية مجلس النواب لأول مرة عام 1976، وأمضى تسع فترات في منصبه ثم تقاعد في عام 2009.
