قال أحمد فوزي، عضو الأمانة العامة لحزب مستقبل وطن، إن منتدى شباب العالم أصبح منصة دولية معترف بها عالميا، تهدف لعرض الأفكار والرؤى لقادة الشباب من مختلف الجنسيات والدول، لنقل تجاربهم للشباب المصري.
وأشار إلى أن القيادة السياسية برعاية الرئيس السيسي، تؤكد على دعمها للشباب باستمرار، وسعيها لتطوير مهاراته ومؤهلاته، من خلال عملية الاحتكاك بأفكار وتجارب والنماذج الإيجابية التي تقدمها الشباب في دولهم، والسعي لنقل صورة حية للشباب المصري لتلك النماذج للاقتداء بها.
وأوضح فوزي، في بيان له، أن منتدى شباب العالم فكرة متفردة على مستوى العالم حازت بها مصر فقط عن غيرها من الدول بقدرتها على لم شمل شباب من مختلف الجنسيات على الرغم من اختلاف ثقافاتهم وتوجهاتهم وأفكارهم في مكان واحد وعلى أرض السلام مدينة شرم الشيخ، لتعزيز عملية التبادل المعرفي والثقافي.
ولفت إلى أن النسختين السابقتين للمنتدى حققتا أهدافهما على أرض الواقع، من خلال حرص القيادة السياسية والحكومة على تنفيذ التوصيات التي تصدر في ختام كل نسخة من المنتدى.
وأضاف أن المنتدى يهتم بفتح حوارات نقاشية موسعة تجاه القضايا التي تشغل حيزا من الرأي العام العالمي، وبالأخص التي تتعلق بالشباب ومستقبلهم، فبعد أن أدركت القيادة السياسية ضرورة التواصل مع الشباب بعقد مؤتمرات على المستوى المحلي، توسعت في آفاقها بعقد لقاءات دولية تجمع مختلف الثقافات لعرض القضايا الدولية.
وأشار إلى أن القيادة السياسية برعاية الرئيس السيسي، تؤكد على دعمها للشباب باستمرار، وسعيها لتطوير مهاراته ومؤهلاته، من خلال عملية الاحتكاك بأفكار وتجارب والنماذج الإيجابية التي تقدمها الشباب في دولهم، والسعي لنقل صورة حية للشباب المصري لتلك النماذج للاقتداء بها.
وأوضح فوزي، في بيان له، أن منتدى شباب العالم فكرة متفردة على مستوى العالم حازت بها مصر فقط عن غيرها من الدول بقدرتها على لم شمل شباب من مختلف الجنسيات على الرغم من اختلاف ثقافاتهم وتوجهاتهم وأفكارهم في مكان واحد وعلى أرض السلام مدينة شرم الشيخ، لتعزيز عملية التبادل المعرفي والثقافي.
ولفت إلى أن النسختين السابقتين للمنتدى حققتا أهدافهما على أرض الواقع، من خلال حرص القيادة السياسية والحكومة على تنفيذ التوصيات التي تصدر في ختام كل نسخة من المنتدى.
وأضاف أن المنتدى يهتم بفتح حوارات نقاشية موسعة تجاه القضايا التي تشغل حيزا من الرأي العام العالمي، وبالأخص التي تتعلق بالشباب ومستقبلهم، فبعد أن أدركت القيادة السياسية ضرورة التواصل مع الشباب بعقد مؤتمرات على المستوى المحلي، توسعت في آفاقها بعقد لقاءات دولية تجمع مختلف الثقافات لعرض القضايا الدولية.
