استضاف قطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية ورشة العمل الدولية للاتحاد الدولي للمكتبات (الإفلا)، لمدة يومين تحت عنوان (إستراتيجية الإفلا 2019-2024).
وفي كلمته الافتتاحية، أشار الدكتور مصطفى الفقي مدير مكتبة الإسكندرية، إلى أهمية الدور الدولي الذي تلعبه مكتبة الإسكندرية بين المؤسسات الثقافية العالمية، والذي يواكب أيضا اهتمامها بقضايا الثقافة والتنوير في المجتمع المصري وأن عقد ورشة العمل بالتعاون بين قطاع المكتبات والإفلا يؤكد أهمية هذا الدور ويوضح رسالة المكتبة.
وأشاد الفقي بتفعيل التعاون بين مكتبة الإسكندرية والإفلا في حضور عدد كبير من القائمين على مهنة المكتبات إقليميًا.
من جانبه، أشار الدكتور أمجد الجوهري رئيس قطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية، إلى أهمية عقد ورشة العمل الدولية بالتعاون مع الإفلا والتي يشارك فيها سكرتير عام الإفلا ورئيس الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات ومجموعة من الخبراء الدوليين و15 رئيسًا للجمعيات المهنية للمكتبات.
وتعمل مثل هذه الفعاليات على تفعيل الدور الإقليمي والدولي لمكتبة الإسكندرية كونها أكبر مؤسسة ثقافية في المنطقة تساهم بشكل فعال في تحديد ركائز وآليات العمل المستقبلية للمكتبات ومؤسسات المعلومات في المنطقة.
فيما أكد جيرالد لايتنر سكرتير عام الإفلا، على شكره لاستضافة مكتبة الإسكندرية هذ الحدث الهام، مشددا على أهمية مكتبة الإسكندرية كشريك استراتيجي للإفلا إقليميًا ودوليًا، وأن ورشة العمل على مدى يومين ستكون نقطة بداية لإستراتيجية الإفلا 2019-2024 في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من أجل العمل على تطوير ودعم المكتبات في المنطقة.
وفي كلمته الافتتاحية، أشار الدكتور مصطفى الفقي مدير مكتبة الإسكندرية، إلى أهمية الدور الدولي الذي تلعبه مكتبة الإسكندرية بين المؤسسات الثقافية العالمية، والذي يواكب أيضا اهتمامها بقضايا الثقافة والتنوير في المجتمع المصري وأن عقد ورشة العمل بالتعاون بين قطاع المكتبات والإفلا يؤكد أهمية هذا الدور ويوضح رسالة المكتبة.
وأشاد الفقي بتفعيل التعاون بين مكتبة الإسكندرية والإفلا في حضور عدد كبير من القائمين على مهنة المكتبات إقليميًا.
من جانبه، أشار الدكتور أمجد الجوهري رئيس قطاع المكتبات بمكتبة الإسكندرية، إلى أهمية عقد ورشة العمل الدولية بالتعاون مع الإفلا والتي يشارك فيها سكرتير عام الإفلا ورئيس الاتحاد العربي للمكتبات والمعلومات ومجموعة من الخبراء الدوليين و15 رئيسًا للجمعيات المهنية للمكتبات.
وتعمل مثل هذه الفعاليات على تفعيل الدور الإقليمي والدولي لمكتبة الإسكندرية كونها أكبر مؤسسة ثقافية في المنطقة تساهم بشكل فعال في تحديد ركائز وآليات العمل المستقبلية للمكتبات ومؤسسات المعلومات في المنطقة.
فيما أكد جيرالد لايتنر سكرتير عام الإفلا، على شكره لاستضافة مكتبة الإسكندرية هذ الحدث الهام، مشددا على أهمية مكتبة الإسكندرية كشريك استراتيجي للإفلا إقليميًا ودوليًا، وأن ورشة العمل على مدى يومين ستكون نقطة بداية لإستراتيجية الإفلا 2019-2024 في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من أجل العمل على تطوير ودعم المكتبات في المنطقة.
