اشترك قادة المجموعات الكشفية، أمس الثلاثاء، في الاجتماع الأول لهم مع الأنبا باخوم والأب يوسف أسعد، وذلك بدار سيدة السلام بشيراتون مصر الجديدة.
استهل الأنبا باخوم اللقاء بالإشارة إلى أهمية الشراكة بين الشركاء في ذات المجال الرسولي ألا وهو النشاط الكشفي الأوسع انتشارًا والأكثر جذبًا لشباب ونشء الرعايا، وثم تحقيق الاستفادة الأكبر من التكوين الروحي الذي تقدمه الحركة الكشفية لأبنائها في رعايا الإيبارشية البطريركية.
واستهدف اللقاء سبل التنسيق والتعاون بين المجموعات لكي نصل إلى وحدانية التوجه بشأن التربية الروحية وتضافر الجهود لكي تتخطّي العمل المشترك والتعاون الذي كان يقتصر على تنظيم اللقاءات الوطنية مثل الزيارات البابوية في عامي ٢٠٠٠ و٢٠١٧.
خرج اللقاء بتوصية لانعقاد لقائين في عام ٢٠٢٠:
الأول في منتصف فبراير يضم قادة المجموعات والآباء المرشدين الروحيين للمجموعات.
الثاني في صيف ٢٠٢٠ موجه لقطاع يتم تحديده لاحقا.
استهل الأنبا باخوم اللقاء بالإشارة إلى أهمية الشراكة بين الشركاء في ذات المجال الرسولي ألا وهو النشاط الكشفي الأوسع انتشارًا والأكثر جذبًا لشباب ونشء الرعايا، وثم تحقيق الاستفادة الأكبر من التكوين الروحي الذي تقدمه الحركة الكشفية لأبنائها في رعايا الإيبارشية البطريركية.
واستهدف اللقاء سبل التنسيق والتعاون بين المجموعات لكي نصل إلى وحدانية التوجه بشأن التربية الروحية وتضافر الجهود لكي تتخطّي العمل المشترك والتعاون الذي كان يقتصر على تنظيم اللقاءات الوطنية مثل الزيارات البابوية في عامي ٢٠٠٠ و٢٠١٧.
خرج اللقاء بتوصية لانعقاد لقائين في عام ٢٠٢٠:
الأول في منتصف فبراير يضم قادة المجموعات والآباء المرشدين الروحيين للمجموعات.
الثاني في صيف ٢٠٢٠ موجه لقطاع يتم تحديده لاحقا.
