أطلق مجمع البحوث الإسلامية اليوم قوافله التوعوية التي ينفذها بشكل أسبوعي، حيث توجهت قوافل الأسبوع الجاري إلى محافظات: أسوان والفيوم والسويس والبحيرة، بالإضافة إلى مدينة السادات بالمنوفية ودار السلام بالقاهرة، بمشاركة ٥٠ واعظًا وواعظة، وذلك في إطار توجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر باستمرار الجهود التوعوية لوعاظ وواعظات الأزهر والوصول إلى الجمهور في مختلف أماكن تواجدهم.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د. نظير عيّاد إن القوافل يتناسب إطلاقها مع ذكرى ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم، وما يقتضيه ذلك من الحاجة إلى بيان جوانب الرحمة والسلام والتضامن الاجتماعي في حياة النبي للاقتداء بها، وإظهار المعنى الإنساني للإسلام اقتباسًا من مواقفه صلى الله عليه وسلم، في تعامله مع المسلمين وغير المسلمين.
أضاف عيّاد أن القوافل تركز في برنامجها على المعالجة الشاملة للمشكلات المجتمعية ووضع الحلول المناسبة لها من خلال بيان المواقف العملية من حياة النبي صلى الله عليه وسلم، وضرب أمثلة لتعاملاته اليومية مع الجميع، واستماعه للناس ولينه في الحديث وعطفه على الصغير والكبير.
أشار الأمين العام إلى أن برامج القوافل تستهدف أيضًا التأكيد على أهمية بناء الشباب، من خلال مواقفه صلى الله عليه وسلم مع الشباب، وتوجيهاته لهم من أجل إعداد جيل قادر على البناء والتنمية وتحمل المسئولية تجاه وطنه ومجتمعه وأسرته.
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية د. نظير عيّاد إن القوافل يتناسب إطلاقها مع ذكرى ميلاد النبي صلى الله عليه وسلم، وما يقتضيه ذلك من الحاجة إلى بيان جوانب الرحمة والسلام والتضامن الاجتماعي في حياة النبي للاقتداء بها، وإظهار المعنى الإنساني للإسلام اقتباسًا من مواقفه صلى الله عليه وسلم، في تعامله مع المسلمين وغير المسلمين.
أضاف عيّاد أن القوافل تركز في برنامجها على المعالجة الشاملة للمشكلات المجتمعية ووضع الحلول المناسبة لها من خلال بيان المواقف العملية من حياة النبي صلى الله عليه وسلم، وضرب أمثلة لتعاملاته اليومية مع الجميع، واستماعه للناس ولينه في الحديث وعطفه على الصغير والكبير.
أشار الأمين العام إلى أن برامج القوافل تستهدف أيضًا التأكيد على أهمية بناء الشباب، من خلال مواقفه صلى الله عليه وسلم مع الشباب، وتوجيهاته لهم من أجل إعداد جيل قادر على البناء والتنمية وتحمل المسئولية تجاه وطنه ومجتمعه وأسرته.
