يشارك الرئيس الجزائري المؤقت عبد القادر بن صالح في القمة الأولى روسيا-إفريقيا المقررة يومي 23 و24 أكتوبر الجاري بمدينة سوتشي الروسية، بالإضافة إلى القمة الـ18 لدول عدم الانحياز بأذربيجان.
وذكر بيان للرئاسة الجزائرية أن هذه القمة التي يشارك فيها أكثر من 40 رئيس دولة وحكومة، ستخصص لإجراء تقييم شامل للعلاقات ودراسة سبل وآفاق الشراكة وتفعيل آليات التعاون في مختلف المجالات بين الدول الإفريقية وهذا الشريك الهام الذي تربطه بالجزائر علاقات تاريخية متينة وذات طابع استراتيجي.
وأشار البيان إلى أن الرئيس بن صالح سيرافقه وفد يضم وزراء الشؤون الخارجية صبري بوقدوم، والمالية محمد لوكال والطاقة محمد عرقاب.
وأضاف أن بن صالح سيتوجه عقب المشاركة في قمة سوتشي إلى أذربيجان للمشاركة في القمة الـ 18 لدول عدم الانحياز التي ستعقد تحت شعار (الحفاظ على مباديء باندونغ للوصول إلى حلول توافقية وملائمة لرفع التحديات العالمية الكبرى).
ولفت البيان إلى أن القمة ستتناول بالدراسة جملة من القضايا الدولية الراهنة، على غرار مسائل الأمن والسلم الدوليين وعلى رأسها القضية الفلسطينية، إلى جانب محاربة الإرهاب ونزع السلاح والهجرة والتغيرات المناخية والتنمية المستدامة، وذلك في سياق دولي حساس تتطلع فيه الحركة إلى توحيد مواقفها تجاه هذه المسائل للعب دور أكثر فاعلية في المنتديات الدولية.
وأوضح البيان أن الرئيس بن صالح سيستغل مشاركته في القمتين لإجراء سلسلة من اللقاءات الثنائية مع نظرائه من الدول المشاركة.
وذكر بيان للرئاسة الجزائرية أن هذه القمة التي يشارك فيها أكثر من 40 رئيس دولة وحكومة، ستخصص لإجراء تقييم شامل للعلاقات ودراسة سبل وآفاق الشراكة وتفعيل آليات التعاون في مختلف المجالات بين الدول الإفريقية وهذا الشريك الهام الذي تربطه بالجزائر علاقات تاريخية متينة وذات طابع استراتيجي.
وأشار البيان إلى أن الرئيس بن صالح سيرافقه وفد يضم وزراء الشؤون الخارجية صبري بوقدوم، والمالية محمد لوكال والطاقة محمد عرقاب.
وأضاف أن بن صالح سيتوجه عقب المشاركة في قمة سوتشي إلى أذربيجان للمشاركة في القمة الـ 18 لدول عدم الانحياز التي ستعقد تحت شعار (الحفاظ على مباديء باندونغ للوصول إلى حلول توافقية وملائمة لرفع التحديات العالمية الكبرى).
ولفت البيان إلى أن القمة ستتناول بالدراسة جملة من القضايا الدولية الراهنة، على غرار مسائل الأمن والسلم الدوليين وعلى رأسها القضية الفلسطينية، إلى جانب محاربة الإرهاب ونزع السلاح والهجرة والتغيرات المناخية والتنمية المستدامة، وذلك في سياق دولي حساس تتطلع فيه الحركة إلى توحيد مواقفها تجاه هذه المسائل للعب دور أكثر فاعلية في المنتديات الدولية.
وأوضح البيان أن الرئيس بن صالح سيستغل مشاركته في القمتين لإجراء سلسلة من اللقاءات الثنائية مع نظرائه من الدول المشاركة.
