سرد السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، تفاصيل تعلميه للغة العبرية في سن الشباب والتي ساهمت في التعامل معهم خلال سفره إلى تل أبيب في عام 1994.
جاء ذلك خلال ندوة "مصر ومحيطها الإقليمي: تحديات وفرص"، والتي يحضرها السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، اليوم الاثنين، بقاعة كلية الآداب بجامعة الإسكندرية، بحضور كل من غادة عبد المنعم موسى، عميد الكلية، والدكتور سحر الشريف، وكيلة الكلية، تحت رعاية الدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية.
وقال "العرابي"، "أنني قررت بعد النكسة 1967، أني اتعلم لغة العدو العبرية وسماع الإذاعة الناطقة باللغة العبرية"، مضيفا أن في عام 1994 ذهبت إلى تل ابيب بعد 26 سنة من تعليمي للغة العبرية.
وأضاف "أنني لم أكن أتوقع منذ ما كان عمري في سنة الشباب أنني اتعلم اللغة العبرية لكي اعيش في تل أبيب لمدة أربع سنين، وأننا اتربينا على أنه العدو".
وأشار إلى "أن فترة الشباب من أفضل مراحل العمر، ولذلك يجب على كل طالب بعدم إهدار العمر، ولا بد أن يدخلوا سوق العمل بتميز ولا بد من الاهتمام باللغات وانني شوف عظمة مصر في دول الخارج، ولا بد أن يكون لدينا ثقة في حضارتنا".
جاء ذلك خلال ندوة "مصر ومحيطها الإقليمي: تحديات وفرص"، والتي يحضرها السفير محمد العرابي، وزير الخارجية الأسبق، اليوم الاثنين، بقاعة كلية الآداب بجامعة الإسكندرية، بحضور كل من غادة عبد المنعم موسى، عميد الكلية، والدكتور سحر الشريف، وكيلة الكلية، تحت رعاية الدكتور عصام الكردي، رئيس جامعة الإسكندرية.
وقال "العرابي"، "أنني قررت بعد النكسة 1967، أني اتعلم لغة العدو العبرية وسماع الإذاعة الناطقة باللغة العبرية"، مضيفا أن في عام 1994 ذهبت إلى تل ابيب بعد 26 سنة من تعليمي للغة العبرية.
وأضاف "أنني لم أكن أتوقع منذ ما كان عمري في سنة الشباب أنني اتعلم اللغة العبرية لكي اعيش في تل أبيب لمدة أربع سنين، وأننا اتربينا على أنه العدو".
وأشار إلى "أن فترة الشباب من أفضل مراحل العمر، ولذلك يجب على كل طالب بعدم إهدار العمر، ولا بد أن يدخلوا سوق العمل بتميز ولا بد من الاهتمام باللغات وانني شوف عظمة مصر في دول الخارج، ولا بد أن يكون لدينا ثقة في حضارتنا".
