استقبل الدكتور محمد عثمان الخُشت رئيس جامعة القاهرة، صباح اليوم الاثنين، أسامة النقلي سفير السعودية بالقاهرة، والدكتور خالد النامي المستشار الثقافي، والوفد المرافق لهما، لمناقشة توسيع مجال التعاون مع الجامعات السعودية في الملف التعليمي والثقافي.
ورحب الخشت بلقاء السفير أسامة النقلي، حيث تُعد أول زيارة يقوم بها لجامعة مصرية، مؤكدًا عمق العلاقات الإستراتيجية بين مصر والسعودية.
وأكد الطرفان، ضرورة دعم التعاون بين جامعة القاهرة والجامعات السعودية في المجالات التعليمية المختلفة وبخاصة فيما يتعلق بتبادل الأساتذة والطلاب.
واتفقا على زيادة أعداد الطلاب السعوديين بجامعة القاهرة في الفترة المقبلة، خاصة بالبرامج الدراسية المتميزة.
وقال الخُشت: إن هناك علاقات تعليمية متميزة تربط بين جامعة القاهرة والجامعات السعودية في المجالات التعليمية والثقافية المختلفة، مؤكدًا ضرورة تنمية تلك العلاقات على المستوى القريب وإجتذاب الطلاب السعوديين للدراسة بكليات جامعة القاهرة، مشيرًا إلى ارتفاع عدد الطلاب السعوديين بجامعة القاهرة.
ومن جانبه، قال السفير أسامة النقلي: إن هناك مجموعة من الحقائق في العلاقة بين مصر والسعودية، الأولى أن أكبر جالية للمصريين تقيم خارج مصر موجودة في المملكة.
وأضاف أن أكبر جالية للسعوديين تقيم خارج بلادهم، موجودة في مصر، مؤكدًا أن البلدين وطن واحد، وأن المصريين أخوال السعوديين من السيدة هاجر زوجة سيدنا إبراهيم والسيدة ماريا القبطية زوجة سيدنا محمد.
وأهدى الدكتور محمد الخشت، مجموعة من كتبه للسفير، منها كتاب "تأسيس عصر ديني جديد" والذي أشار إلى أنه كتبه خلال فترة تواجده في الرياض كمستشار ثقافي لمصر في السعودية، وكتاب "أخلاق التقدم" وكتاب "للوحي معانٍ أخرى".
وأعرب السفير عن سعادته بموضوعات الكتب، قائلا: إن هذه الكتب من أقيم الهدايا التي يمكن أن يتلقاها، مشيرًا إلى أنه يحب القراءة عن مصر وعن أحياء القاهرة.
وزار رئيس جامعة القاهرة والسفير السعودي، حاضنة أعمال المشروعات بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والتقيا خلالها بالطلاب السعوديين، ووجه الدكتور الخشت إلى مشاركة الطلاب السعوديين في الدورات والورش التي تقدمها حاضنة الأعمال.
ورحب الخشت بلقاء السفير أسامة النقلي، حيث تُعد أول زيارة يقوم بها لجامعة مصرية، مؤكدًا عمق العلاقات الإستراتيجية بين مصر والسعودية.
وأكد الطرفان، ضرورة دعم التعاون بين جامعة القاهرة والجامعات السعودية في المجالات التعليمية المختلفة وبخاصة فيما يتعلق بتبادل الأساتذة والطلاب.
واتفقا على زيادة أعداد الطلاب السعوديين بجامعة القاهرة في الفترة المقبلة، خاصة بالبرامج الدراسية المتميزة.
وقال الخُشت: إن هناك علاقات تعليمية متميزة تربط بين جامعة القاهرة والجامعات السعودية في المجالات التعليمية والثقافية المختلفة، مؤكدًا ضرورة تنمية تلك العلاقات على المستوى القريب وإجتذاب الطلاب السعوديين للدراسة بكليات جامعة القاهرة، مشيرًا إلى ارتفاع عدد الطلاب السعوديين بجامعة القاهرة.
ومن جانبه، قال السفير أسامة النقلي: إن هناك مجموعة من الحقائق في العلاقة بين مصر والسعودية، الأولى أن أكبر جالية للمصريين تقيم خارج مصر موجودة في المملكة.
وأضاف أن أكبر جالية للسعوديين تقيم خارج بلادهم، موجودة في مصر، مؤكدًا أن البلدين وطن واحد، وأن المصريين أخوال السعوديين من السيدة هاجر زوجة سيدنا إبراهيم والسيدة ماريا القبطية زوجة سيدنا محمد.
وأهدى الدكتور محمد الخشت، مجموعة من كتبه للسفير، منها كتاب "تأسيس عصر ديني جديد" والذي أشار إلى أنه كتبه خلال فترة تواجده في الرياض كمستشار ثقافي لمصر في السعودية، وكتاب "أخلاق التقدم" وكتاب "للوحي معانٍ أخرى".
وأعرب السفير عن سعادته بموضوعات الكتب، قائلا: إن هذه الكتب من أقيم الهدايا التي يمكن أن يتلقاها، مشيرًا إلى أنه يحب القراءة عن مصر وعن أحياء القاهرة.
وزار رئيس جامعة القاهرة والسفير السعودي، حاضنة أعمال المشروعات بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والتقيا خلالها بالطلاب السعوديين، ووجه الدكتور الخشت إلى مشاركة الطلاب السعوديين في الدورات والورش التي تقدمها حاضنة الأعمال.
