أعدت مؤسسة ماعت جروب، تقرير حول العدوان التركي على شمال سوريا في محاولة لـ«التتريك» أي ضمه لتركيا، والتظاهرات التى خرجت ضد الرئيس التركي رجب أردوغان، والمطالبة بسقوطه، بعد عملياته الإرهابية والإجرامية ضد المواطنين الآمنين في شمال سوريا، وتنفيذ مخطط تقسيم المنطقة، وتهديد استقرار وأمن البلاد.
ورصد التقرير، شهادات تؤكد أن عدوان أردوغان على سوريا، هدفه عودة الدواعش مرة أخرى وتحريرهم من السجون لتنفيذ المخططات الإرهابية والتخريبية في في المنطقة.
كما كشف التقرير، ما تقوم به القوات التركية المكلفة من أردوغان من جرائم في سوريا، وتدمير البلاد، ومشاريعه التوسيعية التى يقوم بها، لعودة مزاعم السلطان العثماني على حساب الدول، بل والمنطقة بالكامل، والعمل على تفكيك الدول وتهديد استقرارها.
