نشرة أخبار العالم.. فرنسا تستدعي السفير التركي في باريس.. رئيس الوزراء الياباني يلتقي 50 ضيفا من كبار الشخصيات حول العالم

استدعت فرنسا اليوم الخميس سفير أنقرة بباريس إسماعيل حقي بسبب عدوان التركي على شمال شرق سوريا.

وبدأ الجيش التركي عدوانه على شمال شرق سوريا يعاونه ميليشيات الجيش السوري الحر وتصدت قوات سوريا الديمقراطية للعدوان التركي ودمرت 4 دبابات فيما أصيب وقتل 49 عنصرا تابعا لـ"قسد".

أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، ضرورة لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، رغم أنه لا يعرف مدى إمكانية ذلك، في إطار المحادثات حول إنهاء الحرب في دونباس.

وقال زيلينسكي - في تصريحات صحفية "يمكن أن اجتمع مع بوتين لنتفاوض بشأن إنهاء الحرب في دونباس في إطارين هما: صيغة نورماندي الرباعية أو اجتماع ثنائي، لم يتحدث أحد عن الاجتماع الثنائي لأن الجميع ضده".

يعتزم رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي إجراء محادثات منفصلة مع 50 ضيفا من كبار الشخصيات على مستوى العالم خلال حضورهم حفل تنصيب الإمبراطور ناروهيتو في وقت لاحق من الشهر الجاري.

وأوضحت مصادر في حكومة طوكيو اليوم الخميس على موقعها الإلكتروني - أن آبي سيجتمع مع الضيوف على مدى أربعة أيام بداية من 21 أكتوبر الجاري.

رفضت الصين بشدة، اليوم الخميس، ما وصفته بـ "التدخل الصارخ" من جانب مسئولين بإدارة بلدية براغ بالتشيك في الشئون الداخلية للصين، ما يقوض بشكل خطير أساس التبادلات بين براغ وبكين.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية جينغ شوانغ- في تصريح خلال المؤتمر الصحفي اليومي بمقر الوزارة تعقيبا على تعليقات لمسؤولين ببلدية براغ بشأن تايوان والتبت- إنه "منذ نوفمبر 2018، تجاهل المسئولون الرئيسيون في إدارة بلدية براغ القواعد الأساسية للعلاقات الدولية وتوافق المجتمع الدولي، حيث اتخذوا إجراءات خاطئة بشكل متكرر وأبدوا ملاحظات غير مناسبة بشأن القضايا الرئيسية التي تشمل المصالح الأساسية للصين مثل تايوان والتبت، وتدخلوا بشكل صارخ في الشئون الداخلية للصين، ما يشكل تحديا كبيرا للصداقة مع بكين، ويقوض بشكل خطير أساس التبادلات بين براغ وبكين".

أدانت أرمينيا الغزو العسكري الذي قامت به تركيا في شمال شرق سوريا، والذي من شأنه أن يؤدي إلى تدهور الأمن الإقليمي والخسائر في صفوف المدنيين والنزوح الجماعي وفي النهاية إلى أزمة إنسانية جديدة. تشكل محنة الأقليات العرقية والدينية مصدر قلق خاص.

وقالت وزارة الخارجية الأرمينية في بيان لها اليوم الخميس، يخلق هذا الغزو العسكري أيضًا تهديدًا وشيكًا بحدوث انتهاكات جسيمة وواسعة النطاق لحقوق الإنسان قائمة على الهوية.

لقي شخص مصرعه، وأصيب 11 آخرون، إثر اصطدام الشاحنة التي كانت تقلهم بأحد الجسور، وسقوطها في أحد الأنهار بمقاطعة (جالبا يجوري) بولاية (البنغال الغربية).

وذكرت الشرطة الهندية - في بيان- أن الحادث وقع أثناء توجه الضحايا إلى أحد الأسواق، مشيرة إلى أنه تم نقل المصابين إلى أحد المستشفيات، من أجل تلقي العلاج من الإصابات التي لحقت بهم جراء الحادث.