أعلن عضو مجلس الشيوخ الأمريكي الجمهوري ليندسي جراهام، أنه توصل لاتفاق مع عضو المجلس عن الحزب الديمقراطي كريس فان هولن، لفرض عقوبات جديدة ضد تركيا جرّاء قيامها بشن عملية عسكرية على شمال سوريا.
وقال جراهام - في تغريدة نشرها على منصة التدوين المصغر "تويتر"، ونقلتها صحيفة (ذا هيل) الأمريكية على موقعها الإلكتروني - "يسرّني التوصل لاتفاق بين الحزبين مع السناتور كريس فان هولن، بشأن فرض عقوبات صارمة ضد تركيا لغزوها سوريا".
وأضاف: "في الوقت الذي ترفض فيه الإدارة الأمريكية التصدي لتركيا، أتوقع دعمًا قويًا من الحزبين، غالبية الأعضاء بالكونجرس يعتقدون بأنه سيكون من الخطأ التخلي عن الأكراد، الذين كانوا حلفاء أقوياء ضد تنظيم داعش".
وأشارت صحيفة (ذا هيل) إلى أنه تم التوصل لاتفاق بين عضوي مجلس الشيوخ بعد أن أعلنا، يوم الاثنين الماضي، عملهما على سن تشريعا لفرض عقوبات، عقب قرار سحب القوات الأمريكية من الشمال السوري، قبيل عملية عسكرية تركية مُخططة.
وبموجب مشروع القانون تظل العقوبات على تركيا فعالة إلى أن تؤكد الإدارة الأمريكية للمشرعين أن أنقرة قامت بسحب قواتها من سوريا.
وبدأت تركيا في شن الغارات الجوية والقصف الجوي ضد القوات الكردية في شمال سوريا أمس، فيما قامت بعد ذلك بساعات بتحريك قواتها الأرضية إلى داخل البلاد بعد سحب القوات الأمريكية.
وقال جراهام - في تغريدة نشرها على منصة التدوين المصغر "تويتر"، ونقلتها صحيفة (ذا هيل) الأمريكية على موقعها الإلكتروني - "يسرّني التوصل لاتفاق بين الحزبين مع السناتور كريس فان هولن، بشأن فرض عقوبات صارمة ضد تركيا لغزوها سوريا".
وأضاف: "في الوقت الذي ترفض فيه الإدارة الأمريكية التصدي لتركيا، أتوقع دعمًا قويًا من الحزبين، غالبية الأعضاء بالكونجرس يعتقدون بأنه سيكون من الخطأ التخلي عن الأكراد، الذين كانوا حلفاء أقوياء ضد تنظيم داعش".
وأشارت صحيفة (ذا هيل) إلى أنه تم التوصل لاتفاق بين عضوي مجلس الشيوخ بعد أن أعلنا، يوم الاثنين الماضي، عملهما على سن تشريعا لفرض عقوبات، عقب قرار سحب القوات الأمريكية من الشمال السوري، قبيل عملية عسكرية تركية مُخططة.
وبموجب مشروع القانون تظل العقوبات على تركيا فعالة إلى أن تؤكد الإدارة الأمريكية للمشرعين أن أنقرة قامت بسحب قواتها من سوريا.
وبدأت تركيا في شن الغارات الجوية والقصف الجوي ضد القوات الكردية في شمال سوريا أمس، فيما قامت بعد ذلك بساعات بتحريك قواتها الأرضية إلى داخل البلاد بعد سحب القوات الأمريكية.
