افتتح الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، أعمال الجلسة الافتتاحية لدور الانعقاد الخامس لمجلس النواب، وفي بداية الجلسة وقف أعضاء مجلس النواب، دقيقة رمزية تقديرًا للقيادة السياسية ورجال الجيش والشرطة.
واستهل الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، الجلسة قائلا: "بسم الله وبتوفيقه نبدأ"، مؤكدا أن البرلمان يدخل دور الانعقاد الأخير برصيد ضخم من إنجازات سابقة خلال الأربع سنوات الماضية.
وأكد عبدالعال، أن مجلس النواب بذل كثيرا من الجهد والعطاء المتميز المستند للفكر للمستنير، موجها حديثه للنواب، قائلا: "إنكم جعلتم من حب مصر قبلتكم، ومن الحكمة أساسا لقراراتكم، أهنئكم على هذا الأداء وما تحقق من تشريعات والإسهام في البنية الأساسية في البلاد التى استهدفت بناء دولة قوية".
وواصل: "لن تحجب رؤية ولن يصادر رأى طالما كان يهدف لمصلحة مصر، فلدىّ إيمان كامل أن الممارسة الديمقراطية ليست تناحرا شخصيا ولكنها تحاور موضوعى، ووقتها لن يقال إن الاغلبية قد نجحت أو الأقلية قد نجحت، ولكن سيقال إن المجلس هو من نجح"، مؤكدا أنه لم يدخر جهدا لدعم الممارسة البرلمانية وتأييد الحوار الديمقراطي.
وأضاف: "أعاهدكم وشعب مصر.. لن تكون القاعة إلا منبرا حرا للجميع أغلبية وأقلية ومستقلين وساحة رحبة للرأي والرأي الآخر، ولن تحجب رؤية طالما كانت مصر هي المناط ومصلحة شعبها هي الهدف والغاية بإيمان كامل بأن الممارسة الديمقراطية ليست تناحرا يهدر الجهد والوقت بل تحاور موضوعي".
واستهل الدكتور علي عبدالعال، رئيس مجلس النواب، الجلسة قائلا: "بسم الله وبتوفيقه نبدأ"، مؤكدا أن البرلمان يدخل دور الانعقاد الأخير برصيد ضخم من إنجازات سابقة خلال الأربع سنوات الماضية.
وأكد عبدالعال، أن مجلس النواب بذل كثيرا من الجهد والعطاء المتميز المستند للفكر للمستنير، موجها حديثه للنواب، قائلا: "إنكم جعلتم من حب مصر قبلتكم، ومن الحكمة أساسا لقراراتكم، أهنئكم على هذا الأداء وما تحقق من تشريعات والإسهام في البنية الأساسية في البلاد التى استهدفت بناء دولة قوية".
وواصل: "لن تحجب رؤية ولن يصادر رأى طالما كان يهدف لمصلحة مصر، فلدىّ إيمان كامل أن الممارسة الديمقراطية ليست تناحرا شخصيا ولكنها تحاور موضوعى، ووقتها لن يقال إن الاغلبية قد نجحت أو الأقلية قد نجحت، ولكن سيقال إن المجلس هو من نجح"، مؤكدا أنه لم يدخر جهدا لدعم الممارسة البرلمانية وتأييد الحوار الديمقراطي.
وأضاف: "أعاهدكم وشعب مصر.. لن تكون القاعة إلا منبرا حرا للجميع أغلبية وأقلية ومستقلين وساحة رحبة للرأي والرأي الآخر، ولن تحجب رؤية طالما كانت مصر هي المناط ومصلحة شعبها هي الهدف والغاية بإيمان كامل بأن الممارسة الديمقراطية ليست تناحرا يهدر الجهد والوقت بل تحاور موضوعي".
