أكد محمود قاسم، الباحث في المركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في بداية توليه السلطة التركية انتهج سياسة تبدو كأنها مرنة لجميع دول العالم، حيث كان يسعى إلى تصفية المشكلات مع كافة دول الإقليم والجوار وفي نفس الوقت يصدر نموذج الدولة الإسلامية المعتدلة.
وأضاف قاسم، خلال لقاء خاص مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أن سياسة الرئيس التركي تبدلت وتحولت بشكل كبير للغاية ولافت للنظر في مرحلة ما بعد ثورة 30 يونيو بمصر، لافتا إلى أن هذه المرحلة كانت فارقة بالنسبة للمنطقة ككل وليس مصر فقط، لكونها أجهضت المخطط التركي القطري الذي يسعى إلى الهيمنة على المنطقة عبر ما يسمى دولة الخلافة.
وأوضح أن الرئيس التركي ظهر على حقيقته وانتهج سياسة دعم الإرهاب في دول المنطقة، بالإضافة إلى استخدام سياسة القمع ضد المعارضين لسياساته الخاطئة في البلاد.
وأضاف قاسم، خلال لقاء خاص مع فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أن سياسة الرئيس التركي تبدلت وتحولت بشكل كبير للغاية ولافت للنظر في مرحلة ما بعد ثورة 30 يونيو بمصر، لافتا إلى أن هذه المرحلة كانت فارقة بالنسبة للمنطقة ككل وليس مصر فقط، لكونها أجهضت المخطط التركي القطري الذي يسعى إلى الهيمنة على المنطقة عبر ما يسمى دولة الخلافة.
وأوضح أن الرئيس التركي ظهر على حقيقته وانتهج سياسة دعم الإرهاب في دول المنطقة، بالإضافة إلى استخدام سياسة القمع ضد المعارضين لسياساته الخاطئة في البلاد.
