قال الدكتور عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، رئيس مجلسي إدارة وتحرير البوابة نيوز، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي، كان يمكن له رفع الرواتب والمعاشات حتى يرضي جميع المصريين، مضيفا أن السيسي اختار إنقاذ وبناء دولة جديدة للأجيال القادمة.
وأكد "علي"، أن المحافظة الواحدة تحتاج ميزانية 5 أضعاف الموازنة العامة للدولة.
جاء ذلك خلال ندوة "دور الفكر والثقافة والإعلام في محاربة الشائعات والتطرف" بجامعة دمنهور، بحضور الدكتورة داليا عبدالرحيم علي، رئيس التحرير التنفيذي لجريدة البوابة نيوز، والدكتور أحمد يوسف، مدير إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس.
وتستضيف جامعة دمنهور، الكاتب الصحفى عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، رئيس مجلسي إدارة وتحرير «البوابة نيوز»، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، للمشاركة في ندوة «دور الفكر والثقافة والإعلام في محاربة الشائعات والتطرف»، بحضور اللواء هشام آمنة، محافظ البحيرة.
كان عبدالرحيم علي، قد شارك في ندوة عقدتها جامعة دمنهور خلال مارس الماضي، تحت عنوان «تعزيز روح الانتماء والمواطنة لدى الشباب»، أكد خلالها أن «أمريكا تستخدم جماعة الإخوان الإرهابية، لتنفيذ مخطط نشر الفوضى بالدول العربية»، لأن الإخوان جماعة لا تعترف بالأوطان، مشيرًا إلى أن ميدان التحرير خلال أحداث ٢٥ يناير، ضم أجهزة استخباراتية جاءت إلى مصر لتنفيذ مخطط إسقاط الدولة.
وأكد "علي"، أن المحافظة الواحدة تحتاج ميزانية 5 أضعاف الموازنة العامة للدولة.
جاء ذلك خلال ندوة "دور الفكر والثقافة والإعلام في محاربة الشائعات والتطرف" بجامعة دمنهور، بحضور الدكتورة داليا عبدالرحيم علي، رئيس التحرير التنفيذي لجريدة البوابة نيوز، والدكتور أحمد يوسف، مدير إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس.
وتستضيف جامعة دمنهور، الكاتب الصحفى عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، رئيس مجلسي إدارة وتحرير «البوابة نيوز»، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، للمشاركة في ندوة «دور الفكر والثقافة والإعلام في محاربة الشائعات والتطرف»، بحضور اللواء هشام آمنة، محافظ البحيرة.
كان عبدالرحيم علي، قد شارك في ندوة عقدتها جامعة دمنهور خلال مارس الماضي، تحت عنوان «تعزيز روح الانتماء والمواطنة لدى الشباب»، أكد خلالها أن «أمريكا تستخدم جماعة الإخوان الإرهابية، لتنفيذ مخطط نشر الفوضى بالدول العربية»، لأن الإخوان جماعة لا تعترف بالأوطان، مشيرًا إلى أن ميدان التحرير خلال أحداث ٢٥ يناير، ضم أجهزة استخباراتية جاءت إلى مصر لتنفيذ مخطط إسقاط الدولة.
