علّقت "فيسبوك" عشرات الآلاف من التطبيقات على نظامها الأساسي، بعد أن اكتشفت أنها تقوم بمشاركة بيانات المستخدمين بصورة "غير لائقة".
ولم تصف الشركة طبيعة البيانات التي تم جمعها، وبحسب مدونة "فيسبوك"، التي نشرتها يوم الجمعة 20 سبتمبر، فإن تعليق هذه الحسابات يعد جزءا من حملتها واسعة النطاق لحماية الخصوصية، في أعقاب الفضائح المتتالية بهذا الشأن، والتي كانت أشهرها فضيحة "كامبريدج أناليتيكا"، وهي شركة استشارية سياسية، جمعت بيانات خاصة لنحو 87 مليون مستخدم على "فيسبوك"، تضمنت معلومات عن محامين ومحققين خارجيين وعلماء بيانات ومهندسين ومتخصصي سياسات وغيرهم.
وجاء في بيان صادر عن نائب رئيس الشراكات في "فيسبوك"، إيم أرشيبونغ، بحسب "روسيا اليوم"، أن: "عمليات التعليق ليست بالضرورة مؤشرا على أن هذه التطبيقات كلها تشكل تهديدا، فالبعض لم يستجب لطلبنا بالحصول على معلومات".
وتقول "فيسبوك" إن التحقيق امتد على ملايين التطبيقات، التي تم تعليق عشرات الآلاف منها، بعد مراجعتها جميعا، لأسباب متنوعة، في حين حظر بعضها على الفور.
ولم تصف الشركة طبيعة البيانات التي تم جمعها، وبحسب مدونة "فيسبوك"، التي نشرتها يوم الجمعة 20 سبتمبر، فإن تعليق هذه الحسابات يعد جزءا من حملتها واسعة النطاق لحماية الخصوصية، في أعقاب الفضائح المتتالية بهذا الشأن، والتي كانت أشهرها فضيحة "كامبريدج أناليتيكا"، وهي شركة استشارية سياسية، جمعت بيانات خاصة لنحو 87 مليون مستخدم على "فيسبوك"، تضمنت معلومات عن محامين ومحققين خارجيين وعلماء بيانات ومهندسين ومتخصصي سياسات وغيرهم.
وجاء في بيان صادر عن نائب رئيس الشراكات في "فيسبوك"، إيم أرشيبونغ، بحسب "روسيا اليوم"، أن: "عمليات التعليق ليست بالضرورة مؤشرا على أن هذه التطبيقات كلها تشكل تهديدا، فالبعض لم يستجب لطلبنا بالحصول على معلومات".
وتقول "فيسبوك" إن التحقيق امتد على ملايين التطبيقات، التي تم تعليق عشرات الآلاف منها، بعد مراجعتها جميعا، لأسباب متنوعة، في حين حظر بعضها على الفور.