أعلن الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، عن استلام مكتبة الإسكندرية أمس والممثلة في الدكتور محمد سليمان، لوثائق الكاتب الراحل محمد حسنين هيكل.
جاء ذلك على خلفية انطلاق فعاليات احتفالية مكتبة الإسكندرية، اليوم الأربعاء، بمناسبة ذكرى صدور العدد الأول من جريدة الأهرام بالإسكندرية منذ 144 عاما.
يشارك فيها الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية، وعدد من القيادات الصحفية يتقدمهم مكرم محمد أحمد؛ رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وكرم جبر رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، وعبد المحسن سلامة؛ رئيس مجلس إدارة الأهرام، وعلاء ثابت؛ رئيس تحرير جريدة الأهرام، ورؤساء تحرير إصدارات مؤسسة الأهرام المتنوعة، ولفيف من كبار كتاب الأهرام، وعدد من الكتاب والمثقفين وقيادات المؤسسات الصحفية الأخرى.
وأضاف "الفقي"، أن الوثائق ستمر بالعديد من المراحل والتي منها التبخير لمدة 20 يوما، حتى تظهر إلى جميع الباحثين، مشيرا إلى أن من الصدفة أن تحتفل مكتبة الإسكندرية بصدور اول عدد بجريدة الأهرام والذي يعد محمد حسين هيكل أحد رموزها.
وأشار الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، "أن الصحافة المصرية شامخة ولكن الأهرام لها مذاق خاص، من لا يكتب يقرأ الأهرام صباحة فاسد".
وأكد الفقي أن مدينة الإسكندرية ظلمت في الأجيال الأخيرة وتراجعت دورها في الآونة الأخيرة كعروس البحر المتوسط، وأن الإسكندرية يجب أن تستعيد امجادها، واننا اليوم لا نكرم الأهرام فقط بل نكرم الإسكندرية التي صدرت فيها الإهرام.
جاء ذلك على خلفية انطلاق فعاليات احتفالية مكتبة الإسكندرية، اليوم الأربعاء، بمناسبة ذكرى صدور العدد الأول من جريدة الأهرام بالإسكندرية منذ 144 عاما.
يشارك فيها الدكتور مصطفى الفقي؛ مدير مكتبة الإسكندرية، وعدد من القيادات الصحفية يتقدمهم مكرم محمد أحمد؛ رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وكرم جبر رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، وعبد المحسن سلامة؛ رئيس مجلس إدارة الأهرام، وعلاء ثابت؛ رئيس تحرير جريدة الأهرام، ورؤساء تحرير إصدارات مؤسسة الأهرام المتنوعة، ولفيف من كبار كتاب الأهرام، وعدد من الكتاب والمثقفين وقيادات المؤسسات الصحفية الأخرى.
وأضاف "الفقي"، أن الوثائق ستمر بالعديد من المراحل والتي منها التبخير لمدة 20 يوما، حتى تظهر إلى جميع الباحثين، مشيرا إلى أن من الصدفة أن تحتفل مكتبة الإسكندرية بصدور اول عدد بجريدة الأهرام والذي يعد محمد حسين هيكل أحد رموزها.
وأشار الدكتور مصطفى الفقي، مدير مكتبة الإسكندرية، "أن الصحافة المصرية شامخة ولكن الأهرام لها مذاق خاص، من لا يكتب يقرأ الأهرام صباحة فاسد".
وأكد الفقي أن مدينة الإسكندرية ظلمت في الأجيال الأخيرة وتراجعت دورها في الآونة الأخيرة كعروس البحر المتوسط، وأن الإسكندرية يجب أن تستعيد امجادها، واننا اليوم لا نكرم الأهرام فقط بل نكرم الإسكندرية التي صدرت فيها الإهرام.
