قال الفنان الأمريكي دان سيفر، إن العروض المسرحية الراقصة التي يحضرها تستغرق معه عامين كاملين، خاصة أنها يعمل عليها بطريقة متقطعة حتى يرى الاختلاف فيما يقدمه، مؤكدا أن التكنيك يجب أن يكون مختلف في كل حبكة درامية، خاصة أننا لا نعتمد على الكلام، فكل ما يهمنا هو حركة الجسد التي يصل من خلالها الاحساس بما يحدث للمتلقي.
ودعى سيفر المتدربين بالورشة العلمية لإخراج المسرح الراقص، بعمل عدد من تمارين الإحماء، التي تعتمد على جعل القدمين متباعدين قليلا، مع وضع اليدين على البطن، وثني الركب والنزول ببطء دون ثني الجزع؛ لافتًا إلى أن هذه التمارين تساعد على تهيئة الجسم للبدء بالتمارين، وتمد الجسم بالحيوية والنشاط، كما أنها تعمل على تدفق الدم إلى جميع أعضاء الجسم، وتحافظ على اللياقة البدنية.
تهدف الورشة إلى محاولة استكشاف التقنيات التي تطمس الخط الفاصل بين الرقص والمسرح، وتوليد المواد القائمة على المادية واكتشاف المحتوى الدرامي المتأصل.
دان سيفر هو المدير الفني لـ "ويتنس ريلوكيشن"، وقام بإخراج وتصميم جميع عروضهم، بدءا من المسرحيات المكتوبة بالكامل إلى قطع الرقص والمسرح الأصلية إلى أشياء كثيرة في عام 2011، قام بتصميم "طقوس الربيع" لـ "سترافينسكي" لأوركسترا فيلادليفيا مع مسرح ريدج الحائز على جائزة أوبي، كما أن أعماله شوهدت دوليا في فرنسا وغيرها من الدول، ويعمل حاليا في هيئة التدريس بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
ودعى سيفر المتدربين بالورشة العلمية لإخراج المسرح الراقص، بعمل عدد من تمارين الإحماء، التي تعتمد على جعل القدمين متباعدين قليلا، مع وضع اليدين على البطن، وثني الركب والنزول ببطء دون ثني الجزع؛ لافتًا إلى أن هذه التمارين تساعد على تهيئة الجسم للبدء بالتمارين، وتمد الجسم بالحيوية والنشاط، كما أنها تعمل على تدفق الدم إلى جميع أعضاء الجسم، وتحافظ على اللياقة البدنية.
تهدف الورشة إلى محاولة استكشاف التقنيات التي تطمس الخط الفاصل بين الرقص والمسرح، وتوليد المواد القائمة على المادية واكتشاف المحتوى الدرامي المتأصل.
دان سيفر هو المدير الفني لـ "ويتنس ريلوكيشن"، وقام بإخراج وتصميم جميع عروضهم، بدءا من المسرحيات المكتوبة بالكامل إلى قطع الرقص والمسرح الأصلية إلى أشياء كثيرة في عام 2011، قام بتصميم "طقوس الربيع" لـ "سترافينسكي" لأوركسترا فيلادليفيا مع مسرح ريدج الحائز على جائزة أوبي، كما أن أعماله شوهدت دوليا في فرنسا وغيرها من الدول، ويعمل حاليا في هيئة التدريس بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
