تلجأ العديد من النساء لإجراء عمليات الحقن المجهرى رغبة منهن في إنجاب الأطفال، خاصة إذا ما كن يعانين من عيوب خلقية بالرحم أو أمراض طبية تمنعهن من القدرة على الإنجاب بشكل طبيعي، ولكن أغلبية النساء يشعرن بالخوف من إجراء تلك الجراحة نظرا لما تداول عنها من شائعات حول نسب النجاح والفشل.
الطبيب أحمد عاصم الملا، استشاري الحقن المجهري والمناظير النسائية قال لـ"البوابة نيوز" إن نسبة نجاح عمليات الحقن المجهري في العالم تختلف حسب عمر المرأة التي تخضع لها، فتكون أعلى نسب للنجاح في المرحلة العمرية ما بين 20 إلى 30 سنة، موضحًا أن نجاح تلك العمليات عالميًا لا تتعدى الـ70%، وتقدر نسبة فشل العمليات بـ 30%.
وأضاف "الملا" أن هناك أبحاثا علمية وتكنولوجية تجرى لتطوير نسب نجاح عمليات الحقن المجهرى ليتمكن الأطباء من الحصول على نتيجة تصل إلى 100%.
وأشار إلى أن فشل عمليات الحقن المجهري قد يرجع إلى زرع الجنين في بطانة الرحم في توقيت زمني غير ملائم، وشدد على ضرورة إجراء تحليل الهرمون وتحليل كفاءة المبيض، منوها إلى أن التحاليل متغيرة من شهر لآخر ولكن النسب قريبة وهي تعطي مؤشرا على قدرة المبيض على إفراز بويضات في وقت التبويض.
الطبيب أحمد عاصم الملا، استشاري الحقن المجهري والمناظير النسائية قال لـ"البوابة نيوز" إن نسبة نجاح عمليات الحقن المجهري في العالم تختلف حسب عمر المرأة التي تخضع لها، فتكون أعلى نسب للنجاح في المرحلة العمرية ما بين 20 إلى 30 سنة، موضحًا أن نجاح تلك العمليات عالميًا لا تتعدى الـ70%، وتقدر نسبة فشل العمليات بـ 30%.
وأضاف "الملا" أن هناك أبحاثا علمية وتكنولوجية تجرى لتطوير نسب نجاح عمليات الحقن المجهرى ليتمكن الأطباء من الحصول على نتيجة تصل إلى 100%.
وأشار إلى أن فشل عمليات الحقن المجهري قد يرجع إلى زرع الجنين في بطانة الرحم في توقيت زمني غير ملائم، وشدد على ضرورة إجراء تحليل الهرمون وتحليل كفاءة المبيض، منوها إلى أن التحاليل متغيرة من شهر لآخر ولكن النسب قريبة وهي تعطي مؤشرا على قدرة المبيض على إفراز بويضات في وقت التبويض.
