توجه أحمد إدريس، عضو مجلس النواب عن محافظة الأقصر، وعضو الهيئة البرلمانية لحزب الوفد، بطلب إحاطة إلى وزراء التنمية المحلية والتخطيط والاستثمار، بشأنارتفاع نسب البطالة ومعدلات الفقر في محافظة الأقصر.
وقال النائب في بيان له، إن محافظة الأقصر صاحبة أقدم حضارة عرفها التاريخ، تعيش أسوء فتراتها على الإطلاق، لم تعد سياسة المسكنات والوعود الوردية تُجدي معها، بعد أن طال الإهمال والتقصير كل شيء.
وتابع النائب الوفدي، مع وصول المحافظ الحالي إلى منصبه، تفائلنا خير ولم نتأخر على تقديم يد العون له، مع مرور الوقت، انصرف اهتمام المحافظ نحو تطوير كورنيش النيل فقط، وترك باقي أرجاء المحافظة تئن وتصرخ وتذرف دمعًا مستنجدة بأصحاب القرار لإنتشالها مما هي عليها.
ولفت النائب الوفدي إلى أن احتلال محافظة الأقصر للمرتبة الثالثة في معدلات الفقر، بمثابة جرس إنذار تجاهله ينذر بكارثة قد نستيقظ يومًا ما ونجد عاصمة السياحة تبحث عمن يسد جوعها.
ونوه إلى أن سياسات المحافظ الأخيرة أثارت غضب قطاع عريض من المواطنين، كان آخرها إزالة محلات سوق سافوي تحت مبررات التطوير، فإذا كانت تنمية "الحجر" ستأتي على حساب "البشر"، فنحن في غنى عنها.
وأكد أن الأقصر في حاجة إلى مشروعات تنموية وخدمية بعيدًا عن السياحة، تستهدف طاقات الشباب وتوفر فرص عمل لهم، بعد أن ضاقت بهم الأرض بما رحبت.
وقال النائب في بيان له، إن محافظة الأقصر صاحبة أقدم حضارة عرفها التاريخ، تعيش أسوء فتراتها على الإطلاق، لم تعد سياسة المسكنات والوعود الوردية تُجدي معها، بعد أن طال الإهمال والتقصير كل شيء.
وتابع النائب الوفدي، مع وصول المحافظ الحالي إلى منصبه، تفائلنا خير ولم نتأخر على تقديم يد العون له، مع مرور الوقت، انصرف اهتمام المحافظ نحو تطوير كورنيش النيل فقط، وترك باقي أرجاء المحافظة تئن وتصرخ وتذرف دمعًا مستنجدة بأصحاب القرار لإنتشالها مما هي عليها.
ولفت النائب الوفدي إلى أن احتلال محافظة الأقصر للمرتبة الثالثة في معدلات الفقر، بمثابة جرس إنذار تجاهله ينذر بكارثة قد نستيقظ يومًا ما ونجد عاصمة السياحة تبحث عمن يسد جوعها.
ونوه إلى أن سياسات المحافظ الأخيرة أثارت غضب قطاع عريض من المواطنين، كان آخرها إزالة محلات سوق سافوي تحت مبررات التطوير، فإذا كانت تنمية "الحجر" ستأتي على حساب "البشر"، فنحن في غنى عنها.
وأكد أن الأقصر في حاجة إلى مشروعات تنموية وخدمية بعيدًا عن السياحة، تستهدف طاقات الشباب وتوفر فرص عمل لهم، بعد أن ضاقت بهم الأرض بما رحبت.
