قالت وزارة الخارجية اليابانية اليوم /الأربعاء/ إن رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي يعتزم الاجتماع بالرئيس الإيراني حسن روحاني أواخر شهر سبتمبر المقبل في نيويورك، إذ تسعى اليابان إلى لعب دور في تخفيف التوترات في الشرق الأوسط بين إيران والولايات المتحدة.
وأفادت الخارجية اليابانية - وفق ما نقلته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية - بأن آبي اتفق مع وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف خلال اجتماعهما فى يوكوهاما قرب العاصمة طوكيو، على ترتيب القمة على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وفي مستهل اجتماعهما، قال ظريف إن بلاده "لا تسعى إلى زيادة التوترات" في الشرق الأوسط، بسبب الأزمة بين واشنطن وطهران حول الاتفاق النووي لعام 2015. وأضاف أن "إيران ترحب بدور الحكومة اليابانية، ومحاولتها لتخفيف التوترات في الشرق الأوسط".
من جانبه، قال آبي إن اليابان ستواصل جهودها الدبلوماسية للتعامل مع التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط واستقرار الوضع الحالي.
يأتي هذا الاجتماع بعد زيارة ظريف الخاطفة - /الأحد/ الماضي - إلى مدينة بياريتز الفرنسية، مقر انعقاد قمة الدول الصناعية السبع الكبرى، تحدث بحث قضية الملف النووي الإيراني مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وتتصاعد حدة التوترات بين إيران والولايات المتحدة، الحليف الأمني الأكثر أهمية لليابان، حيث دفعت طهران بأنشطة تخصيب اليورانيوم إلى ما هو أبعد من المستوى المنصوص عليه في الاتفاق النووي، بعد أن أعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات على البلاد.
وأفادت الخارجية اليابانية - وفق ما نقلته وكالة أنباء (كيودو) اليابانية - بأن آبي اتفق مع وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف خلال اجتماعهما فى يوكوهاما قرب العاصمة طوكيو، على ترتيب القمة على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وفي مستهل اجتماعهما، قال ظريف إن بلاده "لا تسعى إلى زيادة التوترات" في الشرق الأوسط، بسبب الأزمة بين واشنطن وطهران حول الاتفاق النووي لعام 2015. وأضاف أن "إيران ترحب بدور الحكومة اليابانية، ومحاولتها لتخفيف التوترات في الشرق الأوسط".
من جانبه، قال آبي إن اليابان ستواصل جهودها الدبلوماسية للتعامل مع التوترات المتصاعدة في الشرق الأوسط واستقرار الوضع الحالي.
يأتي هذا الاجتماع بعد زيارة ظريف الخاطفة - /الأحد/ الماضي - إلى مدينة بياريتز الفرنسية، مقر انعقاد قمة الدول الصناعية السبع الكبرى، تحدث بحث قضية الملف النووي الإيراني مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وتتصاعد حدة التوترات بين إيران والولايات المتحدة، الحليف الأمني الأكثر أهمية لليابان، حيث دفعت طهران بأنشطة تخصيب اليورانيوم إلى ما هو أبعد من المستوى المنصوص عليه في الاتفاق النووي، بعد أن أعادت الولايات المتحدة فرض العقوبات على البلاد.
