نظمت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى، احتفالية كبرى بمناسبة يوم البحار، تحت رعاية أحمد ابو الغيط الأمين العام لجامعه الدول العربية.
جاء ذلك بحضور اللواء ايمن صالح رئيس قطاع النقل البحرى، واللواء خالد زهران رئيس الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية، والدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج رئيس الأكاديمية.
وأكد اللواء أيمن صالح، أهمية تأهيل وتدريب البحارة المصريين كثيرا، موضحا أن دولة مثل الفلبين، رغم صغرها إلا أنها تمتلك عددا كبيرا من البحارة المدربين على أعلى مستوى وهم مصدر من مصادر الدخل القومي بالنسبة لهذا البلد.
وأضاف ان قطاع النقل البحرى يسعى لتقنين أوضاع البحاره المصريين وذلك من اجل خلق فرص عمل.
ومن جانبه اوضح اللواء خالد زهران رئيس الهيئة المصريه لسلامه الملاحة البحرية، ان مشاركة الهيئة في هذا الاحتفال، تعد تكريما وعرفانا للبحار الذي يمثل الخط الأمامي لصناعة النقل البحري.
وقال: إن الهيئة - التي أنشئت عام 1830، وتعد من أقدم هيئات مصر - هى الجهة المنوط بها تنظيم شؤون الملاحة البحرية وتأمين وسلامة الأرواح والممتلكات وحماية الحقوق وأيضا من أهم أدورها مراقبة السلامة البحرية وجودة الخدمات المقدمة وإجراء الاختبارات اللازمة وإصدار الترخيص وأيضا تأهيل اطقم السفن طبقا للشروط الدولية.
جاء ذلك بحضور اللواء ايمن صالح رئيس قطاع النقل البحرى، واللواء خالد زهران رئيس الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية، والدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج رئيس الأكاديمية.
وأكد اللواء أيمن صالح، أهمية تأهيل وتدريب البحارة المصريين كثيرا، موضحا أن دولة مثل الفلبين، رغم صغرها إلا أنها تمتلك عددا كبيرا من البحارة المدربين على أعلى مستوى وهم مصدر من مصادر الدخل القومي بالنسبة لهذا البلد.
وأضاف ان قطاع النقل البحرى يسعى لتقنين أوضاع البحاره المصريين وذلك من اجل خلق فرص عمل.
ومن جانبه اوضح اللواء خالد زهران رئيس الهيئة المصريه لسلامه الملاحة البحرية، ان مشاركة الهيئة في هذا الاحتفال، تعد تكريما وعرفانا للبحار الذي يمثل الخط الأمامي لصناعة النقل البحري.
وقال: إن الهيئة - التي أنشئت عام 1830، وتعد من أقدم هيئات مصر - هى الجهة المنوط بها تنظيم شؤون الملاحة البحرية وتأمين وسلامة الأرواح والممتلكات وحماية الحقوق وأيضا من أهم أدورها مراقبة السلامة البحرية وجودة الخدمات المقدمة وإجراء الاختبارات اللازمة وإصدار الترخيص وأيضا تأهيل اطقم السفن طبقا للشروط الدولية.
