يتمتع العديد من أبناء النجوم بشهرة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك وتويتر وانستجرام» ويهتم الجمهور بمتابعة أخبارهم، وخاصة إذا كانوا يتمتعون بمواهب تختلف عن مواهب آبائهم أوإذا كانوا دائمى إثارة الجدل بملابسهم وتصرفاتهم وطريقة تفكيرهم، فهناك أبناء بعض النجوم أبطال ومشاهير على السوشيال ميديا رغم عدم عملهم بالوسط الفنى.
يأتى فى مقدمة هؤلاء الأبناء الذين أصبحوا حديث السوشيال ميديا، الطفل ياسين نجل الفنانة الراحلة غنوة، شقيقة المطربة أنغام، ونشر أمير عبدالباقى والد الطفل ياسين مقطع فيديو قصير له عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» ظهر فيه خلال تنفيذ حكم قضائى بضم الطفل إلى حضانة جدته «والدة غنوة»، وظهر الطفل ياسين فى الفيديو ينهار فى البكاء، بعد تواجد قوة من الشرطة وأفراد من النيابة، لتنفيذ حكم قضائى بضم الطفل إلى حضانة جدته «والدة الراحلة غنوة».
وعلق والد الطفل ياسين على الفيديو قائلًا: «يكفينى شرفًا وفخرًا إن ابنى كارهكم وببيكى بالدموع ومغلوب على أمره فى البعد عن أبوه وفقدان أمه، أحترم القانون وأحترم حكم المحكمة ولكن عمرى ماهحترمكم يا ظالمين يا مستغلين يا أصحاب القلوب القاسية «لكم الحكم يا أصحاب القلوب الرحيمة «وحسبنا الله ونعم الوكيل والحمد لله رب العالمين».
ونشر والد ياسين صورة أخرى لابنه، مع جدته والطفل ينهار فى البكاء بينما جدته تحضنه، معلقًا عليها قائلًا: «حسبنا الله ونعم الوكيل» وتعاطف الكثيرون من رواد مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة مع الطفل ياسين مما أصابه بعد وفاة والدته وعدم توفير جو مناسب يعيش فيه.
يذكر أن ياسين قد خاض أولى تجاربه فى مجال التمثيل خلال شهر رمضان الماضى، من خلال مسلسل «زى الشمس» العمل من بطولة دينا الشربينى وسوسن بدر وريهام عبدالغفور وأحمد السعدنى وأحمد مالك وجمال سليمان وأحمد داوود ومن تأليف مريم ناعوم.
وأثيرت أيضا حالة من الجدل الكبير خلال الفترة الأخيرة حول أزمة أحمد الفيشاوى وابنته لينا، والتى دخلت فيها الأم هند الحناوى طرفا لتستمر العلاقة فى طريق أكثر تأزما بعد الأزمات الأولى التى واجهتها.
وبدأت أزمة الفنان أحمد الفيشاوى وابنته لينا فى الظهور إعلاميا، بعد وفاة والده الراحل فاروق الفيشاوى مباشرة، وسلط الضوء على «لينا» الضوء بعد رسالتها المؤثرة التى نعت بها جدها الراحل، ما جعل الأنظار تتجه لحسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى وموقع الصور الشهير «انستجرام».
وبالنظر إلى حساب لينا الفيشاوى تبين أنها دشنته فى عام ٢٠١٥ وكانت صورتها مع والدتها هند الحناوى هى أول صورة تنشرها عبر الحساب الذى لم تتفاعل من خلاله كثيرا باستثناء الأيام الأخيرة التى أصبحت «لينا» نشطة فيه على انستجرام.
ونشر الفنان أحمد الفيشاوى مقطع فيديو عبر حسابه على انستجرام علق من خلاله على أزمته مع طفلته لينا وأمها هند الحناوي، وقال إن الأخيرة قامت بإيهامه بأنها ستسافر بابنته إلى إنجلترا لتعليمها، فى حين أنها تتهرب من تنفيذ حكم قضائى صادر ضدها بالحبس.
ومن أبناء النجوم النشطين على السوشيال ميديا «جنا» نجلة الهضبة «عمرو دياب» كذلك من أشهر أبناء الفنانين على السوشيال ميديا ليس فقط لكونها ابنة نجم الغناء الأول فى مصر والوطن العربي، ولكن لكونها كذلك تملك موهبة عبقرية فى الغناء تجعل الجمهور يتعاملون معها على أنها الوريث الشرعى لوالدها فى هذه الموهبة، مما دفعها إليّ نشر مقاطع فيديو لها وهى تغنى كل فترة عبر صفحتها الشخصية.
أما «كاميليا» فبسبب جرأتها وجمالها وارتدائها لأزياء مرفوضة فى مجتمعنا الشرقي، تحولت «كاميليا» المهندسة التى درست وتعمل فى الولايات المتحدة الأمريكية ونجلة الفنانة «علا غانم» لواحدة من أشهر أبناء الفنانين على مواقع التواصل الاجتماع، حيث إن الجمهور المصرى أصبح متابعًا لصفحتها الشخصية على فيس بوك وإنستجرام منتظرين نشرها لأى صورة تقوم بنشرها.
«وأيضا محمود الصغير» نجل المطرب الشعبى «سعد الصغير»، الذى عرفه الجمهور فى البداية، بموهبته الكروية التى جعلت الجميع يتنبأون له بمستقبل باهر فى كرة القدم وليس كونه ابن أحد نجوم الغناء الشعبى فى مصر، لكن تسليط الضوء عليه لم يزد على مواقع التواصل الاجتماعى إلا بعدما ربطوا بين اسمه واسم «سعد الصغير».
وركزت الصحف ووسائل الإعلام إليّ جانب الجمهور مع كل تصرف وكل تصريح أو حتى صورة ينشرها حتى إنه تعرض مؤخرًا لهجوم حاد بسبب نشره لصورة من داخل سيارته الفارهة التى تتراوح ثمنها آلاف الدولارات.
يأتى فى مقدمة هؤلاء الأبناء الذين أصبحوا حديث السوشيال ميديا، الطفل ياسين نجل الفنانة الراحلة غنوة، شقيقة المطربة أنغام، ونشر أمير عبدالباقى والد الطفل ياسين مقطع فيديو قصير له عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» ظهر فيه خلال تنفيذ حكم قضائى بضم الطفل إلى حضانة جدته «والدة غنوة»، وظهر الطفل ياسين فى الفيديو ينهار فى البكاء، بعد تواجد قوة من الشرطة وأفراد من النيابة، لتنفيذ حكم قضائى بضم الطفل إلى حضانة جدته «والدة الراحلة غنوة».
وعلق والد الطفل ياسين على الفيديو قائلًا: «يكفينى شرفًا وفخرًا إن ابنى كارهكم وببيكى بالدموع ومغلوب على أمره فى البعد عن أبوه وفقدان أمه، أحترم القانون وأحترم حكم المحكمة ولكن عمرى ماهحترمكم يا ظالمين يا مستغلين يا أصحاب القلوب القاسية «لكم الحكم يا أصحاب القلوب الرحيمة «وحسبنا الله ونعم الوكيل والحمد لله رب العالمين».
ونشر والد ياسين صورة أخرى لابنه، مع جدته والطفل ينهار فى البكاء بينما جدته تحضنه، معلقًا عليها قائلًا: «حسبنا الله ونعم الوكيل» وتعاطف الكثيرون من رواد مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة مع الطفل ياسين مما أصابه بعد وفاة والدته وعدم توفير جو مناسب يعيش فيه.
يذكر أن ياسين قد خاض أولى تجاربه فى مجال التمثيل خلال شهر رمضان الماضى، من خلال مسلسل «زى الشمس» العمل من بطولة دينا الشربينى وسوسن بدر وريهام عبدالغفور وأحمد السعدنى وأحمد مالك وجمال سليمان وأحمد داوود ومن تأليف مريم ناعوم.
وأثيرت أيضا حالة من الجدل الكبير خلال الفترة الأخيرة حول أزمة أحمد الفيشاوى وابنته لينا، والتى دخلت فيها الأم هند الحناوى طرفا لتستمر العلاقة فى طريق أكثر تأزما بعد الأزمات الأولى التى واجهتها.
وبدأت أزمة الفنان أحمد الفيشاوى وابنته لينا فى الظهور إعلاميا، بعد وفاة والده الراحل فاروق الفيشاوى مباشرة، وسلط الضوء على «لينا» الضوء بعد رسالتها المؤثرة التى نعت بها جدها الراحل، ما جعل الأنظار تتجه لحسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى وموقع الصور الشهير «انستجرام».
وبالنظر إلى حساب لينا الفيشاوى تبين أنها دشنته فى عام ٢٠١٥ وكانت صورتها مع والدتها هند الحناوى هى أول صورة تنشرها عبر الحساب الذى لم تتفاعل من خلاله كثيرا باستثناء الأيام الأخيرة التى أصبحت «لينا» نشطة فيه على انستجرام.
ونشر الفنان أحمد الفيشاوى مقطع فيديو عبر حسابه على انستجرام علق من خلاله على أزمته مع طفلته لينا وأمها هند الحناوي، وقال إن الأخيرة قامت بإيهامه بأنها ستسافر بابنته إلى إنجلترا لتعليمها، فى حين أنها تتهرب من تنفيذ حكم قضائى صادر ضدها بالحبس.
ومن أبناء النجوم النشطين على السوشيال ميديا «جنا» نجلة الهضبة «عمرو دياب» كذلك من أشهر أبناء الفنانين على السوشيال ميديا ليس فقط لكونها ابنة نجم الغناء الأول فى مصر والوطن العربي، ولكن لكونها كذلك تملك موهبة عبقرية فى الغناء تجعل الجمهور يتعاملون معها على أنها الوريث الشرعى لوالدها فى هذه الموهبة، مما دفعها إليّ نشر مقاطع فيديو لها وهى تغنى كل فترة عبر صفحتها الشخصية.
أما «كاميليا» فبسبب جرأتها وجمالها وارتدائها لأزياء مرفوضة فى مجتمعنا الشرقي، تحولت «كاميليا» المهندسة التى درست وتعمل فى الولايات المتحدة الأمريكية ونجلة الفنانة «علا غانم» لواحدة من أشهر أبناء الفنانين على مواقع التواصل الاجتماع، حيث إن الجمهور المصرى أصبح متابعًا لصفحتها الشخصية على فيس بوك وإنستجرام منتظرين نشرها لأى صورة تقوم بنشرها.
«وأيضا محمود الصغير» نجل المطرب الشعبى «سعد الصغير»، الذى عرفه الجمهور فى البداية، بموهبته الكروية التى جعلت الجميع يتنبأون له بمستقبل باهر فى كرة القدم وليس كونه ابن أحد نجوم الغناء الشعبى فى مصر، لكن تسليط الضوء عليه لم يزد على مواقع التواصل الاجتماعى إلا بعدما ربطوا بين اسمه واسم «سعد الصغير».
وركزت الصحف ووسائل الإعلام إليّ جانب الجمهور مع كل تصرف وكل تصريح أو حتى صورة ينشرها حتى إنه تعرض مؤخرًا لهجوم حاد بسبب نشره لصورة من داخل سيارته الفارهة التى تتراوح ثمنها آلاف الدولارات.
