أهداف ومحاور مؤتمر "ثقافة الحوار وقبول الآخر" بكلية البنات بطيبة

قال الدكتور كمال كامل الحداد عميد الكلية: إن أهم أهداف ومحاور المؤتمر الدولي الأول الذي ينطلق في نوفمبر المقبل تحت عنوان " ثقافة الحوار وقبول الآخر" تتمثل فى:

1- تفعيل ثقافة الحوار وقبول الآخر في المجتمعات العربية والإسلامية، والمجتمعات الإنسانية عموما.

2- الدعوة إلى إعلاء قيمة الحوار بين الثقافات والأفكار المختلفة.

1- الكشف عن ثقافة الحوار وضرورته وآدابه في القرآن الكريم والسنة المطهرة.

4- الوقوف على ثقافة الحوار وقبول الآخر في التراث العربي والإسلامي. 

5- دور الدراسات الإسلامية في تفعيل ثقافة الحوار وقبول الآخر.

6- دور الدراسات اللغوية في تفعيل ثقافة الحوار وقبول الآخر.

7- دور الدراسات البلاغية والأدبية في تفعيل ثقافة الحوار وقبول الآخر.

8- التقارب والتلاقي المعرفي بين الثقافات والحضارات المختلفة.

9- التأثير والتأثر بين الثقافة الإسلامية وغيرها من الثقافات.

ومن أهم محاور المؤتمر

أولا: الدراسات الإسلامية:

* الدين الإسلامي: عالمية الدعوة واحتواء الآخر.

* الإسلام وحرية العقيدة.

* الحوار ضرورته وآدابه في القرآن الكريم.

* الحوار ضرورته وآدابه في السنة المطهرة.

* الموقف من الآخر في القرآن الكريم.

* الموقف من الآخر في السنة النبوية.

* الموقف من الآخر في السيرة النبوية والتاريخ الإسلامي.

* أحكام غير المسلمين في الفقه الإسلامي.

* من صور التسامح الإسلامي في معاملة الآخر في ضوء مواقف التاريخ الإسلامي.

* الموقف من الآخر بين التشريع الإسلامي والفكر العربي "دراسة مقارنة"

* الشريعة الإسلامية وموقفها من الشرائع السابقة.

* موقف الإسلام من الآخر في صور الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة "دراسة وثائقية" 

* صورة الإسلام في مرآة الفكر الغربي والاستشراقي.

ثانيا: الدراسات اللغوية:

* موقف اللغة العربية من اللغات الأخرى "دراسة لغوية في ظاهرة التعريب" 

* النظريات اللغوية الحديثة وتطبيقاتها على العربية، ومدى إفادة العربية منها. 

* موقف اللغة العربية من اللغات الأخرى في الدراسات اللغوية المقارنة والتقابلية.

* اللغويون غير العرب ومدى ريادتهم لعلوم العربية.

* المستشرقون والدرس اللغوي.

ثالثا: الدراسات النحوية والصرفية.

* النحو العربي وتأثره وتأثيره في اللغات الأخرى.

* الصرف العربي ومدى خصوصياته وتلاقيه مع اللغات الأخرى.

* النظريات الغربية الحديثة ومدى الإستفادة منها في النحو والصرف العربي.

* أثر العلوم الإسلامية في الدرس النحوي.

* المذاهب الفكرية والدرس النحوي.

* الاستشراق وأثره في الدرس النحوي والصرفي.

*الدرس النحوي بين خالف الرأي واختلاف الرؤية.

رابعا: الدراسات الأدبية والنقدية:

* جماليات البلاغة العربية وتأثرها وتأثيرها في اللغات الأخرى.

* البالغة العربية والنظريات الغربية الحديثة. 

* ثقافة الحوار وقبول الآخر في الشعر العربي.

* الآخر في القصة والرواية والأجناس الأدبية المعاصرة.

* دور الإبداع الأدبي في نشر ثقافة الحوار.

جدير بالذكر أن كلية البنات الأزهرية بطيبة الأقصر تنظم مؤتمرها الدولي الأول في نوفمبر المقبل وذلك تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف وفضيلة الدكتور محمد المحرصاوي رئيس جامعة الأزهر والدكتور أسامة عبد الرؤوف نائب رئيس الجامعة للوجه القبلي والدكتور كمال كامل الحداد عميد الكلية.