كشفت دراسة اجتماعية حديثة، أن هناك ما يقرب من 400 ألف طفل في مدارس (الكاميرون) يفتقرون إلى شهادات ميلاد، مشيرة إلى أن المستند في حد ذاته ليس كبيرا، لكنه حيوي ومصيري بالنسبة للطفل لأنه يثبت وجوده وأنه على قيد الحياه.
وذكرت هيئة (BUNEC) المدنية الوطنية، وهي هيئة الإحصاءات الرسمية في الكاميرون، أن هناك ما يقرب من 43 ألف في العام الدراسي النهائي للمرحلة الابتدائية بإقليم (فار نورث) يتهددهم خطر الحرمان من دخول اختبارات هذا العام، لعدم استخراجهم لوثائق ميلاد. بوجه عام، وهناك ما يقرب من 400 ألف في المدارس الابتدائية بداخل الإقليم ذاته ليس لديهم شهادات ميلاد.
وأوضحت الهيئة أن 18 ألف تلميذ فقدوا فرصتهم في التقدم لاختبارات الشهادة الابتدائية بسبب افتقارهم إلى وثائق ميلاد رسمية.
وعلى خلفية تلك الإحصاءات، كانت منظمة (اليونيسيف) ومكتب الاتحاد الأوروبي في (ياوندي) نظما منتديا تناول قضية تسجيل المواليد، وحضره 25 عضوا من شبكة (ترويج حقوق الأطفال) وغيرهم من الناس المُهتمين.. كما سهلت مسؤولة الإعلام في منظمة اليونيسيف، بريسيلا أوفوري- أمانفو، والمسؤولة إقامة جلسة تدريب مدتها يوم، مؤكدة أن مسألة ميلاد الأطفال في زامبيا يتعين أن تحظى بأولوية وطنية على جدول الأولويات الوطنية للتيقن أن الإحصاءات الرسمية لم تتجاهلهم.
وذكرت هيئة (BUNEC) المدنية الوطنية، وهي هيئة الإحصاءات الرسمية في الكاميرون، أن هناك ما يقرب من 43 ألف في العام الدراسي النهائي للمرحلة الابتدائية بإقليم (فار نورث) يتهددهم خطر الحرمان من دخول اختبارات هذا العام، لعدم استخراجهم لوثائق ميلاد. بوجه عام، وهناك ما يقرب من 400 ألف في المدارس الابتدائية بداخل الإقليم ذاته ليس لديهم شهادات ميلاد.
وأوضحت الهيئة أن 18 ألف تلميذ فقدوا فرصتهم في التقدم لاختبارات الشهادة الابتدائية بسبب افتقارهم إلى وثائق ميلاد رسمية.
وعلى خلفية تلك الإحصاءات، كانت منظمة (اليونيسيف) ومكتب الاتحاد الأوروبي في (ياوندي) نظما منتديا تناول قضية تسجيل المواليد، وحضره 25 عضوا من شبكة (ترويج حقوق الأطفال) وغيرهم من الناس المُهتمين.. كما سهلت مسؤولة الإعلام في منظمة اليونيسيف، بريسيلا أوفوري- أمانفو، والمسؤولة إقامة جلسة تدريب مدتها يوم، مؤكدة أن مسألة ميلاد الأطفال في زامبيا يتعين أن تحظى بأولوية وطنية على جدول الأولويات الوطنية للتيقن أن الإحصاءات الرسمية لم تتجاهلهم.
