قال سعيد شيمي، المصور السينمائي، إن ثورة 23 يوليو المجيدة لها الفضل في عمله بالتصوير السينمائي، فلم تكن هناك دراسة للتصوير السينمائي قبل الثورة، مشيرًا إلى أنه يدين للثورة لأنها السبب في إنشاء معهد السينما، حيث إنه قبل ثورة 23 يوليو، كان هناك معهد للتمثيل والموسيقى العربية، وكانت الفنون التطبيقية تدرس فن التصوير الفوتوغرافي فقط.
وأضاف "شيمي" في حواره لبرنامج "صباح الورد" على فضائية "TeN" اليوم الثلاثاء، أن المخرجين القدامى لم يكن هناك ما يدرسونه في مصر وكانوا يسافرون للخارج للدراسة، وكانت اجتهادات الإخراج شخصية، موضحًا أن كافة العاملين بالسينما قبل عام 1952 كانوا يعملون بالموهبة وليس التخصص، ولكن استوديو مصر أرسل أحمد بدرخان في بعثة لفرنسا لدراسة الإخراج.
وأشار إلى أنه كان شاهدًا على الثورة فقد كان وقتها عمره 9 سنوات، حيث إنه نشأ في بيت سياسي، ورأى حريق القاهرة بعينيه.
وأضاف "شيمي" في حواره لبرنامج "صباح الورد" على فضائية "TeN" اليوم الثلاثاء، أن المخرجين القدامى لم يكن هناك ما يدرسونه في مصر وكانوا يسافرون للخارج للدراسة، وكانت اجتهادات الإخراج شخصية، موضحًا أن كافة العاملين بالسينما قبل عام 1952 كانوا يعملون بالموهبة وليس التخصص، ولكن استوديو مصر أرسل أحمد بدرخان في بعثة لفرنسا لدراسة الإخراج.
وأشار إلى أنه كان شاهدًا على الثورة فقد كان وقتها عمره 9 سنوات، حيث إنه نشأ في بيت سياسي، ورأى حريق القاهرة بعينيه.