"الناجح يرفع إيده.. ده مفيش فرحان فى الدنيا.. زي الفرحان بنجاحه" الأغنية الرسمية للنجاح التي ملأت بيوت متفوقي الثانوية العامة 2019، بكل المحافظات وأصبحت الراعي الرسمي والتفوق.
"أفراح وزغاريد" ملأت بيوت المتفوقين وشوارعهم، والتفت الجميع بكل حب وسعادة وفرح حولهم ليباركوا لهم على تفوقهم بعد تعبهم ومجهودهم خلال ماراثون الثانوية العامة.
"البوابة نيوز" كانت داعما للطلاب خلال مسيرتهم وقدمت لهم الدروس على موقعها دعما لهم وكانت أول من يهنئهم في بيوتهم وتشاركهم السعادة والأفراح في كل لحظاتهم.
دمياط
في دمياط قال كريم درس، من مدرسة الدكتور علي مشرفة الثانوية بنين التابعة لإدارة دمياط الجديدة التعليمية، لقد علمت بخبر أنني حصلت على المركز الثالث بعد رؤيتي كشوف الأوائل على الإنترنت ولكنني لم أتلقَّ اتصال الوزير حتى الآن.
وأضاف "كريم": "أنني أتمنى أن أكون مهندسا وأسعى لدخول كلية الهندسة، وسعيد جدا بما حققته من نجاح وتفوق تكريما لمجهود المدرسين ووالدي ووالدتي اللذان بذلا جهدا كبيرا معي حتى حصلت على تلك النتيجة، وكنت أذاكر وأجتهد بصورة كبيرة ولا أنكر أنني كنت في الدروس الخصوصية مثلي مثل زملائي ولكنني كنت أذاكر كثيرا وأجتهد والحمد لله وفقني الله، وحققت نجاحا بتفوق".
الدقهلية
وفي الدقهلية عبر أحمد صلاح فرج على البهنساوى، الحاصل على المركز الثاني مكرر شعبة علمى علوم على مستوى الجمهورية بمجموع 409 ونصف درجة ابن قرية كفور البهايتة التابعة لمركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية عن سعادته لحصوله على المركز الثانى على مستوى الجمهورية.
وأضاف أنه علم بأنه من الأوائل عن طريق الإنترنت ولم يتلقَّ أي اتصال من الوزير، مشيرا إلى أنه كان متوقعا أن يحصل على ذلك المجموع ولم يكن يتوقع أن يكون من الأوائل ولكنه فوجئ أنه ضمن الأوائل، مؤكدا أن ذلك تكريما من الله عز وجل، وأن مجهوده لم يذهب هدرا.
وأشار إلى أنه لم يعتمد على المدرسة فقط ولكنه كان يأخذ درسا فى كل مادة من المواد الأساسية فقط، ويرتب مواعيد دروسه مع المذاكرة مع مراجعة أي معلومة من الخارج مع الكتاب المدرسى؛ لأن الكتاب المدرسى هو الأساس والامتحانات كانت منه.
وأوضح أنه سيلتحق بكلية الطب حيث كان يتمنى ذلك منذ صغره عندما كان يرى المرضى كان يتمنى أنه يساعدهم كما أنه يريد استكمال مسيرة صديقه عبد الرحمن أحمد الذى توافاه الله العام الماضى بسكتة قلبية، وكان يدرس بالفرقة الأولى بكلية الطب والذى كان يشجعه دائما على التفوق والاجتهاد بالإضافة إلى والده ووالدته وأشقائه الثلاثة.
ومن جانبه أكد صلاح فرج على البهنساوى والد أحمد أنه يعمل موظف شئون هندسية بمجلس ومدينة ميت غمر وكان يوفر كل شىء لنجله ليكون من المتفوقين دائما فهو منذ المرحلة الابتدائية يمتاز بالتفوق وكان يتوقع له ذلك.
وأضاف أنه كان متخوفا بسبب اهتمام نجله بمتابعة مبارايات كرة القدم إلا أنه كان يخبره انه يوازن بين مذاكراته وأوقات فراغه ومتابعته للمباريات، مشيرا إلى أنه يشكر الله الذى كلل كل هذا التعب بالنجاح والتفوق، مؤكدا أن نجله يرغب منذ صغره بالالتحاق بكلية طب، وأن يكون طببا ليعالج المرضى.
فيما عبر يحيى العدل الهنداوى محمد الحاصل على المركز الثالث مكرر علمى رياضة على مستوى الجمهورية بمجموع درجات ٤٠٩ بمدرسة أحمد لطفى السيد الثانوية بنين بالسنبلاوين عن سعادته الشديدة لوجوده ضمن الطلاب الأوائل، حيث أحس فور علمه بذلك أن الله لم يضيع مجهوده هدرا فقد اجتهد كثيرا ليصل لذلك المستوى.
وأضاف أنه كان يسعى للتفوق دائما للالتحاق بكلية الهندسة وكان والده مدرس الأحياء ووالدته مدرسة العلوم وشقيقاته نعمات ونيرمين وندى يشجعونه دائما على التفوق والنجاح، مشيرا إلى أنه يهديهم هذا التفوق الذى وصل إليه.
وأشار إلى أنه كان يعتمد على دروس خصوصيه فى كل المواد إلا أنه كان يذاكر أيضا وكان والده يساعده فى المذاكرة بطبيعة أنه مدرس، وكذلك والدته، مضيفا أنه كان يحب الرياضيات جدا، وأصر على دخول علم رياضة رغم أن والده مدرس إحياء إلا أنه كان يتمنى أن يصبح مهندسا.
فيما قال العدل الهنداوى مدرس أحياء ووالد الطالب يحيى الحاصل على المركز الثالث مكرر علمي رياضة بالشهادة الثانوية العامة، إنه كان متخوف من عدم حصول ابنه على ذلك المجموع رغم مذاكرته الكثيرة بسبب ان نجله كان يقضى أوقات فراغه على الألعاب الأونلاين إلا أنه كان يخصص عدد ساعات لمذاكرته من ٤ إلى ٦ ساعات يوميا.
وأضاف أن نجله يحيى هو الوحيد وسط إخواته البنات فالكبرى نعمات بكلية لغات وترجمة ونيرمين بطب أسنان وندى بالصف الخامس، مشيرا إلى أن نجله يطمح مذن صغره فى أن يصبح مهندسا لذلك اختار شعبة علمى رياضة للالتحاق بكلية الهندسة شعبة مدنى.
جنوب سيناء
ففي قرية الجبيل، التابعة للعاصمة طور سيناء، بمحافظة جنوب سيناء، سادت الفرحة وسط الأهل والأحباب، حيث حصلت الطالبة أميرة حسن محمود زكي، على مجموع 408.5 درجة من المجموع الكلي 410 بنسبة 99.63 %، الأولى على مستوى المحافظة، ولما لا وهي الأولى في الشهادة الابتدائية على مستوى محافظة أسيوط قبل انتقالها لمحافظة جنوب سيناء وهي الأولى أيضا في الشهادة الإعدادية على مستوى المحافظة والأولى طوال سنوات دراستها.
وأعربت "أميرة" عن بالغ سعادتها لحصولها على المركز الأول، وقالت: "فرحتي الحمد لله لا توصف، وأولًا وأخيرًا هذا التوفيق من رضا الله عز وجل وأنها كانت متوقعة هذا المجموع إلى حد كبير".
وعن سبب تفوقها قالت أميرة: "الاعتماد على الله والأخذ بالأسباب وثقتي في الله كبيرة جدا ومؤمنة تماما بأن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا، ومن يتوكل على الله فهو حسبه، بجانب الإصرار والجِد والمثابرة وتشجيع أسرتي ودعمها لي"، مشيرة أنها كانت تذاكر وتراجع دروسها أولا بأول وكان أمامها هدف تسعى للوصول إليه ولم تيأس أبدا ومهما قابلها من مشكلات كانت تسعى جاهدة للتغلب عليها ولم تكل من المذاكرة فضلا عن استفادتها من كل توجيه وإرشاد معلمي ومعلمات المدرسة الفضليات فضلا عن تشجيع إخوتها، وأمنيتها أن تلتحق بكلية الطب البشري وتتفوق في الكلية وتتخصص في مجال الجراحة ومثلها الأعلى الدكتور مجدي يعقوب، والدكتور أحمد زويل في الجد والاجتهاد.وأهدت "أميرة " تفوقها إلى كل من ساعدها وعلى رأسهم أسرتها.
وأكدت "أميرة" أن الأنشطة التربوية أحد عوامل تفوقها ولم تكن أبدا عائقا لها، مشيرة أنها شاركت في أكثر من دورة خاصة بالتنمية البشرية.
وأعرب والد أميرة، عن سعادته لتفوق نجلته، وقال: "فرحتي الحمد لله لا تُوصف، وأولًا وأخيرًا هذا التوفيق من رضا الله نشكر ربنا عليه"، مؤكدا أن نجلته "أميرة" متميزة علميًا وخلقيًا وملتزمة ومجتهدة، وبذلت قصارى جهدها؛ لأن أمامها هدفًا وطموحًا تسعى لتحقيقه، وكلل الله سبحانه وتعالى مجهودها بالتفوق بجانب أنها بارة بوالديها، لافتا أنها متفوقة طوال سنواتها قبل الجامعية، وتمنى لها التوفيق في دراستها الجامعية المقبلة وتحقيق كل أحلامها.
الإسكندرية
أعرب يحيى محمد شحاتة محمد، الطالب بمدرسة الثورة الثانوية بنين إدارة العامرية بالإسكندرية والحاصل على الترتيب الثاني مكرر على مستوى الجمهورية بنتيجة الثانوية العامة، عن سعادته البالغة بوصوله لهذا الترتيب، قائلًا: "إن الله كلل تعبي خلال العام الدراسي، وحصلت على مجموع 408.5 بنسبة 99.6% ويرجع ذلك إلى فضل الله ثم والديه".
وقال "شحاته"، خلال تصريح خاص لـ "البوابة نيوز"، "إنه لم يصله أية اتصالات من الوزارة بإبلاغه بأنه من ضمن أوائل الثانوية العامة، وأنه تم إبلاغه من إدارة العامرية التعليمية، وقال: "أشكر الله على هذا الترتيب، وأتقدم بالشكر إلى أسرتي على تعبهم معي خلال فترة الامتحانات وتوفير لي جو مناسب".
وأضاف "شحاته": "أنني أريد الالتحاق بكلية الإعلام وسأخضع إلى الاختبارات، وأن السبب في هذه الرغبة هو كثرة مشاهدتي للإعلامي الكبير عمرو أديب والإعلامي أسامة كمال، لما يقدمه على الشاشة التليفزيون من العديد من الفقرات، ولما لهم من حب وشعبه كبير لدي المواطنين".
وعن فترة مذاكرته وتنظيم وقته، قال يحيي محمد شحاته، "أنني كنت بذاكر يوميًا من 8 إلى 10 ساعات متواصل، ولم أتابع صفحات التواصل الاجتماعي الفيس بوك والسوشيال ميديا، وكنت أشاهد التليفزيون على فترات متباعدة، وأن أسرتي نجحت في توفير لي كل احتياجاتي".
وعن مشاهدته لمباريات كأس الأمم الأفريقية: قال الحاصل على الترتيب الثاني مكرر على مستوى الجمهورية بالثانوية العامة: "أنني كنت لم أشاهد أي مباريات خاصة لبطولة كأس الأمم الأفريقية لكونها كانت في أوقات الامتحانات، ولكني تابعتها بعد الانتهاء من الامتحانات، وأتوقع فوز منتخب الجزائر بالبطولة".
المنوفية
قال الثالث مكرر علمي رياضة بالمنوفية الطالب محمد عزت محمد فرغل: "محدش كان مصدق إني ممكن أطلع من الأوائل".
وسادت حالة من الفرح والسعاده قرية عشما بمركز الشهداء بمحافظة المنوفية لحصول احد أبنائها على المركز الثالث مكرر على مستوى الجمهورية بالثانوية العامة علمى رياضة.
وأعرب محمد عزت عن فرحته الشديدة بحصوله على المركز، حيث أوضح أن والديه هما سر نجاحه وتفوقه وحصوله على هذا المركز المتقدم، قائلا: "أنا أول ما عرفت النتيجة كنت هيغمى علي من كتر الفرحة ووالدى كان مبسوط جدا بمكالمة الوزير وفرق حاجة ساقعة على الشارع".
وتابع، أن القرية بأكملها لها من أمس ومنذ معرفة الخبر وهي في حالة سعادة تامة، محدش كان مصدق أني ممكن أطلع من الأوائل غير والدى ووالدتى.
وعن طريقته في المذاكرة وتحصيل الدروس يقول: "كنت عامل لنفسى وقت للمذاكرة كل يوم وهو خمس ساعات يوميا وكان أغلب الدروس الخصوصية اللى كنت باخدها عند مدرسين في مركز الشهداء.
وعن عائلته قال، إن والده يعمل موجه علوم ووالدته مدرسة لغة عربية وأن له اثنين من الأشقاء البنين هو أكبرهم، وأكد أن أمله الوحيد هو الالتحاق بكلية هندسة البترول لكى أكون مهندس بترول وأرد جميل أهلى عليا وتعبهم الدائم معى خلال فترة الدراسة وخاصة الثانوية العامة.
الفيوم
قالت "هبة محمد سيد سليمان" الثانية على الجمهورية بالفيوم "كنت أذكر دروسى حوالى 6 ساعات يوميا، قد تلقت اتصال وزير التربية والتعليم بها وتهنئتها لحصولها على المركز الثانى على مستوى الجمهورية فى الثانوية العامة علمى علوم من مدرسة الشهيد نصر الدين عويس بسيلا بنات والحاصلة على مجموع 409.5، قائلة: "إنني لم أتوقع حصولى على المركز الثاني على مستوى الجمهورية".
وعن رحلة أستذكار الدروس قالت "هبة": "كنت أذكر دروسى حوالى 6 ساعات يوميا، وكنت أستعين بالكتاب المدرسى وبعض الكتب الخارجية والدروس الخصوصية، بالإضافة إلى تشجيع أسرتى، حيث يعمل والدى معلم لغة إنجليزية بالتعليم الثانوى، ووالدتى معلمة لغة عربية بالتعليم الثانوى أيضا".
وتابعت بنت "سيلا" قائلة: "سألتحق بكلية الطب بجامعة الفيوم لكى أَكون طبيبة أطفال، وهذه هى أمنيتى منذ طفولتى، لكى أرد الجميل لأبناء قريتى سيلا، وهذه أمنيتى منذ الصغر لدرجة أن أقاربى وزميلاتى بالمدرسة كانوا يلقبوننى بالدكتورة، والحمد لله أن حقق الله سبحانه وتعالى طموحى وأمنيتى".
بعيون مليئة بالدموع من شدة الفرحة والسعادة الغامرة تحدث والداها محمد سيد سليمان معلم لغة إنجليزية: "أشعر بالفخر والنصرة لما حققته أبنتي وزوال تعب سنوات كثيرة ماضية كللتها بفرحة غمرتنا وشرفت قريتها خاصة والفيوم عامة، وستظل محفورة بالقلب مدى العمر".
وألتقطت أطراف الحديث والداتها معلمة لغة عربية قائلة: "اليوم شعرت أنني أديت رسالتي على أكمل وجه واطمئن قلبي، فكانت هبة علي قدر المسئولية ووعدت ووفت، ونجاحها وساما على صدري عوضني عن تعب تربيتها وتعلمها منذ أن وضعها الله نطفة في رحمي حتى اليوم".
سوهاج
قالت الطالبة هاجر محمد ذاكي الأولى الجمهورية علمي علوم بمجموع 410 من محافظة سوهاج، إنها ترفض جميع المنح الدراسية خارج مصر التي تقدم إلى الأوائل وترغب في استكمال دراستها في مصر بهدف من أجل خدمة بلادها.
وأشارت إلى أنها تلقت مكالمة الوزير فالسجود فرحا لله، كما أكدت على أن والدها ووالدتها هما سر نجاحها وتفرقها في الثانوية العامة، لانهم قدموا لها كل الدعم وتنظيم الوقت، ولم يزيدوا من خوفها او توترها في الفترة التي كانت تقوم بالمذاكرة فيها.
فيما قالت والدها الدكتور محمد ذاكي أستاذ الأشعة ووالد الطالبة أنه كان يثق في تفوق ابنته ولكنه لم يكن يتوقع أن تكون ابنته هاجر الأولى على مستوى الجمهورية ولكن كان يوجد لديه احساس انه سوف يتلقى مكالمة تسعد قلبه في هذا اليوم وكانت هي مكالمة وزير التربيه والتعليم الذي أبلغني بتوفق ابنته على مستوى الجمهورية أسعد مكالمه له في حياته.
البحيرة
سادت حالة من الفرحة العامة بمنزل الطالب أحمد سامح السيد فرج الجالي، الحاصل علي المركز الثاني " مكرر" على مستوى الجمهورية بالثانوية العامة لعام 2019، بمجموعة 409.5 درجة.
وأكد أحمد سامح الجالي، ابن قرية دسونس البلد التابعة لمركز أبو حمص بمحافظة البحيرة، على أن السنة النهائية بمرحلة العامة كانت صعبة، ولكن انتهت بالنهاية السعيدة بحصولي علي المركز الثاني على مستوى الجمهورية بامتحانات الثانوية العامة قسم علمي علوم، مضيفا أن أسرتي كانت تدعمني بكل قوة وتعمل علب توفير كافة سبل الراحة لي داخل المنزل والعمل على تشجيعي للاستمرار في المذاكرة.
وأشار الجالي، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، بدأت العام الدراسى، بأول خطوة بإغلاق صفحتي علي التواصل الاجتماعي فيس بوك، وتنظيم وقتي بين المذاكرة والدروس والانتظام في الدراسة في بداية العام الدراسي، حيث لأساتذتي بمدرسة شاكر فرج الثانوية بنين بمركز أبو حمص، لهم دور أساسي في تحفيزي انا وزملائي، بالتفوق والاستمرار علب نهج زملائنا خلال العامين الماضين بتحقق المراكز الأولي على مستوى الجمهورية بالثانوية العامة.
وأكد الحاصل على المركز الثاني علي مكرر على مستوى الجمهورية، علي اعتماده علي الدورس الخصوصية خلال مرحلة إتمام الشهادة الثانوية، والكتب الخارجية في جميع المواد، معلنا علي اعتماده على الكتاب المدرسي، كمرجع أساسي في كل المواد أثناء المراجعة، وتأكيد المعلومة خاصة أن هناك بعض الكتب الخارجية يوجد بها أخطاء.
وتابع الجالي، علمت بالنتيجة من شقيقتي "أمنية" حيث أخبرتني بالنتيجة وكنت غير مصدق، موضحا أن منظومة التابلت الجديدة التي تنفذها وزارة التربية والتعليم، ستكون من أنجح الأنظمة التعليمية حيث تعتمد علي الفهم للطالب في المقام الأول.
وأعلن الحاصل على المركز الثاني مكرر علي مستوي الجمهورية، على أنه سوف يلتحق بكلية الطب بجامعة الإسكندرية، لتحقيق هدفه وحلمه منذ المرحلة الابتدائية، قائلا: "إن الدكتور مجدي يعقوب، الجراح العالمي، هو مثلي الأعلى وأتمنى أن أكون ناجحا مثله والعمل على مساعدة الفقراء ومحدودي الدخل".
