الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

بوابة البرلمان

برلمانيون: محاولة قطر والإخوان لن تثني عبدالرحيم علي عن كشف جرائمهم أمام العالم.. علاء عابد: الجماعة الإرهابية لا تعرف إلا لغة القتل.. جمال عبدالعال: دعوتهم القضائية باطلة.. وعيد هيكل: الحملة ضد «علي»

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
وصف أعضاء مجلس النواب، الدعوة القضائية إلى أقامتها منظمة «عدالة وحقوق بلا حدود»، التى يترأسها «فرانسوا دوروش» رئيس الاتحاد الوطنى للأطباء الفيدراليين فى فرنسا، ضد النائب عبدالرحيم على رئيس مجلس إدارة مؤسسة البوابة نيوز، بشأن مواقفه السياسية ضد جماعة الإخوان الإرهابية، بأنها ضمن المحاولات الفاشلة التى تقوم بها قطر والإرهابية لعدم كشف حقيقتهم أمام الرأى العام فى الغرب، مشيرين إلى أن عبدالرحيم مؤمن بقضيته ولن تستطيع الإرهابية النيل منه، وأن كل هذه المحاولات سوف تفشل.


وقال النائب سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب، إن الحملات الممولة من قطر التى تحاك ضد عبدالرحيم على لن تستمر ونقف معا ونسانده لآخر الطريق. وأضاف أن قطر الداعمة لجماعة الإخوان الإرهابية، كل محاولات عبدالرحيم فى كشفهم أمام الرأى العام فى الغرب يحاربونه، حتى لا يظهروا وجههم القبيح أمام الدول الفارين منها.
وتابع وهدان،أن مواقفه السياسية ضد جماعة الإخوان الإرهابية، هى دعوة باطلة ولن تثنيه عن القيام بما يؤمن به من فضح الإرهابية وتعريف الغرب بما تقوم به هذه الجماعة من جرائم فى حق الشعب المصري، وما تخطط له من شر محيط بالعالم. وطالب النائب عبدالرحيم بالسير قدما فى قضيته النبيلة التى يؤمن بها، ولكى يعرف العالم الغربى أن الإخوان جماعة إرهابية ارتكبت أبشع الجرائم ضد الإنسانية، والاعتراف بها كمنظمة إرهابية وكل من يدعمها.


فيما أكد علاء عابد، رئيس لجنة حقوق الإنسان بالبرلمان، ونائب رئيس حزب مستقبل وطن، أن عبدالرحيم على لعب دورا مهما للقضاء على الأكاذيب الممنهجة التى تنشرها الجماعة المحظورة. وأضاف أن تنظيم جماعة الإخوان الإرهابية أثبت فشله دوليًا وإقليميا، معلنا تضامنه الكامل مع النائب، قائلًا: «نعمل معا فى خندق واحد حتى آخر نفس فى حياتهم للقضاء نهائيا على الإرهاب والإرهابيين وتطهير مصر كلها من دنسهم».
وأشار رئيس لجنة حقوق الإنسان، إلى أن جماعة الإخوان الإرهابية لا تعرف إلا لغة القتل وسفك دماء الأبرياء، مطالبًا المجتمع الدولى بالتصدى للإرهاب بجميع صوره وأشكاله، علاوة على التصدى للدول التى تشجع وتمول وتسلح وتأوى الإرهابيين على أراضيها.


بينما أكد النائب عبد الحميد كمال، عضو مجلس النواب، أن الحملة المسعورة التى يتعرض لها النائب عبدالرحيم على رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط فى باريس ورئيس مجلس إدارة وتحرير مؤسسة البوابة نيوز، من رجال تميم، الراعى الرسمى لتنظيم الإخوان الدولى وقياداته الكبرى، ليس لها أى قيمة.
وقال إن عبدالرحيم على يدافع عن الدولة المصرية ومواقفه واضحة ضد الإرهاب والإرهابيين، ومشهود له بالأبحاث المتخصصة التى يهاجم فيها الإخوان والذى كشف فيها عن إرهابهم ومخططاتهم للتخريب ونشر الفوضى.
ولفت إلى أن هذه الحملة التى يتعرض الكاتب الصحفى عبدالرحيم على مغرضة تهدف لوقف نشاطه فى أوروبا لفضح جماعة الإخوان الإرهابية ومن يمولهم، مشيرا إلى أنه كشف وتنبأ بالعديد من مخططات الجماعات المتطرفة والإرهابية، وتعرض من قبل لكثير من الحملات، إلا أنه يظل يدافع عن حقوق الدولة المصرية ضد الإرهاب والتطرق.
وتابع عبدالحميد كمال: إن ما يتعرض له عبدالرحيم على يعد فاتورة نجاحه ولا يبقى لها أى قيمة لأنهم عملاء وخونة، فعبد الرحيم على كشف محاولات الاغتيال التى تعرض لها قيادة الحكومة فى الشرطة أو الجيش، وتنبأ بسقوط جماعة الإخوان الإرهابية فى ميدان التحرير.


بينما لفت النائب جمال عبدالعال، عضو مجلس النواب، أن قطر الداعمة لجماعة الإخوان الإرهابية، وقيادات الجماعة يخشون كلمة الحق التى ينطق بها الوطنيون المناصرون لقضية بلادهم، ويسعون نحو عرقلة مسيرة أى شخص يحاول كشف حقيقتهم أمام الرأى العام فى الغرب، حتى لا يظهروا وجههم القبيح أمام الدول الفارين منها.
وأضاف عضو مجلس النواب أن الدعوة القضائية إلى أقامتها منظمة «عدالة وحقوق بلا حدود»، التى يترأسها «فرانسوا دوروش» رئيس الاتحاد الوطنى للأطباء الفيدراليين فى فرنسا، ضد النائب عبدالرحيم على رئيس مجلس إدارة مؤسسة البوابة نيوز، بشأن مواقفه السياسية ضد جماعة الإخوان الإرهابية، هى دعوة باطلة ولن تثنيه عن القيام بما يؤمن به من فضح الإرهابية وتعريف الغرب بما تقوم به هذه الجماعة من جرائم فى حق الشعب المصري، وما تخطط له من شر محيط بالعالم.
وطالب عبدالعال، النائب بالسير قدما نحو قضيته النبيلة التى يؤمن بها، ولكى يعرف العالم الغربى أن الإخوان جماعة إرهابية ارتكبت أبشع الجرائم ضد الإنسانية، لافتًا إلى أن محاولة قطر وقيادات الإخوان ضد عبدالرحيم لن تؤتى أكلها وسوف تفشل.


ووصف النائب الوفدى عيد هيكل، عضو اللجنة الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، تصعيد «أبواق قطر»، الراعى الرسمى لتنظيم الإخوان الدولى وقياداته الكبرى، من حملتهم الممنهجة ضد النائب عبدالرحيم علي، رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط فى باريس. بـ«الهشة» والتى لا تستند إلى أى دليل وحقائق، بعدما قام «عبدالرحيم على» بفضحهم وكشف مخططاتهم لهدم الدولة المصرية.
وقال هيكل إن تنظيم الجماعة الإرهابية أصبح فى غيبوبة ويبحث عن الظهور مرة أخري، فلجأعن طريق إحدى المنظمات المشبوهة لرفع دعوى قضائية أمام المحكمة الجنائية الفرنسية، ضد «علي» بصفته الشخصية والوطنية لدفاعه عن الدولة المصرية ونشر فضائح الإخوان والجماعات المتطرفة.
ولفت إلى أن ما تقوم به قطر وتميم بن موزة من حملات ممنهجة ضد الشخصيات المصرية البارزة المدافعة عن الاستقرار والدولة المصرية يعد إفلاسا سياسيا، مطالبا جميع نواب البرلمان بالوقوف بجوار عبد الرحيم على ودعمه فى جميع مبادراته التى أطلقها لفضح جماعات الظلام وجماعة الإخوان الإرهابية.