وجهت أسرة الشهيد مقدم مهندس أحمد محمود أبو النجا، ابن محافظة الدقهلية، الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسى رئيس الجمهورية والدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء والفريق أول محمد زكى وزير الدفاع، على تكريمه بإطلاق اسمه على كوبرى ضمن عدد من الكباري المهمة امتدادا لمحور المشير والذى افتتحه الرئيس اليوم الأربعاء عبر الفيديو كونفرانس.
وقالت الدكتورة إيمان أبو النجا شقيقة الشهيد: "ربنا يرحمك يا حبيبي ويغفر لك ويسكنك فسيح جناته.. كل يوم بتقولي إن كل اللي عملته جميل وحلو وسمعتك الحلوة وسيرتك الجميلة اللي يشهدوا بيها كل يوم كل من كان حولك أهلك صحابك جيرانك حبايبك كلهم".
فيما قالت سامية زوجة الشهيد: نفتخر ببطولة زوجى الذى ضحى بنفسه من أجل زملائه ومن اجل الوطن ومريم ابنتنا التى لم يرها والدها سوى مرات معدودة ستفخر بوالدها دائما وستعيش فى فخر بما صنعه والدها الشهيد وهو الحى عند الله".
وكان قد استشهد فى شهر نوفمير من عام 2016 إثر انفجار عبوة ناسفة في قوة أمنية مترجلة على الأقدام، كانت تمشط أخطر البؤر الإرهابية جنوب مدينة الشيخ زويد.
يذكر أن الشهيد أحمد محمود أبو النجا 30 عاما حاصل على الكلية الفنية العسكرية دفعة رقم 40 وكان متفوق دراسيا طوال حياته وحصل على دورات متقدمة من أمريكا فى الصاعقة وترك طفلة عمرها الآن 3 سنوات وشهران اسمها مريم وكان الشهيد دائما يتغنى فى حب مصر ويطلب الشهادة حيث كتب على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى «لو لقيت الخشبة طويلة اعرف انى حتة واحد لأنه طويل، ولو لقيت الخشبة عادية اعرف أن من فيها كفتة «واختتمها بقوله» ربنا يكتبها لنا جميعا الشهادة.
فيما قالت سامية زوجة الشهيد: نفتخر ببطولة زوجى الذى ضحى بنفسه من أجل زملائه ومن اجل الوطن ومريم ابنتنا التى لم يرها والدها سوى مرات معدودة ستفخر بوالدها دائما وستعيش فى فخر بما صنعه والدها الشهيد وهو الحى عند الله".
وكان قد استشهد فى شهر نوفمير من عام 2016 إثر انفجار عبوة ناسفة في قوة أمنية مترجلة على الأقدام، كانت تمشط أخطر البؤر الإرهابية جنوب مدينة الشيخ زويد.
يذكر أن الشهيد أحمد محمود أبو النجا 30 عاما حاصل على الكلية الفنية العسكرية دفعة رقم 40 وكان متفوق دراسيا طوال حياته وحصل على دورات متقدمة من أمريكا فى الصاعقة وترك طفلة عمرها الآن 3 سنوات وشهران اسمها مريم وكان الشهيد دائما يتغنى فى حب مصر ويطلب الشهادة حيث كتب على صفحته بموقع التواصل الاجتماعى «لو لقيت الخشبة طويلة اعرف انى حتة واحد لأنه طويل، ولو لقيت الخشبة عادية اعرف أن من فيها كفتة «واختتمها بقوله» ربنا يكتبها لنا جميعا الشهادة.
