هناك الكثير من الأغاني الخاصة بتراثنا المصري الغنائي بمثابة أيقونات لمناسبات وأعياد وخاصة عيد الربيع وبدون سماعها لم نشعر بقدوم العيد، فمن منا عندما يستمع للسندريلا في اغنيتها (الدنيا ربيع) لم يشعر بالعيد وفرحة قدومه وما يحمله من سعادة لقلوب الجميع وهواء نقى يشعر بالراحة.
"الدنيا ربيع والجو بديع قفلي على كل المواضيع" كلمات تحمل البهجة والسرور وبصوت السندريلا الرائع الذى يبعث التفاؤل وأدائها وابتسامتها الرائعة المفعمة بالأمل والحياة التي دعت الناس للفرحة بالربيع وخاصة أن العبقرى صلاح جاهين أبدع في وضع الكلمات التي تحمل كل معانى الفرحة للشعور بجمال الربيع واستمتاع الجميع به من ورد وطير وبشر وظهر ذلك في غناء السندريلا لهذا المقطع "الشجر الناشف بقى ورور، والطير بقى لعبى ومتهور".
ووصفت صاحبة أجمل ضحكة حال الطبيعة في الربيع، وقالت "الورد مفتح شوفوا شوفوا، بيرقص ويدارى كسوفو".
وأكملت كلماتها بشقاوتها الدائمة وكأنها تبعث رساله للجميع بالسعادة والضحكة وكأن الربيع يستطيع أن يسعد قلوبنا وأنه لا يحتمل شخص حزين فلا مكان للحزن بعيد الربيع فهو عيد للعب والنشاط وهى تقول "واللي حنظبطوا مهموم راح نزعل منو بجد، يالله مباراة يالله مسابقة من أشطر فى الضحكة الرايقة أبو دم خفيف طبعًا يكسب وأبو دم تقيل طبعًا لأ".
وأنهت السندريلا أغنيتها الرائعة بإعطاء نصيحة "للصحة وطولة العمر"، وقالت "قال لك وصفة بلدية للصحة وطولة العمر، خد شمس وهوى على مية بلا دوا بلا عيا بلا مر".
وكل هذه الكلمات التي تمس القلب والأداء المفعم بالحيوية لم يكن سيكتمل دون الحان الفنان المبدع كمال الطويل الذى وضع لمسته الخاصة وإعطاء الكلمات اللحن المناسب الذى يظهر جمال الربيع.
فكل منهم أبدع لإعطاء عيد الربيع شكل ولون خاص فبرغم بساطتها ورحيل السند ريلا، إلا أن أغنيتها "الدنيا ربيع" ما زالت تمثل الأيقونة الخاصة في عيد الربيع، وأصبح سماعها ضروريا لاكتمال الفرحة بالربيع ويتغنى بها الجميع منذ ظهورها في فيلم أميرة حبى أنا عام 1974.
"الدنيا ربيع والجو بديع قفلي على كل المواضيع" كلمات تحمل البهجة والسرور وبصوت السندريلا الرائع الذى يبعث التفاؤل وأدائها وابتسامتها الرائعة المفعمة بالأمل والحياة التي دعت الناس للفرحة بالربيع وخاصة أن العبقرى صلاح جاهين أبدع في وضع الكلمات التي تحمل كل معانى الفرحة للشعور بجمال الربيع واستمتاع الجميع به من ورد وطير وبشر وظهر ذلك في غناء السندريلا لهذا المقطع "الشجر الناشف بقى ورور، والطير بقى لعبى ومتهور".
ووصفت صاحبة أجمل ضحكة حال الطبيعة في الربيع، وقالت "الورد مفتح شوفوا شوفوا، بيرقص ويدارى كسوفو".
وأكملت كلماتها بشقاوتها الدائمة وكأنها تبعث رساله للجميع بالسعادة والضحكة وكأن الربيع يستطيع أن يسعد قلوبنا وأنه لا يحتمل شخص حزين فلا مكان للحزن بعيد الربيع فهو عيد للعب والنشاط وهى تقول "واللي حنظبطوا مهموم راح نزعل منو بجد، يالله مباراة يالله مسابقة من أشطر فى الضحكة الرايقة أبو دم خفيف طبعًا يكسب وأبو دم تقيل طبعًا لأ".
وأنهت السندريلا أغنيتها الرائعة بإعطاء نصيحة "للصحة وطولة العمر"، وقالت "قال لك وصفة بلدية للصحة وطولة العمر، خد شمس وهوى على مية بلا دوا بلا عيا بلا مر".
وكل هذه الكلمات التي تمس القلب والأداء المفعم بالحيوية لم يكن سيكتمل دون الحان الفنان المبدع كمال الطويل الذى وضع لمسته الخاصة وإعطاء الكلمات اللحن المناسب الذى يظهر جمال الربيع.
فكل منهم أبدع لإعطاء عيد الربيع شكل ولون خاص فبرغم بساطتها ورحيل السند ريلا، إلا أن أغنيتها "الدنيا ربيع" ما زالت تمثل الأيقونة الخاصة في عيد الربيع، وأصبح سماعها ضروريا لاكتمال الفرحة بالربيع ويتغنى بها الجميع منذ ظهورها في فيلم أميرة حبى أنا عام 1974.
