استقبلت الغرفة التجارية المصرية بالإسكندرية، اليوم الإثنين، روز كريستيان أوسوكا رابوندا عمدة مدينة ليبرفيل عاصمة الجابون، وذلك في إطار دور الغرفة في تعزيز ودعم العلاقات بين الجانبين في مجالات السياحة والصحة والتعليم والتضامن الاجتماعي والثقافة والزراعة.
وعقد كل من أحمد صقر، سكرتير عام الغرفة والدكتور ياسر المناويشي أمين صندوق الغرفة والمهندس شريف الجزيري وجابر بسيوني أمين عام الغرفة، لقاء موسعًا مع عمدة مدينة ليبرافيل والوفد المرافق لها.
وتأتى هذه الزيارة في إطار تنمية العلاقات بين الجانبين وخاصة الإقتصادية والتبادل التجاري، واستعادة دور مصر المحوري والهام في أفريقيا.
من جانبها أعربت عمدة مدينة ليبرافيل عن تقديرها لغرفة الإسكندرية على حفاوة الاستقبال، مؤكدة أن العلاقات بين مصر والجابون قوية جدا، خاصة بعد لقاء رئيس الجابون مع الرئيس عبدالفتاح السيسي العام الماضى حيث تم توقيع العديد من اتفاقيات التعاون بين البلدين وجار استكمال توقيع عدد آخر من اتفاقيات التعاون.
وأوضحت أن الجابون دولة صغيرة في الحجم ولكنها لديها إمكانيات كبيرة وتمتلك موارد كبرى وثروات معدنية، من البترول والذهب والمنجنيز وهي ثروات تمثل نسبة كبيرة من الدخل القومى لدولة الجابون ويعتمد عليها الاقتصاد بشكل كبير.
وأكدت أن الجابون تسعى حاليًا إلى تنمية القطاع الزراعي وهو المجال الذي تأمل الجابون التعاون فيه مع مصر، بالإضافة إلى تنمية مجالات الاتصالات والمواصلات وجذب المستثمر الأجنبي.
وعقد كل من أحمد صقر، سكرتير عام الغرفة والدكتور ياسر المناويشي أمين صندوق الغرفة والمهندس شريف الجزيري وجابر بسيوني أمين عام الغرفة، لقاء موسعًا مع عمدة مدينة ليبرافيل والوفد المرافق لها.
وتأتى هذه الزيارة في إطار تنمية العلاقات بين الجانبين وخاصة الإقتصادية والتبادل التجاري، واستعادة دور مصر المحوري والهام في أفريقيا.
من جانبها أعربت عمدة مدينة ليبرافيل عن تقديرها لغرفة الإسكندرية على حفاوة الاستقبال، مؤكدة أن العلاقات بين مصر والجابون قوية جدا، خاصة بعد لقاء رئيس الجابون مع الرئيس عبدالفتاح السيسي العام الماضى حيث تم توقيع العديد من اتفاقيات التعاون بين البلدين وجار استكمال توقيع عدد آخر من اتفاقيات التعاون.
وأوضحت أن الجابون دولة صغيرة في الحجم ولكنها لديها إمكانيات كبيرة وتمتلك موارد كبرى وثروات معدنية، من البترول والذهب والمنجنيز وهي ثروات تمثل نسبة كبيرة من الدخل القومى لدولة الجابون ويعتمد عليها الاقتصاد بشكل كبير.
وأكدت أن الجابون تسعى حاليًا إلى تنمية القطاع الزراعي وهو المجال الذي تأمل الجابون التعاون فيه مع مصر، بالإضافة إلى تنمية مجالات الاتصالات والمواصلات وجذب المستثمر الأجنبي.