فاز الطبيب المصرى الدكتور علي فريد، أستاذ النساء والتوليد بكلية الطب جامعة عين شمس، للعام الرابع علي التوالي على جائزة أحسن بحث من المجلة الدولية للتكنولوجيا المتقدمة وهي مجلة عالمية ومحكمة ولها معامل تأثير 4.7% ويحمل البحث عنوان "استخدام سم النحل (حقن سم النحل) عن طريق الموجات فوق الصوتية في علاج فشل حدوث التبويض المبكر.
ويتطرق البحث إلى الحالة التي تعرف من الناحية الإكلينيكية بانقطاع الطمث قبل سن الأربعين وتتميز بالإرتفاع الكبير لهرمون إف. إس. إتش وكذلك هرمون ال. إتش والنقص الشديد لمخزون البويضات إلى معدلات ضعيفة جدًا تصل إلى الصفر وهذه الحالة لها أسباب كثيرة منها الجيني والوراثي والإلتهابات والمناعي وفشل التمثيل الغذائي والإشعاعي.
ويوضح البحث أنه يتم استخدام السم على شكل أمبولات وتركيز الأمبول هو 0.1 من المللي وكذلك الجديد هو استخدام معادلة جديدة سميت باسم معادلة فريد لحساب الكمية التي تحقن داخل المبيض وكذلك استخدام الموجات فوق الصوتية ثلاثية الأبعاد في حقن السم داخل المبيض واللافت للانتباه هو ضبط كل الهرومونات المرتفعة وتحسن الدورة الدموية وتحسن مخزون البويضات بعد العلاج ثم يتبع بعد ذلك حدوث التبويض وحدوث الحمل والولادة وكانت هذه الحالة كأول حالة حمل وولادة تحدث باستخدام هذه الطريقة في كل المراجع العلمية الشرقية والغربية وفي كل الدوريات العالمية والمكتبات العلمية المتقدمة ويعتبر سم النحل معجزة طبية بكل المقاييس ووجد أن سم النحل ينبه تفاعلات كيميائية معقدة في خلايا البويضات من أجل عودة نشاط الخلية وإفراز البيوضات ومنها تفاعل تروك وكذلك تفاعل إي بي سي التناقلي.
ويتطرق البحث إلى الحالة التي تعرف من الناحية الإكلينيكية بانقطاع الطمث قبل سن الأربعين وتتميز بالإرتفاع الكبير لهرمون إف. إس. إتش وكذلك هرمون ال. إتش والنقص الشديد لمخزون البويضات إلى معدلات ضعيفة جدًا تصل إلى الصفر وهذه الحالة لها أسباب كثيرة منها الجيني والوراثي والإلتهابات والمناعي وفشل التمثيل الغذائي والإشعاعي.
ويوضح البحث أنه يتم استخدام السم على شكل أمبولات وتركيز الأمبول هو 0.1 من المللي وكذلك الجديد هو استخدام معادلة جديدة سميت باسم معادلة فريد لحساب الكمية التي تحقن داخل المبيض وكذلك استخدام الموجات فوق الصوتية ثلاثية الأبعاد في حقن السم داخل المبيض واللافت للانتباه هو ضبط كل الهرومونات المرتفعة وتحسن الدورة الدموية وتحسن مخزون البويضات بعد العلاج ثم يتبع بعد ذلك حدوث التبويض وحدوث الحمل والولادة وكانت هذه الحالة كأول حالة حمل وولادة تحدث باستخدام هذه الطريقة في كل المراجع العلمية الشرقية والغربية وفي كل الدوريات العالمية والمكتبات العلمية المتقدمة ويعتبر سم النحل معجزة طبية بكل المقاييس ووجد أن سم النحل ينبه تفاعلات كيميائية معقدة في خلايا البويضات من أجل عودة نشاط الخلية وإفراز البيوضات ومنها تفاعل تروك وكذلك تفاعل إي بي سي التناقلي.