قام ضباط إدارة شرطة التموين والتجارة الداخلية وإدارة البحث الجنائي وقطاعي الأمن العام والأمن الوطني بالإسكندرية والإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة الداخلية، بحملة أمنية، إحكام السيطرة علي الأسواق وأسعار السلع الغذائية وضبط السلع مجهولة المصدر ومكافحة الغش التجاري والمنشآت دون ترخيص.
ووردت معلومات مفادها قيام "س ا س" 55 سنة، المدير المسئول عن مصنع لتعبئة المسلي، دون ترخيص، بدائرة قسم شرطة أول المنتزه، بمزاولة نشاط غير مشروع في مجال الغش التجاري، حيث يقوم بخلط المسلي الصناعي مع المسلي البلدي، ويقوم بتعبئة المنتج في عبوات مدون عليها أنها مسلي طبيعي غشًا وتدليسًا على جمهور المستهلكين، كما يقوم باستخدام أسطوانات غاز البوتاجاز المنزلية في غير الغرض المخصصة له وذلك بالمخالفة للقوانين والقرارات المنظمة فى هذا الشأن.
وتم استهداف المصنع، وتم ضبطه، وضُبط بالمصنع 39 عبوة مسلي صناعي ماركة كريستال مستلزمات إنتاج، و244.5 كجم من الكريمة والزبده مستلزمات إنتاج، و36.400 كجم من المسلي منتج نهائي غير مطابق للمواصفات ويحتوي شوائب وغير صالح للاستهلاك الآدمي، و3000 عبوة فارغة معدة للتعبئة، و6 اسطوانات بوتاجاز منزلي زنة 12.5 كجم المحظور استخدامها في الأغراض الصناعية.
وتم التحفظ على المضبوطات، وتحرر المحضر جنح قسم شرطة أول المنتزه، وجارٍ العرض على النيابة لتتوالي التحقيقات.
ووردت معلومات مفادها قيام "س ا س" 55 سنة، المدير المسئول عن مصنع لتعبئة المسلي، دون ترخيص، بدائرة قسم شرطة أول المنتزه، بمزاولة نشاط غير مشروع في مجال الغش التجاري، حيث يقوم بخلط المسلي الصناعي مع المسلي البلدي، ويقوم بتعبئة المنتج في عبوات مدون عليها أنها مسلي طبيعي غشًا وتدليسًا على جمهور المستهلكين، كما يقوم باستخدام أسطوانات غاز البوتاجاز المنزلية في غير الغرض المخصصة له وذلك بالمخالفة للقوانين والقرارات المنظمة فى هذا الشأن.
وتم استهداف المصنع، وتم ضبطه، وضُبط بالمصنع 39 عبوة مسلي صناعي ماركة كريستال مستلزمات إنتاج، و244.5 كجم من الكريمة والزبده مستلزمات إنتاج، و36.400 كجم من المسلي منتج نهائي غير مطابق للمواصفات ويحتوي شوائب وغير صالح للاستهلاك الآدمي، و3000 عبوة فارغة معدة للتعبئة، و6 اسطوانات بوتاجاز منزلي زنة 12.5 كجم المحظور استخدامها في الأغراض الصناعية.
وتم التحفظ على المضبوطات، وتحرر المحضر جنح قسم شرطة أول المنتزه، وجارٍ العرض على النيابة لتتوالي التحقيقات.