أدانت النقابة العامة للفلاحين الزراعيين، العملية الإرهابية الغادرة التي استهدفت كمين النقب بمحافظة الوادى الجديد، ما أسفر عن استشهاد 8 من رجال الأمن وإصابة 3 آخرين.
وقالت النقابة في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء: إن هذه العمليات الإرهابية الآثمة لن تفت من عضد رجال الأمن الذين باعوا أرواحهم فداءً ووفاءً للوطن، ولن تزيد الشعب المصري إلا تماسكًا ودعمًا لمصر وجيشها وأمنها.
وأكد النقيب العام للفلاحين خالد عبدالمنعم مجاهد، عضو مجلس النواب، أن الجماعات الإرهابية اعتادت الغدر والخيانة والقتل، لأن الشيطان يزين لهم الباطل والفساد في الأرض، مشيرًا الى أن اعتداءات الإرهابيين الغادرة على قوات الأمن والجيش دليل إفلاسهم وضعفهم، خاصة بعد الضربات الأمنية الناجحة التي قامت بها قوات الأمن ضدهم.
وأضاف "مجاهد" أن يد الغدر والخيانة لن تزيد الشعب المصرى إلا قوة وصلابة وإيمانًا بهذا الوطن، وإخلاصًا في الدفاع عنه وعن كل حبة رمل منه، وأن مصر ستظل صامدة أبية ولن تنكسر أمام الإرهاب الأسود، وأن هذه الحوادث الإرهابية تؤكد لنا حجم التحديات التي يواجهها الوطن ورجال جيشه وشرطته البواسل.
وتوجه نقيب الفلاحين بخالص العزاء لأسر الشهداء، داعيًا الله أن ينزلهم منازل الأبرار وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان ويشفي المصابين شفاءً تامًّا عاجلًا لا يغادر سقمًا.
وقالت النقابة في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء: إن هذه العمليات الإرهابية الآثمة لن تفت من عضد رجال الأمن الذين باعوا أرواحهم فداءً ووفاءً للوطن، ولن تزيد الشعب المصري إلا تماسكًا ودعمًا لمصر وجيشها وأمنها.
وأكد النقيب العام للفلاحين خالد عبدالمنعم مجاهد، عضو مجلس النواب، أن الجماعات الإرهابية اعتادت الغدر والخيانة والقتل، لأن الشيطان يزين لهم الباطل والفساد في الأرض، مشيرًا الى أن اعتداءات الإرهابيين الغادرة على قوات الأمن والجيش دليل إفلاسهم وضعفهم، خاصة بعد الضربات الأمنية الناجحة التي قامت بها قوات الأمن ضدهم.
وأضاف "مجاهد" أن يد الغدر والخيانة لن تزيد الشعب المصرى إلا قوة وصلابة وإيمانًا بهذا الوطن، وإخلاصًا في الدفاع عنه وعن كل حبة رمل منه، وأن مصر ستظل صامدة أبية ولن تنكسر أمام الإرهاب الأسود، وأن هذه الحوادث الإرهابية تؤكد لنا حجم التحديات التي يواجهها الوطن ورجال جيشه وشرطته البواسل.
وتوجه نقيب الفلاحين بخالص العزاء لأسر الشهداء، داعيًا الله أن ينزلهم منازل الأبرار وأن يلهم أهلهم الصبر والسلوان ويشفي المصابين شفاءً تامًّا عاجلًا لا يغادر سقمًا.