أكد جهاد الحرازين، أستاذ القانون الدولي، والقيادي بحركة "فتح"، أن مظاهرة تابعة لحركة "حماس"، اليوم الجمعة، حرقت صور الرئيس محمود عباس "أبو مازن"، ورئيس الوزراء، رامي الحمد الله، وجاءت هذه المظاهرة للتغطية على ما شهده قطاع غزة أمس من تظاهرات للآلاف، احتجاجًا على استمرار أزمة الكهرباء.
وأضاف الحرازين، في تصريحٍ خاص لـ''بوابة العرب''، اليوم الجمعة، أن هذه اﻻأمة المستمرة والمتفاقمة، نتيجة سياسات حركة حماس الظلامية، التي واصلت سياسة خلق الأزمات، والمتاجرة بمعاناة الشعب الفلسطيني، تحقيقًا أهدافها، حيث إن قطاع غزة يعاني من تكميم للأفواه، ومصادرة الحريات والحقوق، من قبل مليشيات "حماس" القمعية، التى ﻻ تزال تسيطر على قطاع غزة بقوة الحديد والنار.
وأوضح الحرازين، أن حماس أقدمت اليوم على محاولة تصدير اﻻزمة للسلطة وحرق صور الرئيس ورئيس الوزراء واعتقال الشباب والمناضلين من ابناء حركة فتح، واستدعاء المئات منهم ﻻجهزتها القمعية، ما يعبر عن حالة الإفلاس التى وصلت اليها، والتى تتجسد كل يوم على أرض الواقع.
وأشار الي إنه كان اﻻجدر بحماس مراجعة سياساتها، وانهاء معاناة المواطنين، التى تزايدت وتراكمت بعد الانقلاب الذى قامت به، فهذا اﻻمر الذى خرج عن كل الأعراف الوطنية من قبل حماس وأجهزتها يدعو الجميع للوقوف صفا واحدا لمواجهة هذه الغطرسة.
وأضاف الحرازين، في تصريحٍ خاص لـ''بوابة العرب''، اليوم الجمعة، أن هذه اﻻأمة المستمرة والمتفاقمة، نتيجة سياسات حركة حماس الظلامية، التي واصلت سياسة خلق الأزمات، والمتاجرة بمعاناة الشعب الفلسطيني، تحقيقًا أهدافها، حيث إن قطاع غزة يعاني من تكميم للأفواه، ومصادرة الحريات والحقوق، من قبل مليشيات "حماس" القمعية، التى ﻻ تزال تسيطر على قطاع غزة بقوة الحديد والنار.
وأوضح الحرازين، أن حماس أقدمت اليوم على محاولة تصدير اﻻزمة للسلطة وحرق صور الرئيس ورئيس الوزراء واعتقال الشباب والمناضلين من ابناء حركة فتح، واستدعاء المئات منهم ﻻجهزتها القمعية، ما يعبر عن حالة الإفلاس التى وصلت اليها، والتى تتجسد كل يوم على أرض الواقع.
وأشار الي إنه كان اﻻجدر بحماس مراجعة سياساتها، وانهاء معاناة المواطنين، التى تزايدت وتراكمت بعد الانقلاب الذى قامت به، فهذا اﻻمر الذى خرج عن كل الأعراف الوطنية من قبل حماس وأجهزتها يدعو الجميع للوقوف صفا واحدا لمواجهة هذه الغطرسة.