قال كمال بريقع، منسق ورش العمل فى ملتقى الشباب فى بورما: إن الحوار الذى انطلق اليوم برئاسة شيخ الأزهر هو الخطوة الأولى لإنقاذ المسلمين فى ميانمار.
وأضاف بريقع، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية الحياة، اليوم الثلاثاء، أننا نجحنا فى جمع فرقاء ميانمار للمرة الأولى على مائدة واحدة تحت رعاية الأزهر الشريف، وأن استجابة الحكومة فى ميانمار لدعوة الإمام الأكبر للتحاور لتحقيق السلام بإرادة إيجابية لحل النزاع.