أكد يوسف الورداني، معاون وزير الشباب، أن عام 2016 كان بمثابة استعادة الروح للوزارة وللشباب المصري أيضًا، مشيرًا إلى أن الوزارة تبنت مجموعة متكاملة من برامج التمكين السياسي والاقتصاي والاجتماعي التي تدعمهم.
وأضاف الورداني، مع برنامج "صباح أون" على فضائية "أون تي في"، اليوم السبت، أن أهم ما يميز عام 2016 هو عودة الدور السياسي للوزارة وذلك من خلال الانفتاح على شباب الأحزاب والقوى السياسية وإشراكهم في الحوار السياسي وتنفيذه، موضحًا أن مؤتمر الشباب للحوار الوطني- الذي دعا له الرئيس هذا العام؛ لمناقشة القضايا التي تهمهم وعلى رأسها توفير فرص عمل ومواجهة الأفكار المتطرفة- يعتبر تأكيدًا على أن الشباب هو مصدر شرعية النظام السياسي.
وأكد الورداني أن الحوار الذي أطلقته الوزارة مع الشباب حول مستقبل الوطن والقضايا التي تهمهم؛ حقيقي وجاد، ودونه لن تتحقق التنمية، موضحًا أن أبرز القضايا التي تعمل الوازرة على حلها، تتمثل في "توفير فرص العمل، والإفراج عن المحتجزين"؛ لأنها أولويات للرئيس والحكومة الحالية، مشيرًا إلى أن أكثر من 100 ألف شاب من جميع المحافظات شاركوا في الحوار الوطني.
وأضاف الورداني، مع برنامج "صباح أون" على فضائية "أون تي في"، اليوم السبت، أن أهم ما يميز عام 2016 هو عودة الدور السياسي للوزارة وذلك من خلال الانفتاح على شباب الأحزاب والقوى السياسية وإشراكهم في الحوار السياسي وتنفيذه، موضحًا أن مؤتمر الشباب للحوار الوطني- الذي دعا له الرئيس هذا العام؛ لمناقشة القضايا التي تهمهم وعلى رأسها توفير فرص عمل ومواجهة الأفكار المتطرفة- يعتبر تأكيدًا على أن الشباب هو مصدر شرعية النظام السياسي.
وأكد الورداني أن الحوار الذي أطلقته الوزارة مع الشباب حول مستقبل الوطن والقضايا التي تهمهم؛ حقيقي وجاد، ودونه لن تتحقق التنمية، موضحًا أن أبرز القضايا التي تعمل الوازرة على حلها، تتمثل في "توفير فرص العمل، والإفراج عن المحتجزين"؛ لأنها أولويات للرئيس والحكومة الحالية، مشيرًا إلى أن أكثر من 100 ألف شاب من جميع المحافظات شاركوا في الحوار الوطني.