الأحمر مليء بالأنوثة.. والأسود يبرز جمال المرأة أحب العفوية والتلقائية.. وأبى مستشارى فى كل أمور حياتي
سالى عبدالسلام.. إعلامية لها طابع خاص، وأسلوب تميزت به منذ ظهورها على شاشة قناة «النهار»، من خلال حواراتها المتعددة مع نجوم الفن، لذا تمكنت فى فترة بسيطة من نيل إعجاب قطاعات مختلفة من مشاهدى الشاشة الصغيرة، لذا التقتها «البوابة» فى هذا الحوار، الذى ألقت الضوء من خلاله على محطات مهمة فى مشوارها الإعلامى وأيضا حياتها الشخصية.. وإلى نص الحوار.
■ زاد وزنك بشكل كبير منذ فترة لماذا.. وكيف استعدت رشاقتك مرة أخري؟
- منذ صغرى وأنا أتمتع بجسد رشيق، وهو ما استمر طوال سنوات العمر، حتى توفيت جدتى التى قامت بتربيتى، وقد كنت مرتبطة بها للغاية، وأصابنى ذلك بحالة حزن واكتئاب، لذلك أسرفت بعدها فى التهام الطعام كرد فعل لتلك الحالة التى انتابتنى، ما أدى لزيادة وزنى حتى وصل إلى ١١٦ كيلو، بعدما كان ٧٠ كيلو فقط لكن بعد فترة قررت استعادة رشاقتى مرة أخرى، فأجريت عملية «تدبيس معدة» ولله الحمد استعدت رشاقتى مجددا.
■ ما الطرق التى تتبعينها للمحافظة على رشاقتك وجمالك؟
- بعد العملية قررت السير على نظام غذائى للحفاظ على رشاقتى ووزنى، دون أن أضع نفسى رهينة لنظم الرجيم القاسية، كما أنى أمارس الرياضة بانتظام، لأنها ضرورية للحفاظ على رشاقة الجسم، وأتابع قياس وزنى بشكل دائم.
■ كيف ترين معايير الجمال؟
- سر جمال المرأة فى رأيى يكمن فى روحها وشخصيتها التى تفرضها على الآخرين، كما أن لكل امرأة جمالا خاصا بها، عليها أن تكتشفه، سواء كان خارجيا أو داخليا، أما فيما يخص المرأة المصرية تحديدا فيكفى خفة دمها ولون البشرة الخمرى الطبيعي.
■ ماذا عن هواياتك بعيدا عن مجال العمل؟
- أعشق القراءة فى شتى المجالات، فالقراءة تنير العقل، وثقافة الفتاة تصقل شخصيتها، أيضا أحب التسوق وأعشق الرقص خاصة الشرقى، وأشارك فى جلسات رقص تنفيذا للرجيم الخاص بى.
■ ما رأيك فى تزايد ظاهرة عمليات التجميل التى انتشرت بكثرة؟
- أرفضها بشكل قاطع، وهوس عمليات التجميل جعل الفتيات كلهن متشابهات، وعن نفسى لم ألجأ لعمليات تجميل مطلقا، وأرى أن مثل تلك العمليات مفيدة فقط فى علاج الحروق أو التشوهات، وليس لتغيير صورتنا، لأن الله خلق كل منا فى أفضل صورة، ولكل امرأة جانب يميزها عن غيرها.
■ ماذا عن ألوانك المفضلة وكيف تختارين ملابسك؟
- لست مهووسة بشراء الماركات العالمية، وأختار ما يناسبنى فقط، وأفضل الأحمر لأنه مليء بالأنوثة كذلك الأسود الذى يبرز جمال المرأة، كما أعشق اللون الأبيض، وأحمد الله أننى حصلت مؤخرا من اتحاد الإعلاميات العربيات على لقب أشيك مذيعة راديو فى مصر، رغم أن مذيعة الراديو لا تُرى، إلا أننى فوجئت بأن هناك متابعين لى على مواقع السوشيال ميديا.
■ دوما تغيرين لون شعرك كما أنك تفضلين الأسود له.. لماذا؟
- قمت بتغيير لون شعرى كثيرا لـ «الأحمر والأشقر» بدرجاتهما، لكن الآن استقررت على اللون الأسود، وهو لون شعرى الطبيعى وليس مصبوغا.
■ من مثلك الأعلى فى الأناقة والجمال؟
- أعشق شكل وجسد كيم كارديشيان، وأحب أيضا جى لو وبيونسيه، فهما لديهما نفس اللون الخمرى المصرى وجسدهما يشبه قالب المصريات.
■ يقال إنك تعشقين الترحال والسفر.. ما تعليقك؟
- فعلا داخلى عشق كبير للسفر، وأكثر الأماكن التى أحب زيارتها فرنسا وأمريكا لأن بهما مناطق جذابة تمنحنى الشعور بالراحة والهدوء، وفى العالم العربى أعشق لبنان ودبى والسعودية، وأفضل دوما زيارتها لأداء مناسك العمرة.
■ ماذا عن سالى الإنسانة؟
- أعشق البساطة وأحب العفوية والتلقائية فى كل شيء، ولدى شقيق يصغرنى، ومجال عمل والدى بعيد عن الإعلام، وهو مستشارى فى كل أمور حياتى، كذلك والدتى فهى شقيقتى وصديقتى وليست أما فقط، كما أنها تميمة حظى، وأقول لك إننى عادة ما أصطحبها خلال تصويرى لأى برنامج.
■ ماذا عن أحلامك فى الزواج والأمومة؟
- أتمنى أن أصبح زوجة وأما كى أشعر بالاستقرار، لكن أعترف أن حظى سيئ للغاية فى الارتباط، وأتمنى أن يهبنى الله الرجل المناسب لى، والزواج ضرورى للغاية فى مرحلة معينة للفتاة كى تستقر وتشعر بالأمان والسند، وتحصل على الزوج الصالح والذرية الصالحة.
■ ما نقطة ضعفك؟
- حينما أرى شخصا يتعرض للظلم، ذلك يوجع قلبى كثيرا بل ويصاب داخلى بالانهيار، وأحاول بكل الطرق الدفاع عنه ومساعدته فى استعادة حقه.
■ ما المبدأ الذى تؤمنين به؟
- «أن أبدأ من حيث انتهى الآخرون» وبشكل جديد ومختلف، لأنى أكره أن أكون شبيهة لأحد.
■ وما أقرب الناس إليك؟
- أمى وأسرتى وأتمنى أن يحافظ الله عليهم ويحميهم دوما لى.
■ ما مفاتيح شخصية سالى عبدالسلام؟
- شخصيتى ليست لها كتالوج معين، فأنا كل الأشياء مجتمعة، لكن على من يريد التقرب منى أن يعرف أن فى داخلى طفلة صغيرة مشاكسة كثيراً، ومن الصعب أن أقتنع بإنسان أو يجذبنى شخص، إلا إذا كان يتصف بصفات بعينها، منها أن يكون على قدر من المسئولية فى التعامل، ويتسم بالصدق والإخلاص، وعن نفسى فأنا إنسانه متسامحة للغاية، لكن لا انسى قط من يخطأ فى حقى.
■ ماذا عن أصعب اللحظات التى مررت بها؟
- غدر صديقة مقربة لى كانت تمت لى بصلة قرابة، حدث ذلك حينما تقدم شخص لخطبتى ووافقت، وأوشكنا على الانتهاء من تفاصيل الخطوبة الرسمية ومراسم الزفاف، ولكن فى النهاية لم يحدث نصيب، وفوجئت بعدها أنها بادرت بالتعرف عليه لكى تتزوجه، هذا الموقف جعلنى أنتبه لمن حولى ولا أثق بعدها بأحد بسهولة.
■ هل تتميزين بالجرأة حسبما نراك على الشاشة؟
- إطلاقا، أنا خجولة للغاية ولست جريئة كما يعتقد البعض، وحتى هذه اللحظة أنا أخجل كثيراً عندما أتحدث مع أحد، لكن أحاول أن أكسر هذا الخجل بداخلى.
■ هناك من ينتقدك بسبب جرأتك وملابسك التى ترتدينها.. ما تعليقك؟
- كل شخص حر فيما يراه، وفيما يخصنى فالنقد لو كان بناء أضعه بعين الاعتبار وما عدا ذلك لا أعيره اهتماماً.
■ هاجم البعض الصورة التى ظهرت بها محجبة التى تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعى.. ما تعليقك؟
- لن أقول سوى يارب ثبتنى على الهداية، وأنا أعشق الإنسانة الجميلة والناجحة فى عملها، لكنها لا تنسى ربها فى نفس الوقت، فقد تربيت فى أسرة محافظة للغاية، وحتى الآن هناك مواعيد محددة للخروج والعودة للمنزل.
■ ماذا عن الحجاب هل ترتدينه يوما؟
- أتمنى ذلك، وأدعو الله فى صلاتى دوما أن يكتب لى ذلك فى أسرع وقت، وربما ارتدى النقاب يوما، وأقول لك إننى ومنذ صغرى أؤدى الصلاة فى وقتها.
■ هل يمكن أن تتجهى للتمثيل؟
- لا، أعشق عملى فى الإعلام، وقد عانيت كثيرا حتى سمح لى والدى بدخول المجال الإعلامى، ولم يوافق إلا بعد أن اقتنع بموهبتى، وأننى أسير بمبادئ رسخها فىّ، فبدأ يشجعنى ويقف بجانبى، وفكرة التمثيل مرفوضة نهائيا.
■ هل يمكنك اعتزال العمل الإعلامى؟
- لن يحدث حتى لو ارتديت الحجاب أو النقاب، فمهنة الإعلام لها رسالة، ومن الممكن أن أصبح يوماً أول مذيعة منقبة، فأنا لدى معتقدات ومبادئ مؤمنة بها للغاية ولا أغيرها.
سالى عبدالسلام.. إعلامية لها طابع خاص، وأسلوب تميزت به منذ ظهورها على شاشة قناة «النهار»، من خلال حواراتها المتعددة مع نجوم الفن، لذا تمكنت فى فترة بسيطة من نيل إعجاب قطاعات مختلفة من مشاهدى الشاشة الصغيرة، لذا التقتها «البوابة» فى هذا الحوار، الذى ألقت الضوء من خلاله على محطات مهمة فى مشوارها الإعلامى وأيضا حياتها الشخصية.. وإلى نص الحوار.
■ زاد وزنك بشكل كبير منذ فترة لماذا.. وكيف استعدت رشاقتك مرة أخري؟
- منذ صغرى وأنا أتمتع بجسد رشيق، وهو ما استمر طوال سنوات العمر، حتى توفيت جدتى التى قامت بتربيتى، وقد كنت مرتبطة بها للغاية، وأصابنى ذلك بحالة حزن واكتئاب، لذلك أسرفت بعدها فى التهام الطعام كرد فعل لتلك الحالة التى انتابتنى، ما أدى لزيادة وزنى حتى وصل إلى ١١٦ كيلو، بعدما كان ٧٠ كيلو فقط لكن بعد فترة قررت استعادة رشاقتى مرة أخرى، فأجريت عملية «تدبيس معدة» ولله الحمد استعدت رشاقتى مجددا.
■ ما الطرق التى تتبعينها للمحافظة على رشاقتك وجمالك؟
- بعد العملية قررت السير على نظام غذائى للحفاظ على رشاقتى ووزنى، دون أن أضع نفسى رهينة لنظم الرجيم القاسية، كما أنى أمارس الرياضة بانتظام، لأنها ضرورية للحفاظ على رشاقة الجسم، وأتابع قياس وزنى بشكل دائم.
■ كيف ترين معايير الجمال؟
- سر جمال المرأة فى رأيى يكمن فى روحها وشخصيتها التى تفرضها على الآخرين، كما أن لكل امرأة جمالا خاصا بها، عليها أن تكتشفه، سواء كان خارجيا أو داخليا، أما فيما يخص المرأة المصرية تحديدا فيكفى خفة دمها ولون البشرة الخمرى الطبيعي.
■ ماذا عن هواياتك بعيدا عن مجال العمل؟
- أعشق القراءة فى شتى المجالات، فالقراءة تنير العقل، وثقافة الفتاة تصقل شخصيتها، أيضا أحب التسوق وأعشق الرقص خاصة الشرقى، وأشارك فى جلسات رقص تنفيذا للرجيم الخاص بى.
■ ما رأيك فى تزايد ظاهرة عمليات التجميل التى انتشرت بكثرة؟
- أرفضها بشكل قاطع، وهوس عمليات التجميل جعل الفتيات كلهن متشابهات، وعن نفسى لم ألجأ لعمليات تجميل مطلقا، وأرى أن مثل تلك العمليات مفيدة فقط فى علاج الحروق أو التشوهات، وليس لتغيير صورتنا، لأن الله خلق كل منا فى أفضل صورة، ولكل امرأة جانب يميزها عن غيرها.
■ ماذا عن ألوانك المفضلة وكيف تختارين ملابسك؟
- لست مهووسة بشراء الماركات العالمية، وأختار ما يناسبنى فقط، وأفضل الأحمر لأنه مليء بالأنوثة كذلك الأسود الذى يبرز جمال المرأة، كما أعشق اللون الأبيض، وأحمد الله أننى حصلت مؤخرا من اتحاد الإعلاميات العربيات على لقب أشيك مذيعة راديو فى مصر، رغم أن مذيعة الراديو لا تُرى، إلا أننى فوجئت بأن هناك متابعين لى على مواقع السوشيال ميديا.
■ دوما تغيرين لون شعرك كما أنك تفضلين الأسود له.. لماذا؟
- قمت بتغيير لون شعرى كثيرا لـ «الأحمر والأشقر» بدرجاتهما، لكن الآن استقررت على اللون الأسود، وهو لون شعرى الطبيعى وليس مصبوغا.
■ من مثلك الأعلى فى الأناقة والجمال؟
- أعشق شكل وجسد كيم كارديشيان، وأحب أيضا جى لو وبيونسيه، فهما لديهما نفس اللون الخمرى المصرى وجسدهما يشبه قالب المصريات.
■ يقال إنك تعشقين الترحال والسفر.. ما تعليقك؟
- فعلا داخلى عشق كبير للسفر، وأكثر الأماكن التى أحب زيارتها فرنسا وأمريكا لأن بهما مناطق جذابة تمنحنى الشعور بالراحة والهدوء، وفى العالم العربى أعشق لبنان ودبى والسعودية، وأفضل دوما زيارتها لأداء مناسك العمرة.
■ ماذا عن سالى الإنسانة؟
- أعشق البساطة وأحب العفوية والتلقائية فى كل شيء، ولدى شقيق يصغرنى، ومجال عمل والدى بعيد عن الإعلام، وهو مستشارى فى كل أمور حياتى، كذلك والدتى فهى شقيقتى وصديقتى وليست أما فقط، كما أنها تميمة حظى، وأقول لك إننى عادة ما أصطحبها خلال تصويرى لأى برنامج.
■ ماذا عن أحلامك فى الزواج والأمومة؟
- أتمنى أن أصبح زوجة وأما كى أشعر بالاستقرار، لكن أعترف أن حظى سيئ للغاية فى الارتباط، وأتمنى أن يهبنى الله الرجل المناسب لى، والزواج ضرورى للغاية فى مرحلة معينة للفتاة كى تستقر وتشعر بالأمان والسند، وتحصل على الزوج الصالح والذرية الصالحة.
■ ما نقطة ضعفك؟
- حينما أرى شخصا يتعرض للظلم، ذلك يوجع قلبى كثيرا بل ويصاب داخلى بالانهيار، وأحاول بكل الطرق الدفاع عنه ومساعدته فى استعادة حقه.
■ ما المبدأ الذى تؤمنين به؟
- «أن أبدأ من حيث انتهى الآخرون» وبشكل جديد ومختلف، لأنى أكره أن أكون شبيهة لأحد.
■ وما أقرب الناس إليك؟
- أمى وأسرتى وأتمنى أن يحافظ الله عليهم ويحميهم دوما لى.
■ ما مفاتيح شخصية سالى عبدالسلام؟
- شخصيتى ليست لها كتالوج معين، فأنا كل الأشياء مجتمعة، لكن على من يريد التقرب منى أن يعرف أن فى داخلى طفلة صغيرة مشاكسة كثيراً، ومن الصعب أن أقتنع بإنسان أو يجذبنى شخص، إلا إذا كان يتصف بصفات بعينها، منها أن يكون على قدر من المسئولية فى التعامل، ويتسم بالصدق والإخلاص، وعن نفسى فأنا إنسانه متسامحة للغاية، لكن لا انسى قط من يخطأ فى حقى.
■ ماذا عن أصعب اللحظات التى مررت بها؟
- غدر صديقة مقربة لى كانت تمت لى بصلة قرابة، حدث ذلك حينما تقدم شخص لخطبتى ووافقت، وأوشكنا على الانتهاء من تفاصيل الخطوبة الرسمية ومراسم الزفاف، ولكن فى النهاية لم يحدث نصيب، وفوجئت بعدها أنها بادرت بالتعرف عليه لكى تتزوجه، هذا الموقف جعلنى أنتبه لمن حولى ولا أثق بعدها بأحد بسهولة.
■ هل تتميزين بالجرأة حسبما نراك على الشاشة؟
- إطلاقا، أنا خجولة للغاية ولست جريئة كما يعتقد البعض، وحتى هذه اللحظة أنا أخجل كثيراً عندما أتحدث مع أحد، لكن أحاول أن أكسر هذا الخجل بداخلى.
■ هناك من ينتقدك بسبب جرأتك وملابسك التى ترتدينها.. ما تعليقك؟
- كل شخص حر فيما يراه، وفيما يخصنى فالنقد لو كان بناء أضعه بعين الاعتبار وما عدا ذلك لا أعيره اهتماماً.
■ هاجم البعض الصورة التى ظهرت بها محجبة التى تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعى.. ما تعليقك؟
- لن أقول سوى يارب ثبتنى على الهداية، وأنا أعشق الإنسانة الجميلة والناجحة فى عملها، لكنها لا تنسى ربها فى نفس الوقت، فقد تربيت فى أسرة محافظة للغاية، وحتى الآن هناك مواعيد محددة للخروج والعودة للمنزل.
■ ماذا عن الحجاب هل ترتدينه يوما؟
- أتمنى ذلك، وأدعو الله فى صلاتى دوما أن يكتب لى ذلك فى أسرع وقت، وربما ارتدى النقاب يوما، وأقول لك إننى ومنذ صغرى أؤدى الصلاة فى وقتها.
■ هل يمكن أن تتجهى للتمثيل؟
- لا، أعشق عملى فى الإعلام، وقد عانيت كثيرا حتى سمح لى والدى بدخول المجال الإعلامى، ولم يوافق إلا بعد أن اقتنع بموهبتى، وأننى أسير بمبادئ رسخها فىّ، فبدأ يشجعنى ويقف بجانبى، وفكرة التمثيل مرفوضة نهائيا.
■ هل يمكنك اعتزال العمل الإعلامى؟
- لن يحدث حتى لو ارتديت الحجاب أو النقاب، فمهنة الإعلام لها رسالة، ومن الممكن أن أصبح يوماً أول مذيعة منقبة، فأنا لدى معتقدات ومبادئ مؤمنة بها للغاية ولا أغيرها.