أكدت مرفت مرسي رئيسة المركز القومي لثقافة الطفل، حرصه على حل جميع المشكلات التى تواجه الأطفال "ذوى الإعاقة" حتى يحصلوا على حقوقهم كاملة ليكونوا أعضاء فاعلين في المجتمع، وكذلك حل مشكلات من يتعاملون معهم من خلال الاتصال بالجهات المعنية في الوزارات والقطاعات والهيئات الحكومية.
وقالت -في تصريح لها اليوم الثلاثاء- إن المركز يهتم بقضيه الأطفال ذوي الإعاقة من خلال عدة محاور من بينها الجمعيات العاملة مع الأطفال ذوي الإعاقة والعاملين مع الجمعيات، والقائمين على العملية التربوية لذوي الإعاقة من آباء ومدرسين، وبالأساس الأطفال ذوي الإعاقة أنفسهم، ويعمل على الدمج بينهم وبين الأسوياء.
وأوضحت أن المركز يعتبر هذه المحاور حلقة واحدة متصلة ويقدم في كل منها العديد من الأنشطة والفعاليات، وقد استضاف المركز ممثلين لوزارات التربية والتعليم، وعن التضامن الاجتماعي، الصحة، مع التركيز على قطاع التأمين الصحي، بالإضافة لوزارة الثقافة، وتم طرح العديد من المشاكل بعضها تم حله من جهه الوزارات، نظرا لتسليط الضوء عليها من كل الجهات المعنية بقضية ذوي الإعاقة، مثل مشكلة ختم شهادات التخرج بكلمة "ذوي إعاقة" وقد استجابت وزارة التربية والتعليم وتم تبديله ب(دمج تعليمي).
كما قد مسؤولو المركز لقاء موسعا، بالحديقة الثقافية للأطفال بالسيدة زينب، لطرح المشاكل التي تواجه الجمعيات الأهلية العاملة في مجال الإعاقة مع الوزارات الحكومية، حيث قام المركز بدور حلقة الوصل بين الجمعيات وأسر المعاقين وبين الوزارات من خلال استضافة ممثلين عن الوزارات الحكومية لحل المشاكل المطروحة أو التوجيه بالأماكن المعنية بهذه المشاكل.
واستضاف المركز ممثلين عن وزارة النقل والمواصلات المهندس مصطفى فاضل مدير عام التشغيل، والمهندس محمد ياسين مدير عام التخطيط والمتابعة، بجانب ممثلين عن الجمعيات العاملة مع الأطفال ذوي الإعاقة، وبعض القائمين على العملية التربوية من آباء وأمهات ومدرسين، والعديد من الأطفال ذوي الإعاقة.
وقالت -في تصريح لها اليوم الثلاثاء- إن المركز يهتم بقضيه الأطفال ذوي الإعاقة من خلال عدة محاور من بينها الجمعيات العاملة مع الأطفال ذوي الإعاقة والعاملين مع الجمعيات، والقائمين على العملية التربوية لذوي الإعاقة من آباء ومدرسين، وبالأساس الأطفال ذوي الإعاقة أنفسهم، ويعمل على الدمج بينهم وبين الأسوياء.
وأوضحت أن المركز يعتبر هذه المحاور حلقة واحدة متصلة ويقدم في كل منها العديد من الأنشطة والفعاليات، وقد استضاف المركز ممثلين لوزارات التربية والتعليم، وعن التضامن الاجتماعي، الصحة، مع التركيز على قطاع التأمين الصحي، بالإضافة لوزارة الثقافة، وتم طرح العديد من المشاكل بعضها تم حله من جهه الوزارات، نظرا لتسليط الضوء عليها من كل الجهات المعنية بقضية ذوي الإعاقة، مثل مشكلة ختم شهادات التخرج بكلمة "ذوي إعاقة" وقد استجابت وزارة التربية والتعليم وتم تبديله ب(دمج تعليمي).
كما قد مسؤولو المركز لقاء موسعا، بالحديقة الثقافية للأطفال بالسيدة زينب، لطرح المشاكل التي تواجه الجمعيات الأهلية العاملة في مجال الإعاقة مع الوزارات الحكومية، حيث قام المركز بدور حلقة الوصل بين الجمعيات وأسر المعاقين وبين الوزارات من خلال استضافة ممثلين عن الوزارات الحكومية لحل المشاكل المطروحة أو التوجيه بالأماكن المعنية بهذه المشاكل.
واستضاف المركز ممثلين عن وزارة النقل والمواصلات المهندس مصطفى فاضل مدير عام التشغيل، والمهندس محمد ياسين مدير عام التخطيط والمتابعة، بجانب ممثلين عن الجمعيات العاملة مع الأطفال ذوي الإعاقة، وبعض القائمين على العملية التربوية من آباء وأمهات ومدرسين، والعديد من الأطفال ذوي الإعاقة.