قال خاطف الطائرة الليبية التابعة لخطوط أفريقيا الجوية الليبية اليوم الجمعة إنه مستعد لإطلاق سراح جميع الرهائن على متن الطائرة التي اختطفها اليوم مقابل تلبية جميع طلباته، التي لم يفصح عنها.
وأوردت صحيفة (تايمز أوف مالطا) المالطية - على موقعها الإلكتروني اليوم - أن خاطف الطائرة الليبية هبط بها في مطار بمالطا مدعيا أن بحوزته قنبلة يدوية، مضيفة أن أفراد من القوات المسلحة في مالطا تحاصر الطائرة. وأنه لم يدخل أحد حتى الأن إلى الطائرة.
وتابعت الصحيفة أن رئيس وزراء مالطا جوزيف موسكات ذكر - في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر اليوم - "أبلغنا بحالة خطف محتملة لرحلة داخلية ليبية تم تحويل مسارها إلى مالطا..عمليات الأمن والطوارئ تستعد".
وأوضحت الصحيفة أن الطائرة كانت في رحلة داخلية من مدينة (سبها) إلى طرابلس وعلى متنها 111 راكبا بالإضافة إلى طاقم الطائرة المكون من 7 أفراد، وتم تحويل الرحلة إلى مالطا، مضيفة أنه تم تعليق جميع الرحلات من المطار حتى إشعار آخر.
وأضافت الصحيفة أن الخاطف الذي كان من بين ركاب الطائرة ادعى أنه من الموالين للنظام السابق، معربا عن استعداده لإطلاق سراح جميع الرهائن في حال تلبية جميع طلباته.
ولفتت الصحيفة إلى أن آخر حادث اختطاف كبير يحدث في مالطا قبل هذا الاختطاف كان حادث اختطاف الطائرة المصرية التابعة لشركة مصر للطيران بوينج 737 في 23 نوفمبر عام 1985، والذي تم تحويلها إلى جزيرة مالطا في البحر المتوسط.
وأوردت صحيفة (تايمز أوف مالطا) المالطية - على موقعها الإلكتروني اليوم - أن خاطف الطائرة الليبية هبط بها في مطار بمالطا مدعيا أن بحوزته قنبلة يدوية، مضيفة أن أفراد من القوات المسلحة في مالطا تحاصر الطائرة. وأنه لم يدخل أحد حتى الأن إلى الطائرة.
وتابعت الصحيفة أن رئيس وزراء مالطا جوزيف موسكات ذكر - في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر اليوم - "أبلغنا بحالة خطف محتملة لرحلة داخلية ليبية تم تحويل مسارها إلى مالطا..عمليات الأمن والطوارئ تستعد".
وأوضحت الصحيفة أن الطائرة كانت في رحلة داخلية من مدينة (سبها) إلى طرابلس وعلى متنها 111 راكبا بالإضافة إلى طاقم الطائرة المكون من 7 أفراد، وتم تحويل الرحلة إلى مالطا، مضيفة أنه تم تعليق جميع الرحلات من المطار حتى إشعار آخر.
وأضافت الصحيفة أن الخاطف الذي كان من بين ركاب الطائرة ادعى أنه من الموالين للنظام السابق، معربا عن استعداده لإطلاق سراح جميع الرهائن في حال تلبية جميع طلباته.
ولفتت الصحيفة إلى أن آخر حادث اختطاف كبير يحدث في مالطا قبل هذا الاختطاف كان حادث اختطاف الطائرة المصرية التابعة لشركة مصر للطيران بوينج 737 في 23 نوفمبر عام 1985، والذي تم تحويلها إلى جزيرة مالطا في البحر المتوسط.