أشاد وفد جمعية الشروق للسينما والمسرح بمدينة فاس المغربية، المشارك في الدورة الثالثة لمهرجان لمهرجان طيبة الدولى للفنون التلقائية ومسرح الطفل بأسوان، بكرم أهل المدينة وحسن استقبالهم، وجمال وروعة معالم مدينة أسوان وآثارها الضاربة في أعماق التاريخ.
ووجه الوفد الشكر للواء مجدى حجازى محافظ أسوان، والدكتورة هنا مكرم رئيسة المهرجان وحجاج سلامه الأمين العام للمهرجان، على ما لمسوه من مودة ومحبة وتقدير خلال مشاركتهم في فعاليات المهرجان، وتقديم عرضهم المسرحى " البلدة المهجورة " والذي شارك في تقديمه رشيد حيانى وعبد الرحيم آيت باها ومنير الكويط.
وأبهر العرض الذي قدم على خشبة مسرح قصر ثقافة أسوان، الجمهور من الأطفال والكبار،وخاصة مع تقنيات السحر والإبهار التي تضمنها العرض.
وقال عبد الرحيم آيت باها، عضو الفريق المغربى، إن مدينته فاس تستعد لإقامة الدورة الثامنة لمهرجان الشروق للفيلم القصير، والذي تنتظم فعالياته في الفترة من 23 وحتى 30 من شهر أبريل المقبل، بمشاركة أفلام من 6 دول عربية وأوروبية، بجانب المغرب، ويتولى رئاسته، رشيد حيانى، ويتولى عمل المدير الفنى للمهرجان، منير الكويط.
وأضاف أن المهرجان يقام برعاية عدد من المؤسسات الوطنية والمحلية بالمغرب، بهدف تحقيق مزيد من التفاعل بين فنانى المغرب الشباب، وصناع الأفلام القصيرة بالبلدان المشاركة بالمهرجان بجانب تبادل الرؤى والخبرات فيما بينهم.
ووجه الوفد الشكر للواء مجدى حجازى محافظ أسوان، والدكتورة هنا مكرم رئيسة المهرجان وحجاج سلامه الأمين العام للمهرجان، على ما لمسوه من مودة ومحبة وتقدير خلال مشاركتهم في فعاليات المهرجان، وتقديم عرضهم المسرحى " البلدة المهجورة " والذي شارك في تقديمه رشيد حيانى وعبد الرحيم آيت باها ومنير الكويط.
وأبهر العرض الذي قدم على خشبة مسرح قصر ثقافة أسوان، الجمهور من الأطفال والكبار،وخاصة مع تقنيات السحر والإبهار التي تضمنها العرض.
وقال عبد الرحيم آيت باها، عضو الفريق المغربى، إن مدينته فاس تستعد لإقامة الدورة الثامنة لمهرجان الشروق للفيلم القصير، والذي تنتظم فعالياته في الفترة من 23 وحتى 30 من شهر أبريل المقبل، بمشاركة أفلام من 6 دول عربية وأوروبية، بجانب المغرب، ويتولى رئاسته، رشيد حيانى، ويتولى عمل المدير الفنى للمهرجان، منير الكويط.
وأضاف أن المهرجان يقام برعاية عدد من المؤسسات الوطنية والمحلية بالمغرب، بهدف تحقيق مزيد من التفاعل بين فنانى المغرب الشباب، وصناع الأفلام القصيرة بالبلدان المشاركة بالمهرجان بجانب تبادل الرؤى والخبرات فيما بينهم.