من كثر نفاقه لم يعرف وفاقه.. هذا ما ينطبق على شريف إكرامي، حارس مرمى النادي الأهلي، الذي ينافقه الجميع داخل القلعة الحمراء، بأنه وحش أفريقيا وابن الوحش، رغم أدائه المتواضع، مع المارد الأحمر.
وبات إكرامي السبب الرئيس في هزائم الشياطين الحمر المتكررة، خلال الفترة الماضية، ونجاحه "القليل" ولد من رحم الواسطة والمحسوبية وسريعًا ما تصدع ذلك النجاح، لاسيما وأنه لايمتلك الموهبه.. حصل على فرصة أرتداء القميص الأحمر"، الذي لا يستحقها، وهناك الكثيرين الطامحين من ذوى مهارات العالية والمفعمه بالجد والأجتهاد بالدوري المصري يتمنون أن يحصلون على جزء من تلك الفرصه.
العيب هو أن تقول ما لا تفعل وتظهر عكس ما تخفي في قلبك، أن تظهر الخير وتكتم الشر، هذا ما خرج به إكرامى الأب الذي تعالت أصوات خلال الفترة الماضية من إحدى البرامج التي يحل عليها محللا رياضيا، ليدافع عن نجله، ويشن حروبا على الإعلامين الذين انتقدوا إكرامي الابن بعد الأداء المتدني.
الأهلي طبق مقولة الرجل الغير مناسب في المكان المناسب، وهو الأصرار على استمرار إكرامي في حراسة الأهلي رغم سوء أدائه في المواسم السابقة، لكن أخطاء الحارس المتتالية أصبح سبب كافى لابتاعد حارسة الواسطة عن عرين الأهلي.
لكن السؤال هل يستطيع محمود طاهر، رئيس القلعة الحمراء، أن يتخذ قرارا بالتعاقد مع حارس يرتقي بمستوى الأهلي؟ ووهل رئيس النادي يستطيع أن "يشرب بريل" وأن يخرج علينا وأن يعيد الحضري مرة أخرى ويفتح صفحات الود من جديد والتصالح مع عملاق أفريقيا مرة أخرى؟
نحن لن نتحامل على الحارس، لكنه مسئول بشكل كبير عن الأهداف التي تلقها الأهلي، خاصة وأنه منى شباكه بـ 5 أهداف في المباراتين بدوري أبطال أفريقيا وهذا ما لا يحدث كثيرًا، لاسيما وأن الأهلي فريق كبير في أدغال أفريقيا.
في النهاية.. استرجل يا طاهر.. واقضى على الواسطة والمحسوبية حتى يعود الأهلي إلى سابق عصره.
وبات إكرامي السبب الرئيس في هزائم الشياطين الحمر المتكررة، خلال الفترة الماضية، ونجاحه "القليل" ولد من رحم الواسطة والمحسوبية وسريعًا ما تصدع ذلك النجاح، لاسيما وأنه لايمتلك الموهبه.. حصل على فرصة أرتداء القميص الأحمر"، الذي لا يستحقها، وهناك الكثيرين الطامحين من ذوى مهارات العالية والمفعمه بالجد والأجتهاد بالدوري المصري يتمنون أن يحصلون على جزء من تلك الفرصه.
العيب هو أن تقول ما لا تفعل وتظهر عكس ما تخفي في قلبك، أن تظهر الخير وتكتم الشر، هذا ما خرج به إكرامى الأب الذي تعالت أصوات خلال الفترة الماضية من إحدى البرامج التي يحل عليها محللا رياضيا، ليدافع عن نجله، ويشن حروبا على الإعلامين الذين انتقدوا إكرامي الابن بعد الأداء المتدني.
الأهلي طبق مقولة الرجل الغير مناسب في المكان المناسب، وهو الأصرار على استمرار إكرامي في حراسة الأهلي رغم سوء أدائه في المواسم السابقة، لكن أخطاء الحارس المتتالية أصبح سبب كافى لابتاعد حارسة الواسطة عن عرين الأهلي.
لكن السؤال هل يستطيع محمود طاهر، رئيس القلعة الحمراء، أن يتخذ قرارا بالتعاقد مع حارس يرتقي بمستوى الأهلي؟ ووهل رئيس النادي يستطيع أن "يشرب بريل" وأن يخرج علينا وأن يعيد الحضري مرة أخرى ويفتح صفحات الود من جديد والتصالح مع عملاق أفريقيا مرة أخرى؟
نحن لن نتحامل على الحارس، لكنه مسئول بشكل كبير عن الأهداف التي تلقها الأهلي، خاصة وأنه منى شباكه بـ 5 أهداف في المباراتين بدوري أبطال أفريقيا وهذا ما لا يحدث كثيرًا، لاسيما وأن الأهلي فريق كبير في أدغال أفريقيا.
في النهاية.. استرجل يا طاهر.. واقضى على الواسطة والمحسوبية حتى يعود الأهلي إلى سابق عصره.
