قالت الموسيقية ليال وطفة، إنها سعيدة بردود الفعل التى صاحبت عرض فيلم «قبل زحمة الصيف»، وفيلم «نوارة»، فضلا عن إشادة الجميع بالموسيقى التصويرية للعملين، موضحة أن الردود أكثر من رائعة، خاصة أن العملين عرضا فى نفس التوقيت وأحدثا ردود فعل قوية.
وبخصوص دخولها مجال الفن قالت: التقيت بالمونتيرة دينا فاروق فى مهرجان دبى سنة ٢٠١٢، وكذا علاء كركوتى من شركة MAD، وبعدها ذكرا اسمى للمخرج محمد ياسين، واستمع لبعض من أعمالي، وأثنى عليها، وعملنا سويا فى مسلسل «موجة حارة»، وحقق العمل نجاحا كبيرا وقتها، وبعدها أصبح اسمى معروفا فى المجال الفنى فى مصر لحد كبير، وتم ترشيحى لعمل الموسيقى التصويرية لفيلم «قبل زحمة الصيف» للمبدع محمد خان، وفيلم «نوارة» للمخرجة هالة خليل.
وعن ترشيحها للعملين تابعت فاروق: «أنا محظوظة بالعمل فى مصر، وأحمد الله كثيرا على هذه النعمة، ونجحت فى كسب إعجاب المخرج الكبير محمد خان، ورغم أن المرحلة الأولى كانت صعبة، لكن وصلنا فى النهاية لقالب بعينه يناسب الفيلم، ويسعد خان، والرجل كان يتقبل أى فكرة، وأعطانى الحرية والتجريب لاكتشاف النمط الموسيقي».
وأضافت: «مشاركتى مع هالة خليل مخرجة فيلم (نوارة)، بدأت بمكالمة هاتفية من صبرى السماك، يعرض على العمل معها، فوافقت فورا، وكنت سعيدة جدا ومتحمسة، ونفذت فى البداية مقطوعة موسيقية تجريبية لمشهد من الفيلم، وأعجبت بها كثيرا، وطلبت منى أن أكمل باقى الموسيقى، وأن أقدمها بشكلها النهائي».
واستطردت فاروق: «أحب الموسيقى منذ طفولتي، خاصة تصويرية الأفلام، ووالدتى ساعدتنى كثيرا، ولما التحقت بالجامعة، قررت أدرس إعلام فى دبي، وبعدها عملت مع أكثر من شركة فى مجال الإعلام، وقررت أن أعلم نفسي، كنت أظل بعد ساعات العمل أتدرب داخل الاستوديو وأنفذ مقطوعات موسيقية، وعملى مع الـMBC مرحلة مهمة جدا فى صقل خبراتي».
وبخصوص دخولها مجال الفن قالت: التقيت بالمونتيرة دينا فاروق فى مهرجان دبى سنة ٢٠١٢، وكذا علاء كركوتى من شركة MAD، وبعدها ذكرا اسمى للمخرج محمد ياسين، واستمع لبعض من أعمالي، وأثنى عليها، وعملنا سويا فى مسلسل «موجة حارة»، وحقق العمل نجاحا كبيرا وقتها، وبعدها أصبح اسمى معروفا فى المجال الفنى فى مصر لحد كبير، وتم ترشيحى لعمل الموسيقى التصويرية لفيلم «قبل زحمة الصيف» للمبدع محمد خان، وفيلم «نوارة» للمخرجة هالة خليل.
وعن ترشيحها للعملين تابعت فاروق: «أنا محظوظة بالعمل فى مصر، وأحمد الله كثيرا على هذه النعمة، ونجحت فى كسب إعجاب المخرج الكبير محمد خان، ورغم أن المرحلة الأولى كانت صعبة، لكن وصلنا فى النهاية لقالب بعينه يناسب الفيلم، ويسعد خان، والرجل كان يتقبل أى فكرة، وأعطانى الحرية والتجريب لاكتشاف النمط الموسيقي».
وأضافت: «مشاركتى مع هالة خليل مخرجة فيلم (نوارة)، بدأت بمكالمة هاتفية من صبرى السماك، يعرض على العمل معها، فوافقت فورا، وكنت سعيدة جدا ومتحمسة، ونفذت فى البداية مقطوعة موسيقية تجريبية لمشهد من الفيلم، وأعجبت بها كثيرا، وطلبت منى أن أكمل باقى الموسيقى، وأن أقدمها بشكلها النهائي».
واستطردت فاروق: «أحب الموسيقى منذ طفولتي، خاصة تصويرية الأفلام، ووالدتى ساعدتنى كثيرا، ولما التحقت بالجامعة، قررت أدرس إعلام فى دبي، وبعدها عملت مع أكثر من شركة فى مجال الإعلام، وقررت أن أعلم نفسي، كنت أظل بعد ساعات العمل أتدرب داخل الاستوديو وأنفذ مقطوعات موسيقية، وعملى مع الـMBC مرحلة مهمة جدا فى صقل خبراتي».